الدفاع الأوكرانية: نركز اهتمامنا على المساواة بين الجنسين في صفوف العسكريين
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية أنها تكثف جهودها من أجل "إدخال المساواة بين الجنسين" في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية.
وأشارت الوزارة الأوكرانية إلى أنها تخطط لتنظيم تدريب لـ 200 مستشار للمساواة بين الذكور والإناث.
إقرأ المزيدوجاء في بيان تم نشره على قناة وزارة الدفاع الأوكرانية في تلغرام: "تكثف وزارة الدفاع جهودها لتحقيق المساواة بين الجنسين بين الأفراد العسكريين.
ووفقا لبيان الوزارة، تمت مناقشة هذه القضايا في الجيش مع الجانب الكندي في إطار Protect2.
في وقت سابق، قالت مجلة "دي فيلت" إن نظام كييف ليس لديه العدد الكافي من الكوادر اللازمة لإرسالها إلى ألمانيا وتدريبها هناك على استخدام دبابات "ليوبارد 2".
وبشكل إجمالي تعاني القوات الأوكرانية من نقص واضح في الأفراد، ووفقا لتقديرات الخبراء، يبلغ متوسط عمر جندي القوات الأوكرانية 40 عاما.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حقوق المرأة حلف الناتو بین الجنسین
إقرأ أيضاً:
خوفا من داعش.. وزير الدفاع العراقي يطالب ببقاء القوات الأمريكية في سوريا
أكد وزير الدفاع العراقي، جمعة عناد، في مقابلة مع قناة "العربية" أن العراق يرى ضرورة بقاء القوات الأمريكية في سوريا، مشيرًا إلى أن وجودها لا يزال مهمًا في ظل استمرار تهديد تنظيم داعش في المنطقة.
أوضح الوزير أن "بقايا تنظيم داعش لا تزال نشطة في بعض المناطق السورية، وأن الوجود الأميركي يساعد في منع عودة التنظيم إلى سابق قوته".
وأضاف أن "التنسيق الأمني بين العراق والقوات الأمريكية في سوريا أساسي لتأمين الحدود المشتركة وملاحقة فلول التنظيم".
تأتي هذه التصريحات في وقت تبحث فيه واشنطن سحب قواتها من العراق قبل الموعد المقرر، حيث نص الاتفاق السابق على انسحاب القوات الأميركية من منطقة سيطرة الحكومة العراقية بشكل كامل بحلول سبتمبر 2025، مع بقاء بعض القوات في إقليم كردستان حتى نهاية 2026.
لم يصدر بعد رد رسمي من الجانب الأميركي على تصريحات وزير الدفاع العراقي. ومع ذلك، فإن هذا الموقف قد يثير نقاشًا داخل العراق، خاصة بين الفصائل السياسية المختلفة التي لها مواقف متباينة بشأن الوجود الأميركي في المنطقة.
وتسلط تصريحات وزير الدفاع العراقي الضوء على التحديات الأمنية المستمرة في المنطقة، وتؤكد أهمية التعاون الدولي في مواجهة التهديدات المشتركة مثل تنظيم داعش، كما تعكس هذه التصريحات تعقيدات السياسات الإقليمية والتوازنات التي تسعى الدول للحفاظ عليها في ظل التغيرات المستمرة.