إليسا تتبرع بفستانين لها لدعم الأسر الأكثر احتياجًا
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تبرعت المطربة الكبيرة إليسا بفستانين قامت بارتدائهما في أشهر حفلاتها وذلك بمزاد لدعم الأسر الأكثر فقرًا في مصر.
ودخل الفستانان في مزاد خيري بحفل بالولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة مؤسسة راعي مصر، اليوم بولاية نيو چرسي الأمريكية.
و أحيا الحفل المطربة إليسا و المطرب أحمد سعد بحضور ٣٥٠٠ شخص من الجالية المصرية بالولايات المتحدة.
وتضمن الحفل مزادًا خيريًا يشارك فيه عدد من الفنانين ببعض من مقتنياتهم التي ظهروا بها في أعمالهم الفنية لصالح دعم الأسر الاكثر فقرًا في مصر.
و من ضمن النجوم المتبرعين أيضًا في هذا المزاد الفنان كريم عبد العزيز و الفنانة لبلبة والفنانة سعاد حسني وزوجة الفنان جورج سيدهم وأحمد حلمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إليسا
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".