سعر الذهب عيار 21 اليوم 14-4-2024
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
ثبت سعر عيار 21 الأشهر انتشارا نحو 3190 جنيه للبيع و 3220 جنيه للشراء في مستهل تعاملات اليوم الأحد الموافق 14-4-2024
واستقرسعر الذهب مع أول تعاملات اليوم بالتوازي مع قرب انتهاء الإحتفال بعيد الفطر المبارك، دون أي تغيير يذكر .
استقرار الأسعاروتراجع سعر المعدن الأصفر مقدار 70 جنيه في الجرام الواحد على مستوى الأعيرة الذهبية المختلفة، بعد أن صعد بمقدار 150 جنيه علي مدار أيام العيد.
عيار 18
وصل سعر عيار 18 الأوسط بين الأعيرة المختلفة حوالى 3734 جنيه للبيع و 3760 جنيه للشراء.
عيار 14سجل سعر عيار 14 الأدني قيمة، محققا نحو 2132 جنيه للبيع و 2152 جنيه للشراء، وذلك في مستهل تعاملات اليوم الأحد الموافق 14-4-2024.
ثبت أعلي أعيرة الذهب نحو 3645 جنيه للبيع و 3680 جنيه للشراء سعر عيار 24 الأعلي قيمة في مستهل تعاملات الأحد الموافق 14-4-2024 في محلات الصاغة.
أوقية الذهب
وصل سعر أوقية الذهب نحو 2443 دولار للبيع و 2344 دولار للشراء.
الذهب في الأسواقأظهر المعدن الأصفر ارتفاع طفيف بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم السبت، وتزامنًا مع العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية، بعد أن ارتفعت الأوقية لأعلى مستوى لها على الإطلاق، بفعل ارتفاع الطلب العالمي، وتصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط.
قال المهندس، سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب ارتفعت بالأسواق المحلية بقيمة 5 جنيهات خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 3215 جنيهًا، في حين اختتمت الأوقية تعاملات الأسبوع أمس الجمعة عند مستوى 2343 دولارًا، محققة مكسبًا أسبوعيًا قدره 13 دولارًا، بعد أن لامست مستوى 2430 دولارًا.
وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 3674 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 2756 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 2144 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 25720 جنيهًا.
وكانت أسعار الذهب قد ارتفعت بقيمة 30 جنيهًا خلال تعاملات أمس الجمعة، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 3180 جنيهًا، ولامس مستوى 3300 جنيه، واختتمت التعاملات عند مستوى 3210 جنيهات، في حين ارتفعت الأوقية بنحو 13 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 2330 دولارًا، ولامست مستوى 2430 دولارًا واختتمت التعاملات عند مستوى 2343 دولارًا.
أشار، إمبابي، إلى أن التقلبات الحادة التي تعرضت لها أسعار الذهب بالبورصة العالمية، ترجع إلى تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل، ما دفع الأوقية لأعلى مستوى لها أمس الجمعة، لكن الأخبار عن تدخلات أمريكية، للضغط على إيران لعدم توجيه ضربة عسكرية، لأسرائيل، دفعت الأوقية أيضًا للتراجع مع نهاية التعاملات.
وأضاف، أن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تأثرت بهذه التقلبات، حيث لامس سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 3300 جنيه ثم تراجع لمستوى 3210 جنيهات.
ولفت، إلى استمرار تداعيات هذه الأحداث الجيوساسية في منطقة الشرق الأوسط، بجانب حالة الضبابية التي تسيطر على مصير أسعار الفائدة الأمريكية، سيعزز من قوة الذهب، لحين وضوح الرؤية، وسيدفع الأسعار لمستويات غير مسبوقة عالميًا ومحليًا.
ارتفاع في البورصة العالميةارتفعت أسعار الذهب لتصل إلى ذروة غير مسبوقة، إذ تدعم المعدن بمشتريات بنوك مركزية وسط توتر جيوسياسي، في حين لم تفلح بيانات اقتصادية أمريكية قوية في النيل من الإقبال عليه.
وبحلول الساعة 0345 بتوقيت جرينتش، ارتفع السعر الفوري للذهب 0.5% إلى 2384.34 دولار للأوقية (الأونصة). وسجل المعدن مستوى مرتفعا غير مسبوق عند 2395.29 في وقت سابق من الجلسة.
وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 1.2% إلى 2401.80 دولار.
وقال لوكا سانتوس المحلل في إيه.سي.واي سكيوريتيز "الشيء الوحيد الذي بالتأكيد يدفع البنوك المركزية لشراء الذهب هو الحروب التي تحدث عالميا، فإذا نظرنا للتاريخ، يحدث هذا دائما لأن الذهب ملاذ آمن".
وعلى الرغم من بيانات التضخم الأخيرة وتقرير الوظائف الأمريكي القوي الأسبوع الماضي الذي أثار المزيد من التساؤلات حول جدوى تخفيض أسعار الفائدة هذا العام، فإن الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الرابع على التوالي وتسجيل زيادة بأكثر من 15% منذ بداية العام.
ينال ارتفاع أسعار الفائدة من جاذبية الاحتفاظ بالذهب الذي لا يدر عائدا.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية واحدا بالمئة إلى 28.75 دولار للأوقية، مسجلة أعلى مستوياتها منذ فبراير 2021.
وصعد البلاتين 0.7% إلى 986.65 دولار، وصعد البلاديوم 0.1% إلى 1049.83 دولارا.
وتتجه المعادن الثلاثة لتحقيق مكاسب أسبوعية.
توقعات أسعار الذهب العالمية والمحليةشهد سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاع كبير خلال الأسبوع الماضي ليسجل مستوى تاريخي جديد وذلك في ظل ارتفاع الطلب الكبير على الملاذ الآمن بسبب التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط. وتستمر التوقعات بارتفاع سعر الذهب حتى حدوث تهدئة في الأسواق العالمية.
تشهد أسعار الذهب المحلي تداولات هادئة وذلك بعد أن تراجع إلى المستوى 3200 جنيه للجرام عيار 21، يأتي هذا في ظل فترة الأعياد والعطلات الحالية التي تقلل من عوامل التذبذب في أسعار الذهب المحلي، بينما يستمر الترقب لأية تغيرات قد تحدث في السعر خلال الفترة القادمة.
سجل سعر أونصة الذهب العالمي مستوى تاريخي عند 2431 دولار للأونصة قبل أن يفقد قوة الصعود ويتراجع إلى المستوى 2340 دولار للأونصة ليستهدف مستوى 2330 دولار للأونصة والذي في حالة كسر هذه المستوى يستهدف مستوى الدعم التالي عند 2300 دولار للأونصة.
لا توجد إشارة واضحة على انتهاء موجة الصعود القوية للذهب وعكس حركته نحو أسفل في تصحيح سلبي، وهو ما يشجع المستمرين على المزيد من عمليات الشراء وبالتالي يستمر الذهب في الارتفاع بشكل كبير.
أما عن السعر المحلي:يتداول سعر الذهب المحلي حالياً فوق المستوى 3200 جنيه لجرام عيار 21 وذلك بعد أن فشل في الحفاظ على تداولاته فوق المستوى 3300 جنيه للجرام، وقد يستقر خلال هذه الفترة في التداول حول هذه المناطق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعر عيار 21 اليوم سعر عيار 18 اليوم سعر عيار 14 اليوم اخبار مصر مال واعمال التعاملات عند مستوى جرام الذهب عیار تعاملات الیوم جنیه للبیع الذهب عیار 21 جنیه للشراء أسعار الذهب سعر عیار دولار ا جنیه ا بعد أن
إقرأ أيضاً:
آي صاغة: هدنة إيران والاحتلال تُهدئ أسواق الذهب
شهدت أسعار الذهب في السوق المحلية حالة من الاستقرار خلال تعاملات اليوم الأربعاء، تزامنًا مع ارتفاع طفيف في سعر الأوقية بالبورصة العالمية، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي وعوائد سندات الخزانة، وانتعاش ملحوظ في أسواق الأسهم العالمية، ويأتي هذا التحرك في أعقاب الهدنة المعلنة بين إيران والكيان المحتل، والتي خففت من حدة التوترات الجيوسياسية التي غذّت تحركات عنيفة في الأسواق خلال الأيام الماضية، وفقًا لتقرير صادر عن منصة «آي صاغة».
قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية شهدت حالة من الاستقرار خلال تعاملات اليوم، مقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4700 جنيه، في حين ارتفعت الأوقية بنحو 5 دولارات دولارًا، لتسجل 3322 دولارًا.
أسعار أعيرة الذهب
وأوضح أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5371 جنيهًا، وعيار 18 بلغ 4029 جنيهًا، في حين وصل عيار 14 إلى 3134 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب 37600 جنيه.
وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد تراجعت بقيمة 120 جنيهًا خلال تعاملات أمس الثلاثاء، حيث افتتح جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4820 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4700 جنيه، في حين تراجعت الأوقية بالبورصة العالمية بنحو 52 دولارًا، حيث افتحت التعاملات عند مستوى 3369 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 3317 دولارًا.
وأضاف إمبابي أن السوق تشهد الآن حالة من الهدوء النسبي بعد موجة من التقلبات العنيفة، مؤكدًا أن قرار وقف إطلاق النار بين إيران والكيان المحتل كان له تأثير مباشر في تهدئة الطلب على الذهب، مع توجه المستثمرين نحو أسواق الأسهم مدفوعين بثقة متزايدة في استقرار الأوضاع.
في حين، تتجه أنظار المستثمرين نحو عدد من المؤشرات الاقتصادية الأمريكية المهمة، وسط توقعات متصاعدة بأن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة خلال اجتماع سبتمبر المقبل، ويعزز هذه التوقعات التراجع الأخير في مؤشر ثقة المستهلكين الأمريكيين، والذي انخفض إلى 93.0 نقطة في يونيو مقارنة بـ 98.4 نقطة في مايو، ما يعكس حالة من الحذر بشأن مستقبل الإنفاق الاستهلاكي والنمو الاقتصادي.
كما يواصل جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، شهادته الممتدة ليومين أمام الكونجرس، حيث أكد في كلمته يوم أمس أن البنك المركزي "ليس في عجلة من أمره لخفض أسعار الفائدة"، رغم تباين بيانات التضخم مؤخرًا.
وأشار إلى أن الرسوم الجمركية الجديدة قد تؤدي إلى ضغوط تضخمية قد تبدأ بالظهور في بيانات يونيو أو يوليو.
وأضاف باول: "إذا ثبت أن ضغوط التضخم لا تزال تحت السيطرة، فقد نتحرك لخفض الفائدة عاجلًا وليس آجلًا، لكنني لا أريد الإشارة إلى اجتماع بعينه".
وأوضح أن أي تدهور حقيقي في سوق العمل الأمريكي سيكون عنصرًا حاسمًا في توجيه القرار النقدي للفيدرالي، لكنه شدد على أن "الاقتصاد لا يزال قويًا وسوق العمل مستقر"، وبالتالي لا يوجد ما يستدعي التعجل.
ومن المقرر أن يُعلَن يوم الجمعة القادم بيان نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي، وهو المؤشر المفضل لدى الفيدرالي لقياس التضخم، ومن شأن أي قراءة دون التوقعات أن تعزز الرهانات على خفض وشيك في أسعار الفائدة، ما قد يُعطي الذهب دفعة جديدة في الأسواق العالمية.
ولفت، إمبابي، أن أسعار الذهب تمر بمرحلة توازن مؤقت، وسط تقاطعات بين تهدئة جيوسياسية مؤقتة في الشرق الأوسط، وضبابية بشأن توجهات السياسة النقدية الأمريكية، ويظل الذهب مرشحًا للارتفاع مرة أخرى على المدى القصير، خاصة إذا جاءت بيانات التضخم ضعيفة، وأشار باول إلى مرونة أكبر تجاه خفض الفائدة.