عبدالمنصف يكشف سبب رحيله عن الزمالك.. وسر خلافه مع أوسوريو
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قال محمد عبدالمنصف حارس ومدرب حراس مرمى الزمالك السابق إنه اختلف كثيرا مع خوان كارلوس أوسوريو المدير الفني السابق لنادي الزمالك عندما كانا يتواجدان في الجهاز الفني للفريق.
وأضاف عبدالمنصف خلال حواره ببرنامج المقصورة مع شادي عيسى على راديو أون سبورت إف إم: "اختلفت مع أوسوريو كثيرا حول اختيار حراس المرمى بلمباريات، لكنه كان يترك لي القرار في النهاية، ولا بد أن يكون مدرب الحراس هو صاحب قرار اختيار الحارس لأنه الأدرى يمستوى حراسه".
وأكمل: "عندما تواجدت في الزمالك لم يكن متاحا غير محمد صبحي نظرا لإصابة عواد وعدم وجود غير الحراس الناشئين في ظل غلق القيد ووجود تغييرات إدارية في النادي".
وأردف: "بعد ذلك عاد عواد ثم تم إيقاف صبحي بسبب أزمته وطوال الوقت عملت بحارس واحد في الزمالك، وهذا الأمر يتسبب في قتل المنافسة".
وكشف عبدالمنصف عن واقعة تخص محمد صبحي، حيث قال: "في مباراة بيراميدز التي أعقبت لقاء الأهلي ومواجهة أرتا سولار في الكونفدرالية كنت أنوي الاعتماد على أحد الثنائي عبدالرحمن نفاد أو معاذ، نظرا لعدم توفيق صبحي في مباراة الأهلي وأرتا سولار".
واستطرد: "صبحي لما يتعامل مع مباراة أرتا سولار بشكل جيد واعتبر الهزيمة عادية والفريق سيعوض في القاهرة وهو ما لم يعجبني لأن اللاعب لا بد أن يكون حزينا على أي هزيمة".
واضاف: "أبلغت معاذ ونفاد بأن أحدهما سيلعب مواجهة بيراميدز لو لم يتدرب صبحي بشكل جيد، ووصلت هذه الرسالة لصبحي وأيضا عواد الذي كان غائبا فترة طويلة للإصابة، حيث قولت له لو لم تعد سريعا لن يكن لك مكان".
وحول رحيله عن الزمالك، قال: "حزنت لرحيلي عن الزمالك والسوشيال ميديا كانت سببا في رحيلي، رغم أن علاقتي بالجماهير جيدة في كل مكان، الزمالك بيتي والمكان الذي تربيت فيه".
وأكمل: "ختمت حياتي الكروية أمام الزمالك عندما كنت حارسا للاتحاد واحتفالي بقميص الزمالك عقب المباراة لم يكن مرتب له، لكنه أمر طبيعي خصوصا وأن الزمالك كان قد حسم الدوري قبل المباراة والنتيجة كان التعادل، وهو موقف مختلف تماما عن موقف مصطفى شوبير وعلي لطفي بعد مباراة زد والأهلي خصوصا وأن البعض ربط الموقفين على مواقع التواصل الاجتماعي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قرار مالك موقف سوري نادي الزمالك الزمالك
إقرأ أيضاً:
وفاة زياد الرحباني.. قدم أول ألحانه في عمر 14 عاما.. وسر خلافه مع والدته فيروز
كشفت وسائل إعلام لبنانية، عن وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني -ابن الفنانة فيروز- اليوم السبت عن عمر يناهز الـ 69 عاما.
ويرصد موقع صدى البلد الإخباري، في التقرير التالي أبرز محطات في حياة زياد الرحباني، الفنية والشخصية.
أشهر ألحان زياد الرحبانيوفي تصريح سابق له في برنامج "معكم مني الشاذلي"، قال المسرحي والموسيقار اللبناني زياد الرحباني، إن أول لحن له لوالدته المطربة فيروز كان أغنية سألوني الناس، لافتا إلى أنه في ذلك الوقت كان يبلغ الرابعة عشر من عمره.
وقال "الرحباني"، خلال استضافته ببرنامج "معكم مني الشاذلي"، المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"،: «لست أنا من قرر إني ألحن لفيروز، عمي منصور هو الذي قرر، لأنه كان فيه أغنية لعمي منصور عاملها لشخص اسمه مروان محفوظ، والتي أصبحت أغنية “سألوني الناس”».
وأشار: «الأغنية كانت فيها كلمات أخرى، وعندما سمعها عمي منصور، وقال لي أنا سوف أركب على الأغنية كلمات أخرى وصارت أغنية سألوني الناس».
وأضاف: «أول لحن ليا لفيروز كان أغنية سألوني الناس وكان عندي وقتها 14 سنة، وكنت دائما أستمع إلى الملحن سيد درويش».
الخلاف والصلح بين زياد الرحباني ووالدته فيروزنشب خلاف وصل لحد القطيعة بين فيروز وابنها الموسيقار زياد الرحباني، الذي كشف في تصريحات تليفزيونية عن سبب الخلاف.
وقال زياد الرحباني إن السبب وراء الخلاف والقطيعة بينه وبين والدته فيروز، ليس فيروز شخصيا، وإنما دائرة أعمالها المقربة ومنهم أخته ومحامي العائلة.
وأضاف «الرحباني» خلال لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج «معكم» المذاع على قناة «سي بي سي»، أنهم ظلوا عامين في خلاف، وبعدها عاد ليصالحها من خلال مكالمة تليفونية وطالب أن يقابلها، والصلح تم بسرعة لأنه لا توجد مشكلة كبيرة وبعدها طرحت أسطوانة جديدة، وأشار «الرحباني» إلى أنه بعد تصفية الخلاف رجع لتقديم ألحان لأغاني والدته.
زياد الرحباني والتفكير في الاعتزالالموسيقار زياد الرحباني، إنه دخل في عزلة عن العمل لفترة دخلت في عامين و3 أشهر، موضحا أنه اتخذ قرار شبه الاعتزال بسبب ظروف تنفيذ الشغل والحياة المهنية الصعبة.
وأضاف الرحباني خلال لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج «معكم» المذاع على قناة «سي بي سي» أنه لم يتخذ رأي أحد في قرار الاعتزال لأنه شعر بالإحباط بسبب البطالة وما حدث خلال الفترة الأخيرة في المهن الحرة.
وأوضح أن حياته المهنية تسير بشكل يومي ومنظم، وجزء كبير من عمله حريص على فعله بنفسه، مشيرا إلى أنه شخص غير بوهيمي إطلاقا وحريص علي تنظيم الشغل وعدم مضيعة الوقت، ولكنه قرر الدخول في عزلة مؤقته.