الشيخ: الهلال ليس مستعدًا لدفع ضريبة المُتغيرات وضغط المباريات .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي محمد الشيخ، أن الهلال ليس مستعدًا لدفع ضريبة المُتغيرات وضغط المباريات لكل الأندية المحترفة.
وعلّق الناقد الرياضي عبدالله فلاته على حديث الشيخ خلال حديثه على برنامج أكشن مع وليد قائلاً: ” أن الهلال يستحق أن يؤجل له مثل كل الأندية الآسيوية.”
وأضاف:” كل المشاركين في آسيا يتم تأجيل لقاءاتهم المحلية إلا الهلال “، مُشيرًا إلى أنها مسألة غريبة.
وقال الناقد الرياضي عبدالعزيز الزلال:” حتى مطالبة الهلال بحقوقه أصبحت استمطار صناعي “، وذلك ردًا على ردًا مشاهد عبر البرنامج قال ؛” أن الهلال عمل استمطار ليتم التأجيل”،
ومن جانبه، قال الشيخ:” عدم تأجيل مباراة الأهلي والهلال تعتبر مشكلة اتحاد الكرة وبعد ” القوة القاهرة ” تم التأجيل وبهذا يسأل الهلالي أين الدعم للفريق خارجياً”، لافتًا أن الرابطة ليست بمعزل عن اتحاد الكرة في روزنامة الموسم.
مقارنة جدول مباريات الهلال و مانشستر سيتي
محمد الشيخ: الهلال ليس مستعداً لدفع ضريبة المُتغيرات وضغط المباريات لكل الأندية المحترفة
عبدالله فلاته: الهلال يستحق ان يؤجل له مثل كل الأندية الآسيوية#أكشن_مع_وليد
#العين_الهلال
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/X0lAyV0RML pic.twitter.com/y8AKah23WL
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) April 16, 2024
مشاهد: الهلال عمل استمطار ليتم التأجيل
عبدالعزيز الزلال: حتى مطالبة الهلال بحقوقه أصبحت استمطار صناعي
عبدالله فلاته: كل المشاركين في آسيا يتم تأجيل لقاءاتهم المحلية إلا الهلال مسألة غريبة
#أكشن_مع_وليد#العين_الهلال
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/CLiseKbgJH pic.twitter.com/GAnHT592uQ
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) April 16, 2024
محمد الشيخ: عدم تأجيل #الأهلي_الهلال يعتبر مشكلة اتحاد الكرة وبعد " القوة القاهرة " تم التأجيل وبهذا يسأل الهلالي أين الدعم للفريق خارجياً ؟.. الرابطة ليست بمعزل عن اتحاد الكرة في روزنامة الموسم#أكشن_مع_وليد
#العين_الهلال
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/7YF7d752Lf pic.twitter.com/hpxeZ99uKN
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) April 16, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اتحاد الكرة الأندية الآسيوية الهلال مباراة الأهلي أکشن مع ولید اتحاد الکرة کل الأندیة
إقرأ أيضاً:
التايمز: المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني مستعد للتطبيع مع إسرائيل
زعمت صحيفة "التايمز" البريطانية، أن مندوبين من المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني، التقى مسؤولين إسرائيليين، وأكدوا لهم على أن جماعة أنصار الله اليمنية "الحوثيين" عدو مشترك.
ونقلت الصحيفة عن مصادر، لم تسمها، أن المجلس الانتقالي الجنوبي يأمل في كسب تأييد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يرغب بضم المزيد من الدول إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، فيما أكد المجلس أن "دولة جنوب اليمن" ستعترف بإسرائيل بمجرد استقلالها.
في وقت سابق، جدد المجلس الانتقالي الجنوبي، تمسكه ببقاء قواته في محافظة حضرموت، غداة وصول وفد سعودي إماراتي إلى العاصمة المؤقتة عدن لبحث ترتيبات سحب قوات المجلس من شرقي البلاد.
وقال أحمد بن بريك نائب رئيس المجلس الانتقالي، في تدوينة مطولة عبر حسابه على فيسبوك: "لا نعتقد أن خروج قواتنا التي أثبتت بسالتها بالتصدي للمشروع الإيراني بالمنطقة من حضرموت يُمثّل مطلباً شعبياً حضرمياً حقيقياً".
وأضاف أن طلب خروج قوات الانتقالي "يقف خلفه أطراف لا يسرّها وجود قوات كان للتحالف العربي دور أساسي في تأسيسها وبنائها، لما تمثله من قوة وطنية فاعلة في حماية الأمن والاستقرار والدفاع عن ارض وشعب الجنوب والمشروع العربي".
وفي إطار جهود الرياض لتهدئة التوترات شرقي اليمن، ودفع قوات المجلس الانتقالي الجنوبي للانسحاب من المناطق التي سيطرت عليها مؤخرا، وصل مساء الجمعة وفد سعودي إماراتي إلى القصر الرئاسي في عدن، لبحث تطورات المحافظات الشرقية بعد تجاهل المجلس الانتقالي مطالب المملكة بالانسحاب.
وفي 2 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، شنت قوات "الانتقالي" هجوما على مواقع تابعة للمنطقة العسكرية الأولى في وادي حضرموت، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات بين الطرفين أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى.
وفي اليوم التالي، وسّعت قوات المجلس الانتقالي عملياتها، وهاجمت مواقع لقوات "حلف قبائل حضرموت"، قبل أن تسيطر على عدد من حقول النفط، فارضة نفوذها على كامل وادي وصحراء حضرموت.
ويأتي تصعيد "الانتقالي" في حضرموت غداة وصول وفد سعودي إلى المحافظة في 2 ديسمبر، في مسعى لاحتواء التوتر في أكبر محافظات اليمن مساحة.
وواصل الوفد السعودي لاحقا تحركاته ولقاءاته، داعيا في بيانات متفرقة إلى انسحاب قوات "الانتقالي" من محافظتي حضرموت والمهرة.
كما طالب رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، في أكثر من تصريح، بانسحاب قوات "الانتقالي" من المحافظتين، متهما المجلس بأن "تحركاته العسكرية الأحادية تقوض الشرعية اليمنية"، وفق وكالة "سبأ" الرسمية.
وفي المقابل، تمسك المجلس الانتقالي الجنوبي بسيطرته على مناطق شرقي اليمن، حيث أعلن رئيس الجمعية الوطنية للمجلس علي عبد الله الكثيري، الخميس، عزم قواته تعزيز سيطرتها الأمنية في تلك المناطق.
وقال الكثيري إن "الجنوب مقبل على دولة فيدرالية عادلة تحتضن الجميع دون تمييز أو إقصاء"، داعيا إلى "طمأنة المجتمع، وإيضاح الحقائق، ودحض الإشاعات".
يُذكر أن المجلس الانتقالي الجنوبي تأسس عام 2017، وينادي بانفصال جنوب اليمن عن شماله وإعادة الأوضاع إلى ما قبل الوحدة اليمنية التي تحققت عام 1990 بين شطري الشمال والجنوب.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة