استطلاع يظهر معارضة إسرائيليين لتوجيه ضربة انتقامية ضد إيران لهذا السبب
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
(CNN)-- وجد استطلاع أجرته الجامعة العبرية في القدس أن 74% من الذين شملهم الاستطلاع يعارضون توجيه ضربة انتقامية ضد إيران "إذا كانت تقوض التحالف الأمني لإسرائيل مع حلفائها".
ووفقا للاستطلاع، أيد 26% من المشاركين الهجوم حتى لو كان سيضر بالعلاقات مع الحلفاء.
ووجد الاستطلاع أيضا أن أكثر من نصف المشاركين يعتقدون أن إسرائيل "تستجيب بشكل إيجابي" للمطالب العسكرية والسياسية للحلفاء.
وقالت الجامعة في بيان لها إنه تم إجراء الاستطلاع في الفترة من 14 إلى 15 أبريل/ نيسان عبر الإنترنت والهاتف، وشمل عينة من 1466 رجلا وامرأة يمثلون الإسرائيليين البالغين، من اليهود والعرب، وبلغ هامش الخطأ 4.2 نقطة مئوية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحكومة الإسرائيلية الحكومة الإيرانية
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تستضيف الرئيس الأوكراني اليوم.. لهذا السبب
أعلنت ألمانيا عن زيارة مرتقبة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إليها حيث من المتوقع أن يصل إلى برلين اليوم الأربعاء لاجراء محادثات مع المستشار الألماني فريدريش ميرز.
وقالت الحكومة الألمانية إن ذلك يأتي في إطار جهود دبلوماسية لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
وصرح متحدث باسم الحكومة الألمانية في بيان بأن ميرز سيستقبل زيلينسكي بمراسم عسكرية في مقر المستشارية الاتحادية ظهر اليوم (الساعة 10:00 بتوقيت جرينتش).
وأضاف: "ستركز الزيارة على الدعم الألماني لأوكرانيا، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لتحقيق وقف إطلاق النار".
والتقى مسؤولون أوكرانيون وروس هذا الشهر في أول مفاوضات مباشرة لهم منذ عام ٢٠٢٢، تحت ضغط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب إلا أن المحادثات فشلت في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وشنت روسيا لثلاث ليالٍ هجمات جوية مكثفة على أوكرانيا، لتتواصل الغارات المتبادلة بينهما على الأرجح بالمسيرات والتي كان أحدثها في الساعات الماضية وهو ما أدى إلى توقف الحركة في مطارات موسكو.
ومع إشارة ترامب إلى تراجع دعمه لأوكرانيا في الأشهر الأخيرة، قد تلعب ألمانيا دورًا متزايد الأهمية كأكبر داعم عسكري ومالي لها بعد الولايات المتحدة.
وتعهد ميرز، صاحب الاتجاه المحافظ الذي تولى منصبه هذا الشهر، بتولي دور قيادي أكبر في ضمان دعم أوكرانيا مقارنةً بخليفته أولاف شولتز من الحزب الاشتراكي الديمقراطي.
وقد زار أوكرانيا مع قادة أوروبيين آخرين بعد أيام من توليه منصب المستشار، وأيّد حق أوكرانيا في شن ضربات صاروخية بعيدة المدى على الأراضي الروسية - على عكس خطاب شولتز الحذر بشأن هذه القضية.