سمير فرج يوضح.. هل يقتحم الاحتلال الإسرائيلي رفح الفلسطينية؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أكد اللواء الدكتور سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، أن الاحتلال الإسرائيلي لم يحقق أي هدف من أهداف عدوانه على غزة حتى الآن، رغم مرور سبعة أشهر على الحرب. وأشار إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تلقى ضربة قوية بالاستقالة التي قدمها قادة كبار في جيش الاحتلال.
متحدث باسم الحكومة الإسرائيلية: نمضي قدما في عملية استهداف حماس في رفح مسؤول عسكري إسرائيلي: جيشنا يستعد لإطلاق عملية رفح على الفور وينتظر موافقة الحكومة اقتحام رفحوأوضح فرج خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى على قناة صدى البلد أن التهديد الإسرائيلي بالقيام بعملية عسكرية في رفح الفلسطينية لا يعدو كونه تلويحًا بالضغط على حركة حماس.
وفي سياق آخر، قدم اللواء الدكتور سمير فرج نظرة عبر الزمن على المعارك التي خاضتها مصر من أجل استعادة سيناء، مشيرًا إلى جهود الدولة المصرية في تنمية المنطقة. واستعرض فرج أهم الأحداث التي شكلت مسيرة استعادة سيناء، بدءًا من حرب أكتوبر 1973 وصولًا إلى الجهود الحالية لتطوير سيناء.
وأشار فرج إلى أن مصر خاضت أربع حروب لاستعادة سيناء، وأبرز أهمية تحرير طابا وتعديل اتفاقية السلام لتمكين القوات المصرية من دخول كامل سيناء دون استئذان. وأكد على أهمية تنمية سيناء وربطها بالوطن الأم عبر مشاريع تنموية متعددة، مثل إنشاء أنفاق تحت قناة السويس ومشاريع صيد الأسماك والصناعات المتعددة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو جيش الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي رئيس الوزراء عبدالفتاح السيسي حركة حماس صدى البلد الرئيس عبدالفتاح السيسي الوزراء الاسرائيلى
إقرأ أيضاً:
طيار يوضح أخطاء الركاب التي تزيد من مخاطر الاضطرابات الجوية
أميرة خالد
أكد الطيار المتقاعد ريتشارد ويلز (54 عاماً) أن هناك سلوكيات خاطئة تزيد من خطر الإصابات أثناء الاضطرابات الجوية في الرحلات، مشدداً على أهمية الالتزام بربط حزام الأمان طوال فترة الجلوس، موضحاً أن فك حزام الأمان بمجرد انطفاء إشارة الحزام يعد خطأً شائعاً، لأن الأجواء قد تبقى غير مستقرة، وقد شهد ركاباً يقذفون في الهواء نتيجة لهبوط مفاجئ أثناء عدم ربطهم حزام الأمان.
وأضاف أن الخطأ الثاني يكمن في تجاهل تحذيرات الطاقم ومغادرة المقاعد خلال الاضطرابات للذهاب إلى الحمام أو فتح الخزائن العلوية، ما يعرض الركاب لخطر السقوط والإصابة، كما نبه إلى خطر التقليل من شأن اضطرابات الهواء الصافي التي لا تظهر على الرادار وتحدث فجأة في سماء صافية، مما يجعل الجلوس دون حزام أمان أمراً خطيراً.
وأكد ويلز أن الإحصائيات تشير إلى أن غالبية الإصابات تقع للركاب غير المثبتين بأحزمة الأمان، لذا شدد على ضرورة اتباع تعليمات الطاقم وعدم التحرك إلا لأسباب طبية وبعد الحصول على إذن، كما نصح بالحفاظ على الهدوء وعدم الانجرار إلى الذعر أو الصراخ الذي يزيد من توتر الركاب.
وأشار إلى أن الطائرات مصممة لتحمل ظروف جوية أشد بكثير مما يواجهه المسافرون عادة، لافتاً إلى أهمية الاستناد برفق إلى المقعد الأمامي إذا طلب من الركاب ذلك أثناء الاضطرابات االشديدة، مؤكداً أن السر في مواجهة هذه المواقف يكمن في البقاء مربوطاً وهادئاً.
واختتم ويلز حديثه قائلاً: “الاضطرابات الجوية ليست خطيرة بحد ذاتها، بل مزعجة فقط، لكن الالتزام بالإجراءات الوقائية وحزام الأمان يضمن سلامة المسافرين ويقلل من الإصابات المحتملة”.