صدور بيان عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن استهداف (منزل مدني) بمحافظة (الحديدة)
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
صدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بيان بشأن استهداف (منزل مدني) في مديرية الجراحي بمحافظة (الحديدة) بتاريخ ( 01 / 12 / 2021م)، فيما يلي نصه:
فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك أنه بتاريخ ( 01 / 12 / 2021م) أصيب رجل وطفلين نتيجة لاستهداف جوي على (منزل سكني) في مديرية (الجراحي) بمحافظة (الحديدة)، ولم يتضمن الادعاء تحديد إحداثي موقع (المنزل السكني) محل الادعاء.
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، الصور الفضائية، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن مديرية (الجراحي) تقع في الجزء الجنوبي من محافظة (الحديدة).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 01 / 12 / 2021م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي مهام جوية على كامل محافظة (الحديدة).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
1. بتاريخ ( 30 / 11 / 2021م) قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على محافظة (الحديدة).
2. بتاريخ ( 02 / 12 / 2021م) بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على محافظة (الحديدة).
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى عدم مسئولية قوات التحالف عن استهداف (منزل سكني) في مديرية (الجراحي) بمحافظة (الحديدة) بتاريخ ( 01 / 12 / 2021م)، كما ورد بالادعاء.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الفریق المشترک لتقییم الحوادث للفریق المشترک قوات التحالف
إقرأ أيضاً:
استطلاع: انقسام أميركي بشأن استخدام ترامب للجيش باحتجاجات الهجرة
أظهر استطلاع للرأي لوكالة رويترز وإبسوس أُغلق أمس الخميس انقسام الأميركيين حيال قرار الرئيس دونالد ترامب بنشر قوات من الجيش للتعامل مع الاحتجاجات المناهضة للحملة ضد المهاجرين.
ووافق نحو 48% من المشاركين في الاستطلاع الذي استمر على مدار يومين على عبارة مفادها أنه يتعين على الرئيس "نشر الجيش لاستعادة النظام في الشوارع" عندما تتحول الاحتجاجات إلى أعمال عنف، بينما عارضها 41%.
وانقسمت الآراء حول هذه المسألة بشكل حاد على أسس حزبية، إذ أيد أعضاء الحزب الجمهوري الذي ينتمي إليه ترامب بأغلبية ساحقة فكرة استدعاء قوات بينما عارضها الديمقراطيون بشدة.
وفي الوقت نفسه، وافق 35% فقط من المشاركين في الاستطلاع على تعامل ترامب مع الاحتجاجات في لوس أنجلوس والذي شمل إرسال قوات من الحرس الوطني ومشاة البحرية الأميركية إلى المدينة والتهديد أيضا باعتقال مسؤولين ديمقراطيين من بينهم حاكم كاليفورنيا. بينما عبر نحو 50% من المشاركين في الاستطلاع عن عدم موافقتهم على طريقة تعامل ترامب.
ويؤكد ترامب أن نشر قوات من الجيش في لوس أنجلوس كان ضروريا بسبب الاحتجاجات التي شهدتها في أعقاب سلسلة من المداهمات ضد المهاجرين.
وبينما اعتبر 46% من المشاركين في استطلاع رويترز/إبسوس أن المتظاهرين المعارضين لسياسات ترامب المتعلقة بالهجرة قد تجاوزوا الحدود، أبدى 38% معارضتهم لهذا الرأي.
إعلانوأظهر الاستطلاع الذي شمل 1136 أميركيا على مستوى البلاد ويقدر هامش الخطأ فيه بحوالي 3 نقاط مئوية؛ تأييدا واسعا لزيادة عمليات الترحيل.
وأيد زهاء 52% من المشاركين في الاستطلاع، يمثلون واحدا من كل 5 ديمقراطيين و9 من كل 10 جمهوريين، زيادة عمليات ترحيل الأشخاص الموجودين في البلاد بشكل غير قانوني.