قرار مهم من وزارة الصحة لتسهيل إجراءات تعديل التكليف واستلام العمل
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أصدر رئيس قطاع التدريب والبحوث ورئيس اللجنة العليا للتدريب بوزارة الصحة والسكان د. علا خير الله، تعميمًا على جميع الجهات التي يتم تعديل التكليف عليها، لأعضاء المهن الطبية، بعدم طلب إفادة بعدم الاستلام من الجهة الأصلية المُكلف عليها، وتم تعديل التكليف منها، وذلك في خلال ستة أشهر من صدور قرار تعديل التكليف.
وأوضح التعميم، بحسب بيان صادر عن نقابة الأطباء، أنه يأتي في إطار تسهيل إجراءات تعديل التكليف واستلام العمل لأعضاء المهن الطبية، وبناء على توجيهات وزير الصحة والسكان د. خالد عبد الغفار.
وبحسب القرار: "يكتفي بقيام المُكلف بكتابة تعهد بعدم الاستلام من الجهة الأصلية، على أن تقوم الجهة التي تم تعديل التكليف عليها بالتحقق من عدم الاستلام بمخاطبة الجهة الأصلية".
وأضاف القرار، أنه في حالة ثبوت الاستلام بالمخالفة لما تم إقراره بالتعهد، يتم إلغاء قرار تعديل التكليف وعودة المكلف إلى جهة عمله الأصلية، واتخاذ الإجراءات القانونية ضده.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الصحة يوجه باستخدام أحدث الأدوات التكنولوجية في رصد الشائعات والرد عليها
تفقد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، اليوم، مقر المرصد الإعلامي بوزارة الصحة في العاصمة الإدارية الجديدة؛ لمتابعة آليات رصد الشائعات والتعامل معها.
وأكد الدكتور عبدالغفار أن مواجهة الشائعات لا تقتصر على الرد السريع بعد رصدها، بل تتطلب سياسات إعلامية استباقية تعزز الشفافية وتبني ثقة المواطن، خاصة مع تكرار الشائعات الموسمية خلال فصل الشتاء وبداية العام الدراسي.
ووجه الوزير اللواء عمرو عايد، مساعد الوزير لنظم المعلومات والتحول الرقمي، بتزويد فريق المرصد الإعلامي بأحدث الأدوات والبرمجيات التكنولوجية التي تمكّنهم من رصد وتحليل وتصنيف المحتوى المغلوط بسرعة ودقة عالية، بما يوفر الوقت ويرفع كفاءة الأداء.
متابعة كل ما يُنشر عبر الصحف والقنوات الفضائية ومنصات التواصلمن جانبه، أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، مساعد الوزير للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي، أن المرصد يتابع على مدار الساعة كل ما يُنشر عبر الصحف والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي، للتحقق من صحة المعلومات المتداولة والرد الفوري على الشائعات والمعلومات المغلوطة ببيانات واضحة وشفافة، حفاظًا على الوعي المجتمعي وثقة المواطنين في المنظومة الصحية.