شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن هل يمهّد باسيل لـ قلْب الطاولة بمبادلةٍ بين فرنجية و . ضمانات؟، هل يمهّد باسيل لـ قلْب الطاولة بمبادلةٍ بين فرنجية و . ضمانات؟،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل يمهّد باسيل لـ "قلْب الطاولة" بمبادلةٍ بين فرنجية و... ضمانات؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هل يمهّد باسيل لـ "قلْب الطاولة" بمبادلةٍ بين فرنجية...
هل يمهّد باسيل لـ قلْب الطاولة بمبادلةٍ بين فرنجية و... ضمانات؟

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل يمهّد باسيل لـ "قلْب الطاولة" بمبادلةٍ بين فرنجية و... ضمانات؟ وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إيران تشترط ضمانات لمنع هجمات قبل التفاوض

صراحة نيوز- في إطار إبقاء قنوات الدبلوماسية مفتوحة، أكدت إيران أن أي مفاوضات مستقبلية مع الولايات المتحدة لا معنى لها ما لم تضمن واشنطن تقديم “ضمانات موثوقة” تمنع تكرار الهجمات العدائية من جانبها ومن جانب إسرائيل.

وفي مقابلة عبر البريد الإلكتروني مع وكالة ANI، أكد السفير الإيراني لدى الهند، إيراج إلَهي، أن طهران تشترط وجود ضمانات مؤسسية قبل استئناف الحوار مع واشنطن.

وقال إلَهي: “بالنظر إلى خيانة الولايات المتحدة للدبلوماسية وتواطؤها مع النظام الصهيوني في شن هجمات غير قانونية على إيران، رغم استمرار العملية الدبلوماسية، فلا قيمة لأي حديث أو تفاوض ما لم يُقدَّم ضمان واضح لمنع تكرار هذه الأعمال العدوانية من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل في المستقبل.”

وأشار السفير إلى عمليتين عسكريتين كبيرتين نفذتا في يونيو الماضي؛ الأولى كانت “عملية الأسد الصاعد” التي شنتها إسرائيل في 13 يونيو، واستهدفت مواقع نووية إيرانية في نطنز وفردو، بالإضافة إلى مراكز إنتاج الصواريخ وقواعد الحرس الثوري، مما أسفر عن مقتل عدد من كبار القادة والعلماء النوويين.

أما العملية الثانية فكانت الضربات الأمريكية تحت اسم “عملية المطرقة منتصف الليل” في 21 و22 يونيو، التي استهدفت أيضاً البنية التحتية النووية الإيرانية.

وأدانت إيران بشدة العمليتين، معتبرة إياهما انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.

وأوضح إلَهي أن “النظام الإسرائيلي، الذي يمتلك أسلحة نووية ولم يوقع على معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، يهاجم بلدنا بذريعة منع إيران من حيازة سلاح نووي، رغم عدم وجود أي دليل على ذلك، وبرنامجنا النووي يخضع لتفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأقصى درجات الشفافية.”

مقالات مشابهة

  • إيران تشترط ضمانات لمنع هجمات قبل التفاوض
  • ملكة قصف جبهات الإسرائيليين.. من هى هند الضاوى؟
  • انكسرت الجرة.. هل يجد باسيل حليفا جديدا؟
  • باسيل يشكو لعون إقصاء أنصاره من الإدارات العامة
  • المقال الثاني: قراءة الوضع الدستوري لنظام الحكم والقضاء
  • الرئيس عون يلتقي باسيل
  • بعد لقائه الراعي... ماذا قال باسيل عن مشاركة المغتربين في الانتخابات النيابية؟
  • حماس تشترط ضمانات دولية لإنهاء الحرب.. وإسرائيل تواصل قتل الجوعى
  • حماس تسعى إلى ضمانات لإنهاء حرب غزة .. وعداد الشهداء يواصل الارتفاع
  • اقتراح بتولي نتنياهو رئاسة دولة الاحتلال لمنحه حصانة من الملاحقة الجنائية