أكواب الحليب بالبلوبيري وفتات كيك الفانيلا
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تحرص الأمهات على تحضير من أصناف الحلويات الهشية التي تسعد أفراد أسرتها خاصة يوم العطلة الرسمية لهم.
وكثيرًا يفضل تحضير حلويات مختلفة في المذاق من بواقي كيك الفانيليا في كاسات الحلويات مع اضافه بعض أنواع الفواكه الطبيعية أو المجففه في بضع دقائق.
واليوم نقدم لكٍ طريقة تحضير أكواب الحليب بالبلوبيري وفتات كيك الفانيلا بخطوات سهلة وبسيطة لتسعدي أفراد أسرتك.
المقادير
- حليب : 3 اكواب
- البلوبري : نصف كوب (عصير بلوبيري أسود أو أحمر- يمكنكِ تحضيره بالخلاط)
- النشاء : 3 ملاعق كبيرة
- حليب : 2 ملعقة كبيرة (ناشف)
- سكر : 5 ملاعق كبيرة
- الفانيليا : نصف ملعقة صغيرة
- الزبدة : ملعقة كبيرة
- القشطة : علبة
- كيك فانيلا : قالب (فتات الكيك)
- البلوبري : حبات (الأسود أو الأحمر / للتزيين)
طريقة التحضير
وزعي فتات الكيك بالفانيليا على الأكواب.
ضعي عصير البلوبيري فوق الحليب، وارفعيه على نار متوسطة، ثم أضيفي السكر، وحليب البودرة، والزبدة وحركي المزيج.
ذوبي النشاء في القليل من الماء، ثم اسكبيه فوق الحليب مع التحريك المستمر.
أضيفي الفانيليا وعلبة القشدة، وحركي حتى الغليان.
اسكبي مهلبية الحليب بالبلوبيري فوق الأكواب بشكل عشوائي، وزينيها بالحبات الطازجة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حليب البلوبري النشاء سكر الفانيليا الزبدة
إقرأ أيضاً:
تناول ملعقة صغيرة منها يقيك من مرض السكري النوع الثاني وأمراض القلب
اتُهمت الزبدة بأنها العدو الأول لصحة القلب وضبط السكر في الدم، وهذا يعتبر اعتقاد خاطئ لدي الكثير، لتأتي الدراسات الحديثة لتعيد المفهوم من جديد، لتكشف عن سر الخمسة جرامات السحرية، وكيف تحولت الزبدة من غذاء محظور إلى عنصر قد يساهم في حمايتنا من مرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب؟
أظهرت أبحاث جديدة أن تناول كميات معتدلة وصغيرة من الزبدة، بمعدل 5 جرامات يومياً، أي أقل من ملعقة صغيرة، قد يحمل فوائد صحية غير متوقعة.
دراسة علمية تقلب الموازينبحسب دراسة نُشرت في مجلة Nutrition & Diabetes وأجراها باحثون من جامعة هارفارد، تم تتبع عادات أكثر من 100 ألف شخص على مدار سنوات طويلة، حيث لوحظ أن الأشخاص الذين تناولوا كميات صغيرة من الزبدة يومياً، انخفض لديهم خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة تصل إلى 4% مقارنة بمن تجنبوها تمامًا، كما لوحظ انخفاض طفيف في معدلات أمراض القلب.
لماذا 5 جرامات تحديداً من الزبدة؟تشير التحليلات إلى أن الجسم يحتاج إلى كميات ضئيلة من بعض أنواع الدهون المشبعة لدعم وظائف هرمونية معينة، وصحة الخلايا، وتحسين امتصاص بعض الفيتامينات الذائبة في الدهون مثل فيتامينات A وD وE وK.
كما تحتوي الزبدة الطبيعية غير المعالجة على:
بالرغم من فوائد الزبدة، يحذر الأطباء من المبالغة في تناول الزبدة، إذ يبقى الاعتدال هو العامل الحاسم، الجرعات الصغيرة اليومية لا تتسبب في ارتفاع الكوليسترول أو تراكم الدهون بالشرايين، بل قد تساهم في التوازن الغذائي وتعزيز الصحة العامة ضمن نظام غذائي متوازن غني بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.
المستفيد الأكبر من الأشخاص الذين يتناولون الزبدة هم:يستفيد بشكل خاص من تناول الكميات المعتدلة من الزبدة الفئات التالية:
من لديهم مقاومة إنسولين معتدلة.من يتبعون أنظمة غذائية منخفضة الكربوهيدرات.من يبحثون عن بدائل طبيعية للدهون الصناعية والمكررة.كبار السن الذين يعانون من مشاكل امتصاص الفيتامينات.من المهم التفريق بين أنواع الزبدة لمعرفة الزبدة المفيدة للصحة والأخري التي لا يفضل تناولها:
الزبدة الطبيعية البلدية المصنوعة من حليب أبقار تغذت على الأعشاب.الزبدة التجارية التي قد تحتوي على إضافات أو نسب عالية من الصوديوم.الزبدة الطبيعية هي التي تمنح الفوائد الصحية الأكبر وتقلل من المخاطر.