15 مليار دولار حجم سوق السياحة العلاجية عالميا سنويا .. إنفوجراف
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء انفوجراف عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بشأن حجم سوق السياحة العلاجية .
أوضح الإنفوجراف أنه يُقدر حجم سوق السياحة العلاجية بأكثر من 15 مليار دولار سنويًّا، وسيصل إلى أكثر من 346 مليار دولار سنويًّا بحلول عام 2030.
وتابع أن المؤتمر الدولي للسياحة الصحية في مصر، والذي انطلق تحت شعار "صدى الماضي يتجدد اليوم"، في العاصمة الإدارية الجديدة، على مدار يومي 2 و3 من شهر مارس 2024 فرصة لتوسيع عقد الشراكات الاستراتيجية والاتفاقات الدولية في مجال السياحة العلاجية في المستقبل.
ويتمحور المؤتمر الدولي للسياحة العلاجية حول رؤية جديدة لتحسين الرعاية الصحية للمواطنين والوافدين إلى مصر على حد سواء، وشارك في المؤتمر عدد كبير من الخبراء والمتخصصين في مجال السياحة الصحية من جميع أنحاء البلاد والعالم، مما يمنح الفرصة للاستفادة من أفضل الخبرات وتبادل المعرفة والممارسات الجيدة. هذا، ويحظى ملف السياحة الصحية بدعم سياسي كبير، ولدى مصر كافة المقومات لتكون المقصد الأول في إفريقيا والشرق الأوسط والمنافسة والريادة عالميًّا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السیاحة العلاجیة
إقرأ أيضاً:
فورد: رسوم ترامب سترفع خسائرنا إلى 2 مليار دولار في 2025
تتوقع شركة فورد خسائر بقيمة ملياري دولار هذا العام نتيجة للرسوم الجمركية على الواردات، ارتفاعا من التقدير السابق البالغ 1.5 مليار دولار، في ظل استمرار سياسات التجارة الأمريكية تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب في الضغط على شركة صناعة السيارات.
وأعلنت الشركة الأميركية أن الرسوم كلفتها 800 مليون دولار في الربع الماضي وحده. وكان ترامب قد فرض رسوما تصل إلى 25 بالمئة على السيارات وقطع الغيار المستوردة، كما ضاعف بعض الرسوم على الصلب والألومنيوم لتصل إلى 50 بالمئة.
وتقوم فورد بتصنيع نحو 80 بالمئة من سياراتها في الولايات المتحدة، لكنها تعتمد أيضا على مكونات مستوردة. وقال الرئيس التنفيذي جيم فارلي لقناة سي إن بي سي الأميركية: "ما زلنا نستورد قطع غيار من جميع أنحاء العالم".
وأدرجت الشركة بالفعل إجراءات لخفض التكاليف بقيمة مليار دولار للتعويض جزئيا عن الأثر.
كما انتقد قادة القطاع المنافسة مع شركات مثل تويوتا اليابانية، التي تخضع لرسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على السيارات المستوردة، معتبرين أن ذلك يمنحها ميزة تنافسية.
وسجلت فورد صافي خسارة قدرها 36 مليون دولار في الربع الثاني، مقارنة بأرباح بلغت 1.8 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي. وارتفعت الإيرادات بنسبة 4 بالمئة لتصل إلى نحو 1.2 مليار دولار.
وفي الولايات المتحدة، أعادت إدارة ترامب تشكيل صناعة السيارات من خلال التراجع عن معايير الانبعاثات الصارمة التي كانت تطبقها ولاية كاليفورنيا، والتي كانت تُعتبر معيارًا على المستوى الوطني.
وقد خفضت فورد إنفاقها على اعتمادات الكربون بحوالي 1.5 مليار دولار.