مؤسسة تمدين شباب تنضم إلى اتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ UNFCCC
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مؤسسة تمدين شباب تنضم إلى اتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ UNFCCC، حصلت مؤسسة تمدين شباب على عضوية الدائرة الشبابية في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ UNFCCC .وتعد هذه العضوية .،بحسب ما نشر بيس هورايزونس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مؤسسة تمدين شباب تنضم إلى اتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ UNFCCC، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حصلت مؤسسة تمدين شباب على عضوية الدائرة الشبابية في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ (UNFCCC).
وتعد هذه العضوية إنجازًا مهمًا للمؤسسة حيث تؤهلها للمشاركة في الجهود العالمية المبذولة لمواجهة تحديات تغير المناخ، والاتصال المباشر مع المجتمع العالمي المعني بالمسائل المتعلقة بتغير المناخ.
وقالت مؤسسة تمدين في بيان لها اليوم: ” فخورون بالانضمام إلى شبكة الشباب في UNFCCC، ونتطلع إلى العمل مع الشركاء والمهتمين لتعزيز العمل المناخي المستدام والحفاظ على كوكبنا للأجيال القادمة”.
مؤسسة تمدين شباب تنضم إلى اتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ UNFCCC بيس هورايزونس.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مؤسسة تمدين شباب تنضم إلى اتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ UNFCCC وتم نقلها من بيس هورايزونس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
70 ألف طفل بغزة يواجهون مستويات حادة من سوء التغذية
قال برنامج الأغذية العالمي إن أكثر من 70 ألف طفل من سكان قطاع غزة يواجهون مستويات حادة من سوء التغذية، مشيرا إلى أن مزيد من التصعيد في الصراع في غزة قد يؤدي إلى توقف شبه كامل لعمليات الإغاثة.
وذكر البرنامج اليوم الخميس أن المساعدات التي تصل إلى غزة لا تزال غير كافية بشكل حرج من حيث الكمية وأنواع الإمدادات.
ويأتي ذلك في وقت تزداد فيه التحذيرات المحلية والدولية من تصاعد خطر المجاعة في قطاع غزة، فقد أشارت تقارير الأمم المتحدة إلى أن نحو 2.3 مليون فلسطيني يعيشون في غزة يتعرضون لمجاعة حقيقية، وسط صور وتقارير عن ضحايا أطفال قضوا نتيجة نقص الغذاء.
ويستمر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ نحو 20 شهرا، وراح ضحيته أكثر من 54 ألف شهيد وأُصيب نحو 125 ألفا، فضلا عن أعداد غير معلومة من المفقودين تحت ركام منازلهم، أو من الذين لا تستطيع فرق الدفاع المدني أو الإسعاف الوصول إليهم بفعل القصف الإسرائيلي المكثف، حسب وزارة الصحة في غزة.
وبعد حصار خانق استمرّ أكثر من شهرين، سمحت إسرائيل منذ 19 مايو/أيار الماضي بدخول عدد محدود من شاحنات الأمم المتحدة إلى غزة، في حين وصفت المنظمات الإنسانية والأممية هذه المساعدات بأنها ليست سوى "قطرة في محيط" الاحتياجات بالقطاع الفلسطيني.
إعلانوفي سياق منصل أيضا، أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الخميس، بأن هناك حوالي 700 ألف امرأة وفتاة في سن الحيض من قطاع غزة.
وقالت الأونروا، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم: "منذ أن فرضت دولة إسرائيل حصارا على غزة في الثاني مارس/آذار الماضي، جرى استنفاد كامل لإمدادات النظافة، بما في ذلك الفوط الصحية".
ونقلت الأونروا عن مراهقة في غزة قولها: "كلما تأتي الدورة الشهرية أتمنى لو لم أكن فتاة".