مجلس سموحة يرفع شعار "اضحك الصورة تطلع حلوة "..!
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
يحاول مجلس إدارة نادى سموحة ان يرفع شعار "أضحك الصورة تطلع حلوة " ولذلك لتصدير مشهد أنه لا توجد خلافات وان كل الامورعلى مايرام
فلقد أجتمع المهندس محمد فرج عامر رئيس نادى سموحة والدكتور عمر خميس الغنيمى نائب رئيس النادى فى حفل ختام بطولة كأس مصرللسباحة التى أقيمت مساء اليوم بالنادى وجمعتهما أكثر من صورة فى حضور عضو المجلس تحت السن الدكتورة ماهينور سامح التى كثفت نشاطها بالنادى خلال الفترة الاخيرة بالتواجد بين الاعضاء وحضور فاعليات تسليم الجوائز
وقام " عامر" بنشر عدد من الصور التى تجمعه مع " الغنيمى " فى محاولة لإثبات ان الامور بينهما تمام وفقا لوعدهما للدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة الذى طالبهما فى حضور باقى أعضاء المجلس بمكتبه بتسيير أعمال النادى بعيدا عن أى خلاف وهذا ماحدث بالفعل فى الصور حيث أن المتابعين لمسلسل الاحداث يشبهون الوضع على أرض سموحة بفيلم " عنتر ولبلب "
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشباب والرياضة سموحة كأس مصر فرج عامر الغنيمى أشرف صبحي وزير الشباب
إقرأ أيضاً:
تطمينات نائب رئيس البورصة تكتب فصلًا جديدًا من الصعود التاريخى
تفاعلت مؤشرات البورصة المصرية بقوة مع التصريحات التى أدلى بها محمد صبري، نائب رئيس البورصة، فى أول حوار صحفى له مع «الوفد»، لتترجم الأسواق هذه الرسائل إلى موجة صعود تاريخية قادها المؤشر الرئيسى EGX30، الذى سجّل قمة جديدة عند مستوى 37,377 نقطة، فى تأكيد واضح على ثقة المستثمرين وتفاؤلهم بمستقبل السوق.
أكد خبراء سوق المال أن تصريحات صبرى حملت 7 رسائل رئيسية شكلت ركائز طمأنة للمستثمرين المحليين والأجانب، حيث تناولت الملفات الأكثر أهمية فى المشهد الاقتصادي، ما انعكس مباشرة على زيادة ضخ السيولة فى سوق الأسهم وتحسن مستويات التداول.
وخلال حواره، شدد صبرى على أن البورصة ليست مجرد ساحة لتداول الأسهم أو منصة للنخبة والأثرياء، بل هى ركيزة أساسية فى تمويل الاقتصاد الوطني، وأوضح أن البورصة تمثل جسرًا حقيقيًا للتمويل الاستثمارى طويل الأجل، يمنح الشركات القدرة على النمو والتوسع والإنتاج، بما ينعكس إيجابًا على الاقتصاد ككل.
كما أكد أن الإجراءات الرقابية التى تتخذها إدارة البورصة ليست سيفًا مسلطًا على السوق، بل مظلة أمان تهدف إلى حماية أموال المستثمرين وضمان استقرار بيئة الاستثمار.
وأشار إلى أن آليات الرقابة الجديدة، بالتعاون مع الهيئة العامة للرقابة المالية، تجاوزت النمط التقليدى القائم على الملفات الورقية، لتشمل زيارات ميدانية فعلية للتحقق من الأصول والممتلكات، مختتمًا تأكيده بأن جوهر العمل الرقابى لا يقوم على الشكليات، بل على حماية السوق والمستثمرين عبر ضمان الشفافية والمصداقية، وهو ما يعزز ثقة المتعاملين ويُرسّخ مكانة البورصة كأداة تمويل فاعلة ومحرك رئيسى للنمو الاقتصادى.