إلهام شاهين تشيد بمسلسل الحشاشين: شكرا لدور الفن في تنوير العقول
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أشادت الفنانة إلهام شاهين بمسلسل الحشاشين، وذلك بعدما انتهت من مشاهدة الحلقات الأخيرة، وهو المسلسل الذي عُرض ضمن الموسم الرمضاني 2024، وجسد بطولته النجم الكبير كريم عبد العزيز وإخراج بيتر ميمي.
إلهام شاهين تعلق على مسلسل الحشاشينوقالت «شاهين» خلال تدوينة نشرتها عبر «إنستجرام»: «انتهيت الآن من مشاهدة الحلقة الأخيرة من المسلسل الأكثر من رائع الحشاشين، كل التحية لكل من شارك في هذا العمل المشرف، كريم عبد العزيز وصلت لحالة من النضج والعمق والتألق الفني لا يضاهيك فيها أحد».
وأضافت إلهام شاهين: «سيظل حسن الصباح علامة فارقة في تاريخ كريم عبد العزيز الفني برافو، والحقيقة مستوى التمثيل عمومًا لكل الفنانين عالي جدًا، أتمنى لو أحييهم اسم اسم، المخرج بيتر ميمي عامل شغل عظيم، الديكور والملابس والموسيقى والصورة والماكياج إبداع، وطبعا الكتابة هي الأساس، الكاتب عبد الرحيم كمال شكرًا جزيلا على رسالة هذا العمل الهام لتنوير العقول ومعرفة تاريخ الأفاقين المتاجرين بالدين ذوي القلوب الحجرية التي تخلو من أي إنسانية».
إلهام شاهين تشكر الشركة المتحدةواختتمت: «أتمنى أن يشاهد الجمهور العربي في كل مكان هذا العمل بتركيز شديد لمعرفة التاريخ الأسود للإرهابي حسن الصباح، ومن هم على شاكلته أصحاب العقول المغيبة الذين لا يجرؤون على إعمال العقل، وشكرًا للشركة المتحدة على هذا الإنتاج الضخم و الهادف، شكرًا لدور الفن في تنوير العقول».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إلهام شاهين مسلسل الحشاشين كريم عبد العزيز بيتر ميمي رمضان 2024 إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
نزع العقول ..وعودة الوعي
وحتى لا نستغرق كثيرا في هذا الجانب نقول ان مفاوضات الدوحة والقاهرة ولقاءات الوسطاء وتحديدا القطري في أمريكا وأوروبا مع ويتكوف والمسؤولين الأمريكيين غايته كسب الوقت لتحقيق الكيان الصهيوني أهدافه في غزة والضفة الغربية التي صوتت مؤخرا الكنيسة الصهيونية على ضمها كأرض أما البشر من أبنائها فعليهم ان يقتلوا أو يستعبدوا او يهجروا الى الأردن التي هي أيضا ستكون ضمن ما يسمى إسرائيل الكبرى.
اليمن قام ويقوم بما عليه وسيواصل ذلك وإعلان المرحلة الرابعة من التصعيد في البحر بهدف مواجهة التصعيد الصهيوني في الإبادة والحصار لابناء غزة خاصة وأن اليمن يربط موقفه ومواجهته في نصرة أبناء الشعب الفلسطيني بوقف الإبادة والتجويع في غزة واليمن سيوقف مرحليا الحصار البحري واستهداف كيان العدو الصهيوني .
المقاومة الفلسطينية وحركة حماس في مواجهة الإبادة الشاملة قدموا أكثر مما ينبغي عليهم ان يقدموه من تنازلات ولم يقبل بها الأمريكي والفاشيين الصهاينة وهذا ليس ما يريده الأمريكان وكما قلنا المخطط أكبر من ان تسلم حماس سلاحها واذا سلمت سلاحها يصبح تصفية القضية الفلسطينية تحصيل حاصل.
نفهم أن السعودية وبعض أنظمة الخليج هي وظيفية كما هو حال الكيان الصهيوني مع فارق أن هذا الكيان هو الأساس والذي سيصبح الوكيل الحصري في حالة انشغلت أمريكا وبريطانيا بصراعات أكبر في أوروبا وآسيا وخاصة بحر الصين أو ما يسمى بالباسفيك لهذا لا نتحدث عن أولئك الخونة الذين هم تجسيد لمال النفط القذر بل نتحدث عن ما يهمنا جيشا ومكانة ودورا ونعني هنا مصر وما يجري في غزة من كارثة ومأساة يعطيها فرصة لن تتكرر لأخذ موقف ينقذها مما هو قادم خاصة وأن أمن مصر القومي في مهب الريح بعد تقسيم السودان والحرب الاهلية الجارية وتهديد مصر في وجودها كهبة للنيل بسد النهضة أما الاخوان واضرابهم من الإرهابيين فهؤلاء سيستخدمون كما استخدموا في سوريا وكما هددوا مصر من قبل في سيناء خاصة وأن اباء هؤلاء وامهاتهم باتوا واضحين من الكيان الصهيوني وأنظمة البترو/ دولار في الجزيرة والخليج وحتى لندن وواشنطن والضربة ستأتي من حيث لا تحتسب مصر والمسألة تنفيذ مخططات واستراتيجيات وللرئيس السيسي مثال في الرئيس حسني ميارك.
اليمن يدرك طبيعة وحجم التحدي وحدد موقفه وينظر الى مصر غير ما ينظر الى بقية المطبعين فمصر رغم التطبيع وكامب ديفيد لم تقوم دولتها لتكون تابعة أو خاضعة ولا نملك أخيرا الى القول اذا أراد الله انفاد قضائه وقدره نزع عن ذوي العقول عقولهم ..ولله في خلقه شؤون..ونتمنى أن يعود الوعي ولكن ليس على طريقة الكاتب والروائي توفيق الحكيم.