تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد  ياسر عرفات  الأمين العام لنقابة المهن التعليمية، أن المؤتمر العام لاتحاد المعلمين العرب في دورته الحادية والعشرين.. جاء متزامنًا مع أحداث جسام تمر بها المنطقة العربية. 

وأضاف:   الاتحاد لا ينفصل عن قضايا الأمة العربية، ويدعم العملية التعليمية والتربوية في كافة البلدان العربية.

وقال أمين عام نقابة المهن التعليمية خلال تصريحات صحفية على هامش المؤتمر العام لاتحاد المعلمين العرب المنعقد  بالمملكة المغربية، إنه ولأول مرة يعقد المؤتمر العام الاتحاد المعلمين بالمملكة المغربية منذ انشائه عام ١٩٦١.

وأشار " ياسر عرفات"، إلى أن أهداف المؤتمر هى تقديم الدعم والمساندة أن تضررت المنشآت التعليمية نتيجة قصف الكيان الصهيوني ضد المدنيين العزل.

وأكد،  أن المشاركين بمؤتمر  أتحاد المعلمين العرب يسعون دائما لإيجاد حلول علمية باستخدام التكنولوجيا وتعليم الطلاب الفلسطينين لكى يتمكنوا من استكمال عامهم الدراسي.


 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اتحاد المعلمين العرب الطلاب الفلسطينين العملية التعليمية المملكة المغربية المعلمین العرب

إقرأ أيضاً:

أسباب تأخر تطبيع العرب مع دمشق

ما الذي يعوق تقدم الحوار بين دمشق والدول العربية التي لم تطبع العلاقات مع سوريا حتى الآن؟ حول ذلك، كتب الباحث في معهد الدراسات الشرقية دميتري بولياكوف، في "إزفيستيا":

 

في نهاية شهر أيار/مايو، تُعقد، تقليديا، القمة السنوية لجامعة الدول العربية. وهذه المرة، عقدت في عاصمة البحرين. وكانت قمة المنامة هي الثانية لبشار الأسد، منذ العام 2010. قبل عام بالضبط، استعادت الحكومة السورية، في جدة السعودية، عضويتها في الجامعة العربية، بعد تعليقها منذ نحو 12 عاما.

بعد مرور عام على قمة جدة، يمكن استخلاص الاستنتاج التالي: التطبيع لم يتوقف، لكنه تأخر كثيرًا.

وفي الوقت نفسه، لم تتخذ الحكومة السورية أي إجراء جوابي، تقريبًا، خلال العام. ولا تزال الحدود السورية الأردنية تشكل نقطة التوتر الرئيسية في هذه العملية. بالنسبة لعمان، يشكل تهريب الأسلحة والمخدرات من أراضي جارتها الشمالية تهديدا للأمن القومي. كما يظل تهريب الأسلحة يمثل مشكلة كبيرة في عمان.

ومن الأشياء الأخرى المطلوبة من دمشق إعادة اللاجئين السوريين إلى ديارهم. وفي الواقع، تم تعليق هذه العملية منذ العام 2023. على هذه الخلفية، اندلعت أزمة سياسية داخلية خطيرة في لبنان المجاور، مصدرها بالتحديد اللاجئون السوريون.

هناك قضية أخرى مهمة، لم يُحرَز فيها تقدم بعد، وهي استئناف عمل اللجنة الدستورية السورية. فمن دون إعادة تشغيل اللجنة الدستورية، من المستبعد أن يتغير القانون الأساسي للبلاد، مع الأخذ في الاعتبار آراء جميع الأطراف المعنية.

خلاصة القول، يمكن أن نستنتج أن التطبيع السوري العربي تأخر كثيرًا، والأطراف مترددة في التسوية. ومع ذلك، فإن حقيقة وجود عملية حوار حول مواضيع مختلفة تبعث على التفاؤل. وفي نهاية المطاف، هناك فرصة لتسوية العلاقات بشكل كامل.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • حسن شحاتة يشارك بالاجتماع التنسيقي للمجموعة العربية المشاركة في مؤتمر العمل بجنيف
  • د. حسن شحاتة يشاركُ في اجتماعِ المجموعةِ العربيةِ في مؤتمرِ العملِ الدوليِ بجنيف
  • مؤتمر المشرفين على شؤون الفلسطينيين في الدول العربية ينعقد اليوم بمصر
  • أسباب تأخر تطبيع العرب مع دمشق
  • أحمد حلمي من شوارع هولندا يدعم القضية الفلسطينية
  • أحمد حلمي يدعم القضية الفلسطينية خلال وجوده بهولندا.. ماذا فعل؟
  • "يدعم القضية الفلسطينية".. باسم سمرة يستغل تكريمه بحفل كأس إنرجي
  • علاء عبد الهادي يفوز بمنصب الأمين العام لاتحاد الأدباء والكتاب العرب
  • مصر تحتفظ بمنصب الأمين العام لاتحاد الأدباء والكتاب العرب
  • كيف يدعم المنتدى العربي الصيني القضية الفلسطينية (شاهد)