أيمن الشريعي: عامر حسين المسؤول الأول عن أزمة دوري 2003 وتواصلت مع دياب قبل لقاء الأهلي وإنبي
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أكد أيمن الشريعي رئيس نادي إنبي أن عامر حسين عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم والمشرف العام علي المسابقات هو السبب فى أزمة مباراة الأهلي وإنبي مواليد 2003 والسر فى ما حدث من تخبط فى اللوائح واحتفال الأهلي وإنبي فى دوري 2003 كل منهما بلقب مسابقة الدوري فى منظر مخجل.
إقرأ أيضًا..
. خاص
وقال أيمن الشريعي فى تصريحات عبر برنامج ملعب الشمس مع مجدي عبد الغني:" عامر حسين هو المسؤول الأول عن المسابقات فى مصر حتي مواليد 2003، وأزمة مباراة الأهلي وإنبي اليوم واحتفال كل فريق بلقب الدوري أزمة كبيرة سببها عامر حسين .
وتابع:" تواصلت مع أحمد دياب رئيس رابطة الأندية بصفته مسؤول عن الكرة المصرية ولديه حرص علي نجاح الكرة المصرية من أجل فحص شكوي إنبي ضد لاعب المصري مواليد 2003 من يوم الأربعاء الماضي ، ولكن دياب أكد لي أن اتحاد الكرة لم يصل له أى شكوي ثم اليوم دياب اتحاد الكرة أبلغه أن الشكوي ستكون فى لجنة الفحص.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أيمن الشريعي إنبي عامر حسين مباراة الأهلي وإنبي دوري 2003 الأهلی وإنبی عامر حسین
إقرأ أيضاً:
عبد الناصر محمد ينفي تصريحات رئيس إنبي ويؤكد تفرغه لـ الزمالك
قال عبد الناصر محمد مدير الكرة بنادي الزمالك، إنه يعمل مع النادي بكامل طاقته، معرباً عن سعادته بالتواجد داخل القلعة البيضاء.
وشدد على أنه متفرغ حالياً لعمله الجديد بالزمالك الكبير، بعد توليه منصب مدير الكرة في صفوف الأبيض.
وأضاف عبد الناصر محمد أنه يعمل باحترافية، ومتفرغ حالياً لنادي الزمالك بعد رحيله عن إنبي خلال الفترة الماضية.
وأوضح مدير الكرة أن تركيزه في الفترة الحالية منصب مع ناديه الجديد، من أجل تحقيق الأهداف المطلوبة في المرحلة القادمة.
وشدد على أنه لا يعلم المغزى من تصريحات رئيس نادي إنبي خلال الساعات القليلة الماضية بشأن عمله في نادي الزمالك، ومن الطبيعي حصولي على إذن منه بالرحيل عن النادي بعد 40 سنة متواصلة، قضيتها في الإدارة الرياضية المتنوعة بنادي إنبي.
وواصل قائلاً: "لم أدخل نادي إنبي منذ حصولي على إذن من رئيس النادي بالرحيل للعمل في صفوف نادي الزمالك".
واختتم قائلاً: "أنه يعتز بفترة عمله في إنبي ولا ينكر فضل النادي الذي يعتبره بمثابة بيته، وتربطه علاقة قوية بجميع مسؤوليه، "ومن ليس له خير في قديمه ليس له خير في جديدة".