كتب- محمد شاكر:
ينظم مركز الطفل للحضارة والإبداع (متحف الطفل)، أمسية علمية فلكية غدا الخميس، تهدف إلى تعزيز الثقافة الفلكية والاهتمام بعلوم الفلك والفضاء لدي النشء والشباب.
وذلك بالتعاون مع المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية برئاسة دكتور طه رابح، تبدأ الامسية من الساعة 8 حتى 10 مساء بمقر متحف الطفل بمصر الجديدة.
وقال الدكتور نبيل حلمي رئيس مجلس إدارة جمعية مصر الجديدة، إن الفعالية تأتي انطلاقا من دور الجمعية التابع لها متحف الطفل في تعزيز الوعي والتثقيف الفلكي ونشر المعرفة بعجائب الفضاء والكون، من خلال تنظيم المحاضرات وورش العمل التعليمية والندوات المتخصصة للأطفال والنشء في مجال علوم الفلك والفضاء.
كما كشف «حلمي» عن فتح مركز العلوم وإتاحته للزوار مساء غدا الخميس، لإثراء التجربة التعليمية وتكاملها ، لافتا إلى أن مركز العلوم يقدم شرحا مبسطا وتفاعليا لكثير من الموضوعات المرتبطة بعلوم الفلك.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مركز الطفل للحضارة والإبداع متحف الطفل المعهد القومي للبحوث الفلكية طوفان الأقصى المزيد متحف الطفل
إقرأ أيضاً:
«القومي للبحوث الفلكية» يكشف حقيقة تعرض مصر لـ«تسونامي».. وسبب ارتفاع الحرارة
طالب الدكتور طه رابح رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية بعدم الحصول على البيانات أو أي معلومات سواء فيديوهات أو غيرها من وسائل التواصل الاجتماعي دون وجود متخصصين.
عمليات رصد على مدار 24 ساعةوأكد رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «كلام الناس» والمذاع عبر قناة «mbc مصر» تقديم الإعلامية ياسمين عز على وجود العديد من المؤسسات الوطنية داخل مصر، والتي لديها عمليات رصد على مدار 24 ساعة لمثل تلك الأحداث.
ولفت إلى أنه حال وجود أو رصد أي خطورة سيتم فورا الإعلان وإصدار بيان، وبشأن ما يتم تردده عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أوضح أن الهدف من ذلك هو الحصول على أكبر عدد من المتابعين عن طريق مقاطع ليس لها وجود أو أساس من الصحة.
النشاط الزلزالي حالياوبشأن الفيديو المنتشر عن حدوث موجات مدّ بحري زلازالي؛ أوضح أن موجات المدّ البحري الزلازالية تصدر نتيجة نشاط زلزالي يكون قوي يتخطى الـ7 ريختر في البحر المتوسط، وأن البحر المتوسط في أهدى أحواله من ناحية النشاط الزلزالي حاليا.
زيادة سرعة الأمواجوقال «رابح» إن ما حدث كان نتيجة تغيير مناخي، عندما هدأت الرياح أصبح هناك تسخين فوق المتوسط لطبقات البحر في أماكن محدودة، وعندما حدث التسخين أدى إلى زيادة سرعة الأمواج وارتفاع مفاجئ لدرجات الحرارة في بعض المناطق.