برعاية السفارة الإيطالية.. إنطلاق مبادرة من الهالك إلى الذوق الرفيع بالقاهرة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
استعرضت سلسبيل سليم، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، تفاصيل مبادرة "من الهالك إلى الذوق الرفيع" التي أطلقتها السفارة الإيطالية بالتعاون مع عدد من منظمات المجتمع المدني المصرية في القاهرة.
وأشار التقرير إلى أن مبادرة "من الهالك للذوق الرفيع" تسعى لتعزيز الابتكار والشمولية والاستدامة في مجال الدراسات الدائرية والتصميم وذلك خلال فعاليات يوم التصميم الإيطالي 2024.
ولفت التقرير إلى أن إعادة التدوير من أجل مستقبل أكثر استدامة ظهرت في معروضات تهدف إلى ثقافة الاستهلاك الواعي، واستغلال الموارد بشكل أكبر، ودعم الصناعات الصديقة للبيئة.
من جانبه قال ميكيلي كواروني ، سفير إيطاليا بالقاهرة، خلال التقرير، "سعداء أن نشارك في إطلاق مبادرة من الهالك إلى الذوق الرفيع، لقد كنا نشطاء في مجال التصميم خاصة إننا نحتفي بأسبوع التصميم الإيطالي".
قيمة التصميموتابع السفير الإيطالي: "الرائع في هذه المناسبة أننا نركز على قيمة التصميم ومساعدة الناس في استغلال الملابس المتهالكة التي تحمل شكلا سلبيا، فهي تعني استهلاكا للحياة والوقت، لذلك الهدف هو تحويل هذه الأشياء التي بلا قيمة إلى تصميمات ذكية ترضي الأذواق وإلى شيء مفيد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إعادة التدوير القاهرة الإخبارية المجتمع المدني دعم الصناعات صناعات قناة القاهرة الإخبارية مراسلة قناة القاهرة الإخبارية منظمات المجتمع المدني من الهالک
إقرأ أيضاً:
شركة الطيران الإيطالية ITA تلغي آلاف التذاكر إلى دولة الاحتلال
أفادت القناة 12 العبرية بأن شركة الطيران الإيطالية “ITA” الغت آلاف تذاكر الطيران إلى “دولة الاحتلال ” حتى 31 يوليو.
في وقت لاحق؛ ذكرت شركة الطيران الأوروبية "رايان إير" ، إلغاء جميع رحلاتها الجوية من وإلى دولة الاحتلال حتى الأول من أغسطس المقبل بحسب القناة 12 الإسرائيلية.
كما أشارت القناة 12 الإسرائيلية، الي أن شركة الطيران الإسبانية "إيبيريا إكسبريس" قررت إلغاء جميع رحلاتها من وإلى دولة الاحتلال حتى تاريخ 30 يونيو المقبل، دون تقديم تفاصيل إضافية بشأن أسباب القرار.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن أزمة إلغاء رحلات الطيران الأجنبية مستمرة ويبدو أنها لن تُحل في وقت قريب، رغم المساعي الجارية.
ونبهت الهيئة ، إلى أن شركات طيران أجنبية ما تزال تواصل إلغاء رحلاتها إلى إسرائيل، على الرغم من محاولات ممارسة ضغط سياسي لحثها على التراجع عن قراراتها.