استعدي لشم النسيم.. حضري الفسيخ في البيت بخطوات سهلة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
اقترب شم النسيم والتجمعات العائلية، حيث ينتظر العديد من الأشخاص هذه المناسبة السعيدة من عام إلى آخر من أجل التجمع مع العائلة والاحتفال بهذه المناسبة السعيدة، يعتبر الفسيخ من أكثر الأكلات الرسمية المحببة لدى الكثير من الأفراد، أغلب يفضل شرائه من الخارج، لكن مع ارتفاع الأسعار بشكل مبالغ بها، أصبحت الكثير من السيدات يبحثون عن كيفية تلميحه في المنزل من أجل توفير الأموال والنظافة من جانب آخر، لأننا نحرص على تقديم كل ماهو جديد لكم، وفرنا أسهل طريقة تمليح الفسيخ في المنزل بخطوات بسيطة والطعم ولا أروع، لا أحد قام بتجربة تلك الوصفة إلا اعتمد عليها.
الفسيخ من أكلات التي يفضلها الكثير من الأشخاص، نظرا لطعمه الحرش الذي يتميز به، لذلك يفضله الكثير من الأشخاص، غالبا يقدم في شم النسيم أو في التجمعات العائلية أو إذا كنت ترغبين في تناوله، ليس له وقت محدد لتناوله، يقدم بجانبه رنجة وبصل الأخضر، نظرا لغلاء الأسعار، أصبحت الكثير من الأمهات يبحثون عن طريقة تمليحه في المنزل، طريقة تحضير سهلة للغاية، يمكنك إعداده بمكونات بسيطة للغاية، وهي كالآتي:
المكونات:
ملح خشن.
ملعقتين من الكركم.
ملعقتين من الشطة.
كيلو سمك بوري.
طريقة التحضير
نقوم بغسل السمك جيدا مع الاحتفاظ بالطبقة الخارجية، دون فتح الطبقة الداخلية له.
نضعه على قطعة من شاش أو مناديل حتى يتم استعماله.
يجب أن نتأكد من عدم وجود مياه في السمك.
نقوم بتجهيز خلطة التمليح من خلال مزج الشطة، الملح، الكركم.
يتم وضع المزيج في جميع أجزاء الفسيخ من الفم حتى الخياشيم، الطبقة الخارجية.
نضع كل سمكة بكيس ما وضع كمية ملائمة من الخليط
نلف الفسيخ جيدا بالكيس، نهتم بإخراج الهواء جيدا.
نهتم بوضع السمك بمكان مظلم به حرارة متوسطة، ونقلبه من وقت لآخر حتى يتم توزيع الملح، يترك لمدة أسبوعين، يفتح ويغسل بالمياه من أجل التخلص من التمليح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فسيخ رنجة شم النسيم فی المنزل الکثیر من
إقرأ أيضاً:
ستارمر: عدم قيام إسرائيل بخطوات حيوية في غزة سيدفعنا إلى الاعتراف بفلسطين
أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أن عدم قيام "إسرائيل" بخطوات حيوية في قطاع غزة "سيدفعنا إلى الاعتراف بدولة فلسطين في أيلول/ سبتمبر المقبل"، في موقف موعد يتوافق مع التوجه الفرنسي.
أعلن ستارمر الثلاثاء أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين في أيلول/ سبتمبر، مشترطا لعدم القيام بهذه الخطوة أن تتخذ "إسرائيل" خطوات حيوية في غزة، بينها الموافقة على وقف إطلاق النار.
زأضاف "قلت دائما إننا سنعترف بدولة فلسطينية كمساهمة في عملية سلام فعلية في لحظة يكون لحل الدولتين أكبر تأثير ممكن.. ومع تعرض هذا الحل راهنا للخطر، حان وقت التحرك".
بدورها، ردت وزارة الخارجية لدى الاحتلال الإسرائيلي بالقول: إن "تغير الموقف البريطاني بعد المسار الفرنسي والضغوطات الداخلية جائزة لحماس".
وأضافت أن "التصريحات البريطانية تضر بجهود التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار واستعادة الرهائن"، على حد وصفها.
والخميس، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن قرار تاريخي، باعتراف بلاده بدولة فلسطين، قائلا عقب توقيع قرار الاعتراف بدولة فلسطين: إنه أصدر القرار، "وفاء بالتزامنا التاريخي بتحقيق السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط".
وشدد على أن الحاجة الملحة اليوم، هي "إنهاء الحرب في غزة، وإنقاذ المدنيين".
وأضاف ماكرون: "سأعلن قرار الاعتراف رسميا بدولة فلسطين، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/ سبتمبر المقبل".
وفي أول رد فعل للاحتلال على القرار، قال نائب رئيس حكومة الاحتلال ياريف ليفين، إن قرار الرئيس الفرنسي الاعتراف بدولة فلسطينية "وصمة عار ودعم للإرهاب" وفق وصفه.
وتابع ليفين: "حان الوقت لإحلال السيادة على الضفة الغربية، كرد تاريخي عادل على القرار الفرنسي".
ويأتي القرار البريطاني بعدما أكد مدير مكتب صحيفة "نيويورك تايمز" في لندن مارك لاندلر، أن بريطانيا تدرس الآن بجدية أكبر الاعتراف بدولة فلسطينية، وهو تحول لافت مدفوع بـ"الاشمئزاز الشعبي" من صور الأطفال الجائعين في قطاع غزة والضغط الشديد على رئيس الوزراء كير ستارمر من قبل نواب حزب العمال الذي يتزعمه.
وجاء في تقرير أعده لاندلر للصحيفة أن "ستارمر لم يحذ حذو الرئيس إيمانويل ماكرون عندما أعلن
الأسبوع الماضي أن فرنسا ستعترف بدولة فلسطين، وقال رئيس الوزراء البريطاني في بيان آنذاك إن الاعتراف يجب أن يكون جزءا من خطة أوسع نطاقا تؤدي في النهاية إلى حل الدولتين وأمن دائم للفلسطينيين والإسرائيليين".
وأوضح التقرير أن المسؤولين البريطانيين، الذين كشفوا هذه المعلومات، تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة المداولات الداخلية الحساسة، وقالوا إن الزخم يتزايد بسبب تصاعد الأزمة الإنسانية، مع ورود تقارير عن وفيات بسبب الجوع في غزة بعد أشهر من القيود التي فرضتها السلطات الإسرائيلية على المساعدات.