دأب على إكرام زوار المدينة المنورة منذ 4 عقود.. وفاة المسن السوري إسماعيل الزعيم
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
المناطق_متابعات
نعى رواد مواقع التواصل الاجتماعي الشيخ السوري “إسماعيل الزعيم” الملقب بـ “أبو السباع”، والذي وافته المنية اليوم الثلاثاء، عن عمر ناهز 96 عاماً، تاركاً إرثاً من الكرم والعطاء امتد لأكثر من أربعة عقود في المدينة المنورة.
وانتقل “إسماعيل الزعيم” الذي ينحدر من مدينة حماة للإقامة في المملكة منذ أكثر من 50 عاماً، وعرف خلال إقامته في المدينة المنورة بعمله الخيري وتوزيعه الشاي والقهوة والحليب والتمر على الحجاج والمعتمرين بشكل مجاني كل يوم ودون ملل أو كلل وفق “تليفزيون سوريا”.
وكان الزعيم يجلس على كرسي بلاستيكي بالقرب من المسجد النبوي الشريف، واضعاً أمامه طاولة تحتوي على أطباق الحلوى والتمور بجانب الشاي والقهوة.
وفي العديد من المقابلات، أكد المسن السوري الملقب “أبو السباع” أن جميع ما يوزعه منذ 40 عاماً هو مجاني لوجه الله، من دون الحصول على أي مقابل مادي من أحد.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المدينة المنورة سوريا المدینة المنورة
إقرأ أيضاً:
ضربها وخد دهبها .. شيماء سعيد تستغيث من زوجها إسماعيل الليثي
ظهرت الميكاب ارتيست شيماء سعيد زوجة المطرب الشعبي إسماعيل الليثي وهى فى حالة انهيار من خلال فيديو عبر حسابها على تيك توك بعد ان ضربها زوجها ضرب مبرح حسب وصفها وسرق الذهب الخاص بها وأموالها ومفتاح سيارتها
وقالت شيماء سعيد ، معلقة: “صحيت لقيته واخد بناتي وسارق فلوسي ودهبي انا مستحملة ١٠ سنين وبيكلم بنات عليا عايزة حد يلحقني ”.
https://vt.tiktok.com/ZSkBorsbR/
وفاة نجل اسماعيل الليثيوفى شهر سبتمبر الماضي، اعلن اسماعيل الليثي عن وفاة نجله رضا بعد ان سقط من البلكونة وكتب عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «ابني وابن عمري في ذمة الله».
وكتب مطرب المهرجانات حمو بيكا من خلال حسابه على موقع فيسبوك ، إنا لله وإنا إليه راجعون .. رضا ابن النجم إسماعيل الليثي في ذمة الله ربنا يرحمك يا رب ويصبر اهلك يا رب.
من هو إسماعيل الليثي؟وإسماعيل الليثي هو مطرب شعبي قدم العديد من الأغاني الناجحة ، وفى أحد اللقاءات، قال الليثي إن النجاح الذي حققه جاء بفضل دعوات والدته وجدته ومساندة أهله في إمبابة، مضيفا:" كنت بغني على طول منذ صغري، وجدتي دخلتني مركز شباب إمبابة ودخلت مسابقة وحصلت على المركز الأول، ثم ذهبت لدار الأوبرا المصرية لدى المايسترو سليم سحاب، وعلمني الكثير، وذلك عندما كان عمري سبع سنوات.