الناس بتستثمر في السيارات.. أبو المجد: حان الوقت كل واحد يرجع لشغلته|فيديو
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قال المستشار أسامة أبو المجد، نائب رئيس شعبة السيارات بالغرفة التجارية، إن الوقت الحالي وقت مهم جدا، حان الوقت الدكتور يرجع دكتور و المهندس يرجع مهندس و المحامي يرجع محامي وبتاع العربيات يرجع يبيع عربيات.
وأوضح "أبو المجد" خلال برنامج "الحياة اليوم" المذاع علي قناة "الحياة" أن في الفترة الاخيرة شاهدنا لأول مرة المستهلك التاجر شاهدناه في الدولار و في الذهب وشاهدنا المستهلك التاجر بقوة في السيارات، مضيفا أن: "الناس النهارده بتستثمر في السيارات، بيروح يحجز عربيات من التوكيل او بيشتريها من السوق ويخزن العربية واتنين وثلاثة وأربعة ، وانا شاهدت ده يمكن اتكلمت عنه في حلقات كثيرة جدا".
وأضافنائب رئيس شعبة السيارات بالغرفة التجارية، أن المستهلك التاجر ولا بيدفع ضرائب ولا مشغل موظفين ولا عمالة ولا كهرباء ولا اي حاجة، ده راجل النهاردة بيتهرب من كل حاجة في الإلتزامات المالية اللي بيتحملها التاجر اللي بيشتغل شغلانة شريفة جدا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات أسامة أبو المجد الغرفة التجارية المستهلك عربيات
إقرأ أيضاً:
مندوبية السجون: السجين المذكور في فيديو منشور من طرف شخص مقيم خارج الوطن لا يزال على قيد الحياة
أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، أن السجين المذكور في فيديو منشور من طرف أحد الأشخاص المقيمين خارج الوطن، يدعي فيه « وفاة ضابط شرطة معتقل بالسجن المحلي عين السبع »، لا يزال على قيد الحياة.
وأوضحت المندوبية أن السجين المذكور في الفيديو (ع.ق) لا يزال على قيد الحياة، وهو معتقل حاليا بالسجن المحلي العرجات 2 (وليس بالسجن المحلي عين السبع) بتهم تتعلق بالمشاركة في إهانة موظفين عموميين أثناء قيامهم بمهامهم، وإهانة هيئة منظمة قانونا، والمشاركة في بث وتوزيع تركيبة مكونة من أقوال ووقائع كاذبة بواسطة الأنظمة المعلوماتية بغرض التشهير.
وأشارت المندوبية في بلاغ لها، إلى أن المعني بالأمر يقضي عقوبة حبسية مدتها 18 شهرا بمقتضى حكم ابتدائي صادر في حقه، وليس خمس سنوات كما جاء في مزاعم صاحب الفيديو.
وأوضحت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن نشر مثل هذه الأكاذيب من طرف الشخص المذكور يندرج في إطار الاستهداف الممنهج لمجموعة من المؤسسات والهيئات الوطنية، وذلك في انسجام مع مخطط أكبر يهدف إلى المس بصورة المغرب والإساءة إلى رموزه خدمة لأجندات معادية.