موقع 24 : البابا يطالب روسيا بالعودة لاتفاق الحبوب
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد البابا يطالب روسيا بالعودة لاتفاق الحبوب، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي البابا فرنسيس أرشيف الأحد 30 يوليو 2023 15 17دعا البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، اليوم الأحد، .، والان مشاهدة التفاصيل.
البابا يطالب روسيا بالعودة لاتفاق الحبوبالبابا فرنسيس (أرشيف)
الأحد 30 يوليو 2023 / 15:17
دعا البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، اليوم الأحد، روسيا لإعادة العمل باتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية من البحر الأسود.
سلة الغذاء العالمية في خطر.. كيف يهدد تعليق اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية دولاً عدة حول العالم؟#فيديو24
https://t.co/XKZstSw15u pic.twitter.com/doyQJa8AVF
— فيديو 24 (@24Media_Video) July 19, 2023 وقال كبير الاقتصاديين في صندوق النقد الدولي بيير أوليفييه جورينشا للصحافيين إن اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود كان "نافعاً جداً" في ضمان إمكانية شحن إمدادات وفيرة من الحبوب من أوكرانيا مما خفف من ضغوط الأسعار على الغذاء. وأضاف أن توقف العمل بالاتفاق سيضع على الأرجح ضغوطاً تصاعدية على الأسعار.وقال: "ما زلنا نقيم الوضع الذي سنصل إليه، لكن يمكن الاعتقاد أن الزيادة في أسعار الحبوب ستكون في حدود عشرة إلى 15% وهو تقدير معقول". وانسحبت روسيا من اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود المدعوم من الأمم المتحدة، قائلة إن الدول الغربية تجاهلت مطالبها المتعلقة بتذليل العقبات أمام صادراتها من الأغذية والأسمدة. وقالت روسيا إن السفن المتجهة إلى موانئ أوكرانيا على البحر الأسود يمكن اعتبارها أهدافاً عسكرية.185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البابا يطالب روسيا بالعودة لاتفاق الحبوب وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اتفاق تصدیر الحبوب البابا فرنسیس البحر الأسود
إقرأ أيضاً:
روسيا تحذر من تسليم صواريخ توماهوك لأوكرانيا.. وكييف: لن نستخدمها ضد المدنيين
حذرت روسيا اليوم من تسليم صواريخ توماهوك الأميركية، في حين أكدت أوكرانيا أنها لن تستخدم صواريخ توماهوك إن حصلت عليها ضد أهداف مدنية.
وقال الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف -اليوم الاثنين- إن توريد صواريخ توماهوك الأميركية لأوكرانيا يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة على الجميع، وخاصة على الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وقال ميدفيديف، إنه من المستحيل التمييز بين صواريخ توماهوك التقليدية وتلك المزودة برؤوس نووية بمجرد إطلاقها. وهي نقطة سبق أن شدد عليها أيضا المتحدث باسم الرئيس فلاديمير بوتين.
وفي منشور له عبر تطبيق تليغرام، تساءل ميدفيديف "كيف ينبغي لروسيا أن ترد؟ بالضبط!"، في ما بدا تلميحا إلى أن رد موسكو سيكون نوويا.
وأكد ترامب مجددا أمس الأحد على إمكانية تزويد كييف بصواريخ توماهوك بعيدة المدى إذا لم يُنه بوتين الحرب في أوكرانيا.
وقال ترامب "نعم، ربما أخبره (بوتين) إذا لم تُحسم الحرب، فقد نفعل ذلك بسهولة. قد لا نفعل، لكننا قد نفعل.. هل يريدون توجيه صواريخ توماهوك نحوهم؟ لا أعتقد ذلك".
وكتب ميدفيديف "لا يسع المرء إلا أن يأمل أن يكون هذا تهديدا فارغا آخر.. مثل إرسال غواصات نووية إلى مناطق أقرب إلى روسيا".
وكان يُلمح إلى تصريح ترامب في أغسطس/آب بأنه أمر غواصتين نوويتين بالاقتراب من روسيا ردا على ما وصفه بتصريحات ميدفيديف "الاستفزازية للغاية" حول خطر الحرب.
وقال بوتين إن تزويد أوكرانيا بصواريخ توماهوك -التي يبلغ مداها 2500 كيلومترا، وقادرة على ضرب أي موقع داخل روسيا الأوروبية، بما في ذلك موسكو- من شأنه أن يُدمر العلاقات بين موسكو وواشنطن.
الموقف الأوكرانيفي الجانب الأوكراني، قال الرئيس فولوديمير زيلينسكي إن أوكرانيا ستستخدم صواريخ توماهوك فقط لأغراض عسكرية ولن تستهدف بها المدنيين في روسيا إذا زودتها الولايات المتحدة بها.
إعلانومن جهة أخرى، قال أندريه يرماك مدير مكتب الرئيس زيلينسكي -اليوم الاثنين- إن وفدا أوكرانيا بقيادة رئيسة الوزراء يوليا سفيريدينكو سيزور واشنطن لإجراء محادثات حول تعزيز قدرة كييف على الدفاع بالإضافة إلى ملف الطاقة.
وتسعى أوكرانيا إلى الحصول على مزيد من الدعم الأميركي لجهودها الحربية ضد روسيا، في الوقت الذي تكثف فيه قوات الكرملين ضرباتها على منشآت الطاقة في جميع أنحاء البلاد وتواصل التقدم في ساحة المعركة.
وأضاف أندريه يرماك عبر منصة إكس أن الجانبين سيناقشان أيضا تشديد العقوبات على روسيا، وهو إجراء قال زيلينسكي إنه أمر بالغ الأهمية لإجبار موسكو على الجلوس إلى طاولة المفاوضات.