آمنة الكتبي (دبي)

أخبار ذات صلة خبراء: الإمارات تمتلك إمكانات تكنولوجية وبشرية لعلاج السرطان بكفاءة عالية الزيارات العائلية.. أبرز طقوس أيام العيد

يمثل مشروع «فاي 2»، محطة تعاون بين مركز محمد بن راشد للفضاء، ومكتب الأمم المتحدة، لدعم التقدم في علوم الفضاء والتكنولوجيا، كما تلعب المبادرة دوراً محورياً في تقديم فرص قيّمة للدول، للتعرف أكثر إلى تكنولوجيا الفضاء والاستفادة منها، ويتيح فرصة للجهات المختارة لنقل حمولة ضمن مساحة أقصاها 5U على متن قمر اصطناعي «فاي 2»، تصل سعته إلى (U12)، يقدمه المركز، والمقرر إطلاقه عام 2026.


وتسعى المبادرة الهادفة إلى تمكين قدرات الجهات إلى دعم مجالَي العلوم والتكنولوجيا في الدول النامية والاقتصادات التي تمر بمرحلة انتقالية، وتدعم الابتكار واختبار التقنيات، ما يساعد على دعم الأنشطة العلمية في الدول التي بدأت مسيرة استكشاف الفضاء أخيراً، وتندرج هذه الفرصة التي ستمكن الجهات المختارة، خلال الجولة الثانية، من إرسال ابتكاراتها على متن حمولة «فاي 2»، في إطار مبادرة «الوصول إلى الفضاء للجميع»، ضمن مسار تطوير الأقمار الاصطناعية، والذي أطلق عام 2021. وتم إطلاق «فاي 1» في أواخر يونيو من العام الماضي و تم تصنيع جميع الأجزاء الميكانيكية الخاصة به داخل الدولة بالتعاون مع القطاع الخاص، من قاعدة فوستوشني الفضائية في روسيا، ليصل إلى مداره المحدد على ارتفاع يبلغ نحو 550 كيلومتراً، حيث تجري إدارته من غرفة التحكم في المهمات بمركز محمد بن راشد للفضاء، ومختبرات الجامعة الأميركية في رأس الخيمة. وتحمل المنصة المعيارية للأقمار الاصطناعية (U12) حمولتين، هما نظام اتصالات لإنترنت الأشياء؛ تم تصميم حمولة اتصالات إنترنت الأشياء بواسطة OQ Technology، وهي شركة ناشئة مقرها الإمارات العربية المتحدة، في إطار مبادرة Space Ventures التابعة لمركز محمد بن راشد للفضاء. وتتولى هذه المنصة تخزين وإرسال البيانات المجمعة من أجهزة إنترنت الأشياء في المناطق النائية والصناعات والمركبات المستقلة، باستخدام تقنية الجيل الخامس، وكذلك بنظام دفع فرعي صديق للبيئة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الأقمار الاصطناعية الفضاء صناعة الفضاء استكشاف الفضاء مركز محمد بن راشد للفضاء الإمارات قطاع الفضاء القطاع الفضائي

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: إسرائيل تمنح الوسطاء فرصة أخيرة لاتفاق في غزة

قال موقع "والا" العبري، اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025، إن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر "الكابينت" قرر في اجتماعه مساء الاثنين، منح الوسطاء "فرصة أخيرة" للتوصل إلى اتفاق تبادل أسرى مع حركة حماس ، وإلا فإن تل أبيب ستبدأ في ضمّ مناطق من قطاع غزة .

وأضاف الموقع: "في اجتماع الكابينت عرض رئيس الوزراء ( بنيامين نتنياهو ) توجها جديدا للعمل في قطاع غزة، مع تركيز على تغيير في النهج السياسي والاستراتيجي".

إقرأ أيضاً: المالية تعلن صرف رواتب الموظفين عن شهر أيار اليوم بهذه النسبة

وتابع: "وفقًا للخطة المُقدمة لأعضاء الكابينت، ستمنح إسرائيل الوسطاء (مصر وقطر) فرصةً أخرى لمحاولة إقناع حماس بالموافقة على الصفقة"، رغم "الرد الإيجابي" للحركة على المقترح الأخير.

ووفق الموقع، "أوضح رئيس الوزراء أن إسرائيل لا تنوي الانتظار إلى أجل غير مسمى. بل على العكس، سيتم تحديد فترة زمنية واضحة (لم يحددها) لتلقي رد إيجابي من حماس، من شأنه أن يسمح بإحراز تقدم في المفاوضات نحو التوصل إلى اتفاق".

إقرأ أيضاً: تفاصيل اجتماع الكابينيت الإسرائيلي أمس بشأن قطاع غزة

وأضاف "والا": "في حال رفض حماس، ستبدأ إسرائيل بضمّ أراضٍ في قطاع غزة. ولأجل ذلك، طُرح في الاجتماع اقتراح بإنشاء هيئة إدارية مخصصة تتولى إدارة السيطرة المدنية والأمنية في تلك المناطق."

واعتبر أنه "إذا تم تنفيذ هذه الخطوة، فستشكل تحولا جذريا في السياسة الإسرائيلية تجاه غزة، حيث ستُشير إلى الانتقال من سياسة الضغط من أجل التوصل إلى تسوية إلى سياسة فرض وقائع على الأرض".

إقرأ أيضاً: بالفيديو: مصر تكثف جهود الإغاثة لغزة بقوافل مساعدات ضخمة تتجه للقطاع

ولم يصدر تعليق فوري من الحكومة الإسرائيلية على ما أورده الموقع العبري.

والخميس، أعلنت إسرائيل والمبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف سحب فريقي بلديهما للتشاور من الدوحة، علاوة على اتهامات من واشنطن وتل أبيب لحماس بـ"عدم الرغبة" في التوصل إلى صفقة، وهو ما نفته الحركة وأكدت التزامها "باستكمال المفاوضات".

إقرأ أيضاً: تقرير لهآرتس: إسرائيل تبحث توسيع حملتها على غزة

ومساء الجمعة، ادعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن حماس "لم تكن ترغب حقا في التوصل إلى صفقة".

من جهتها، أبدت حماس استغرابها من تصريحات ترامب، مؤكدة أنها "تعاطت بإيجابية" مع مقترحات الوسطاء، وطلبت "توضيحات إضافية بشأن المساعدات الإنسانية ومدى الانسحاب الإسرائيلي".

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 205 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

المصدر : وكالة سوا - الأناضول اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية تفاصيل اجتماع الكابينيت الإسرائيلي أمس بشأن قطاع غزة محكمة إسرائيلية تصادق على استمرار احتجاز ناشطي "حنظلة" حتى الترحيل تقرير لهآرتس: إسرائيل تبحث توسيع حملتها على غزة الأكثر قراءة 23 Palestinians Die of Malnutrition in Gaza Within Two Days Gaza Hospitals Warn of Imminent Collapse of Health Services قناة عبرية: الجيش الإسرائيلي يُنهي عمليته البرية في دير البلح The Israeli Army Concludes Its Ground Operation in Deir al‑Balah عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • «محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة» تطلق «استراحة معرفة» في كندا
  • إعلام عبري: إسرائيل تمنح الوسطاء فرصة أخيرة لاتفاق في غزة
  • محمد معيط: الحفاظ على معدلات نمو مرتفعة من أكبر التحديات التي تواجه الدولة
  • مركز محمد بن راشد لاستشارات الوقف يطلق «وقف التمور»
  • «محمد بن راشد للإسكان» تستأنف منصاتها التسويقية
  • فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
  • فتات جوي.. إسقاط المساعدات على غزة يُشعل غضب الناشطين
  • فلكية جدة: اقتران هلال القمر بالمريخ يزين سماء الوطن العربي الليلة
  • جهود عُمانية في تعزيز الوعي الفلكي وبناء جيل مُستكشف للفضاء
  • برلماني: التوسع المصري غرب إفريقيا فرصة ذهبية لدعم النمو القومي