العرب القطرية:
2025-08-01@14:58:04 GMT

عبدالكريم يقترب من العربي

تاريخ النشر: 27th, July 2025 GMT

عبدالكريم يقترب من العربي

علمت «العرب» ان نجم نادي الوكرة المدافع عبدالكريم حسن يقترب من التوقيع للنادي العربي لتمثيل فريق الاحلام بعدما مثل نادي الوكرة موسما واحدا فيما احترف قبل ذلك في الكويت والدوري الايراني.
ويواصل عبدالكريم حسن تدريباته هو والمدافع الوكراوي لوكاس منديز تحت طبيب المنتخب الذي اختتم مبارياته الودية امس بالخسارة امام فريق اودينيزي الايطالي بثلاثية نظيفة.

قطر عبدالكريم حسن النادي العربي

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: أخبار مقالات الكتاب فيديوهات قطر عبدالكريم حسن النادي العربي الأكثر مشاهدة

إقرأ أيضاً:

NYT: ستارمر يقترب من الاعتراف بالدولة الفلسطينية

أكد مدير مكتب صحيفة "نيويورك تايمز" في لندن مارك لاندلر، أن بريطانيا تدرس الآن بجدية أكبر الاعتراف بدولة فلسطينية، وهو تحول لافت مدفوع بـ"الاشمئزاز الشعبي" من صور الأطفال الجائعين في قطاع غزة والضغط الشديد على رئيس الوزراء كير ستارمر من قبل نواب حزب العمال الذي يتزعمه.

وجاء في تقرير أعده لاندلر للصحيفة أن "ستارمر لم يحذ  حذو الرئيس إيمانويل ماكرون عندما أعلن
الأسبوع الماضي أن فرنسا ستعترف بدولة فلسطين، وقال رئيس الوزراء البريطاني في بيان آنذاك إن الاعتراف يجب أن يكون جزءا من خطة أوسع نطاقا تؤدي في النهاية إلى حل الدولتين وأمن دائم للفلسطينيين والإسرائيليين".

وأوضح التقرير أن المسؤولين البريطانيين، الذين كشفوا هذه المعلومات، تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة المداولات الداخلية الحساسة، وقالوا إن الزخم يتزايد بسبب تصاعد الأزمة الإنسانية، مع ورود تقارير عن وفيات بسبب الجوع في غزة بعد أشهر من القيود التي فرضتها السلطات الإسرائيلية على المساعدات.

وأوضح أنه "لطالما دعم ستارمر حق الفلسطينيين في دولة مستقلة، لكن المسؤولين قالوا إنه قاوم الاعتراف الفوري لأنه اعتبره لفتة "استعراضية" إلى حد كبير لن تحسن الظروف على الأرض، بل قد تُعقّد المفاوضات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس".


ولم تُرضِ هذه الحجج أكثر من 250 عضوا في البرلمان من تسعة أحزاب، بما في ذلك حزب العمال، الذين وقّعوا رسالة إلى  ستارمر ووزير الخارجية، ديفيد لامي، يحثون فيها بريطانيا على الاعتراف بفلسطين في مؤتمر الأمم المتحدة هذا الأسبوع المخصص لحل الدولتين.

في حين أقرّ المشرعون بأن "المملكة المتحدة لا تملك القدرة على تحقيق فلسطين حرة ومستقلة"، إلا أنهم قالوا إن الاعتراف سيكون له تأثير بسبب دور بريطانيا في إنشاء دولة الاحتلال، وقال مؤيدون آخرون إن مثل هذه الخطوة ستشير إلى أن الحكومة تعترف بالمأساة التي تتكشف في غزة - وأنها لن تقف مكتوفة الأيدي.

واستدعى رئيس الوزراء الوزراء من العطلة لحضور اجتماع طارئ لمجلس الوزراء هذا الأسبوع بشأن الحرب في غزة. ويأتي ذلك في أعقاب اجتماع  ستارمر مع الرئيس ترامب يوم الاثنين في منتجع تيرنبيري للغولف في اسكتلندا.

وبدا أن ترامب قد منح  ستارمر مزيدا من الحرية للاعتراف بدولة فلسطينية. فبعد رفضه لخطوة  ماكرون - حيث قال عن الرئيس الفرنسي الأسبوع الماضي: "ما يقوله لا يهم. أنا معجب به، لكن هذا التصريح لا وزن له" - لم يثنِ  ترامب  ستارمر عن اتخاذ نفس الخطوة.

وقال  ترامب عن  ستارمر يوم الاثنين، عندما سُئل عن الاعتراف: "لن أتخذ موقفا. لا أمانع أن يتخذ موقفا". أسعى لإطعام الناس الآن. هذا هو الهدف الأول، لأن هناك الكثير من الناس يتضورون جوعا.

ضغط  ستارمر على  ترامب لاستخدام نفوذه على إسرائيل لإدخال المزيد من الغذاء إلى غزة، ويبدو أنه أحرز بعض التقدم.

وأكد الرئيس إن الولايات المتحدة ستعمل مع بريطانيا ودول أوروبية أخرى لإنشاء مراكز غذائية "حيث يمكن للناس الدخول دون أي قيود". كان هذا انتقادا واضحا لنظام توزيع المساعدات الذي تديره مؤسسة غزة الإنسانية، التي يديرها متعاقدون أمريكيون وتدعمها إسرائيل. وقد قُتل مئات الأشخاص أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات.


وقدم ستارمر لترامب تفاصيل خطة أوروبية وبريطانية لإحلال سلام دائم في غزة، وفقا لداونينغ ستريت. وناقش رئيس الوزراء الخطة مع  ماكرون والمستشار الألماني فريدريك ميرز.

ووضع الجدل حول غزة  ستارمر، وهو محامٍ سابق في مجال حقوق الإنسان، في موقف حرج. فقد تعهد بالالتزام بالقانون الدولي في التعامل مع إسرائيل. وقد دفعه ذلك إلى سحب طعن الحكومة السابقة في مذكرات التوقيف التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق، يوآف غالانت.

ويميل ستارمر أيضا إلى تجنب الأعمال الرمزية. وقال منتقدو الاعتراف الفلسطيني إن مثل هذه الخطوة تندرج تماما ضمن هذه الفئة، ويمكن استخدامها بشكل أفضل كوسيلة ضغط في مرحلة لاحقة من الأزمة. كما قالوا إنها أثارت مجموعة من الأسئلة القانونية التي قد تزعج  ستارمر.

قال كيم داروش، مستشار الأمن القومي البريطاني السابق وسفير بريطانيا لدى الولايات المتحدة: "إنه قرار سياسي، لكنه ينطوي على مجموعة كاملة من المعايير القانونية. هل هناك حكومة تسيطر على أراضي الدولة؟ هل يمكنك إقامة علاقات دبلوماسية معها؟".

ويزعم آخرون أن بريطانيا تحركت بحذر شديد في الضغط على إسرائيل. فقد علقت بعض شحنات الأسلحة إلى إسرائيل العام الماضي. وأعادت تمويل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، التي اتهمها مسؤولون إسرائيليون بالتواطؤ مع مسلحي حماس.

في الشهر الماضي، فرضت الحكومة البريطانية عقوبات على عضوين من اليمين المتطرف في حكومة نتنياهو، هما إيتامار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، لما وصفته بدورهما في التحريض على العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة. وتحركت بريطانيا مع أستراليا وكندا ونيوزيلندا والنرويج، وهو تحرك منسق توقع بعض الدبلوماسيين استخدامه مجددا بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية.

وكانت فرنسا أول عضو في مجموعة الدول السبع يعلن اعتزامه الاعتراف بدولة فلسطينية. ووصف  ماكرون هذه الخطوة بأنها جزء من "التزام فرنسا التاريخي بتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط". واعترفت النرويج وإسبانيا وأيرلندا بفلسطين كدولة العام الماضي.

وأدان نتنياهو هذه الخطوة، قائلا إن الدولة الفلسطينية قد تصبح "منصة انطلاق للقضاء على إسرائيل".

مقالات مشابهة

  • النصر يقترب من ضم سعد الناصر قادمًا من التعاون
  • الهلال بعد مونديال الأندية… فريق عالمي في دوري محلي
  • «التنمية الأسرية» تستقبل فريق ألعاب الماسترز في «نادي بركة الدار»
  • ‎تيجي سافانييه يقترب من دوري روشن
  • ساكاليان لـ سانا: زيارة فريق اللجنة الذي ضم مختصين من مجالات متعددة لمحافظة السويداء شكلت فرصة لفهم الوضع بشكل أفضل وتوسيع نطاق الاستجابة لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحاً، وذلك بالتعاون الوثيق مع الهلال الأحمر العربي السوري
  • ساكاليان لـ سانا: اللجنة على استعداد تام لمواصلة العمل للتخفيف من تبعات الأحداث الأخيرة في محافظة السويداء على المجتمعات المتأثرة، حيث انضم فريق منها الإثنين الفائت إلى القوافل الإنسانية التابعة للهلال الأحمر العربي السوري التي دخلت محافظة السويداء، ضمن ا
  • الاتفاق يقترب من التعاقد مع آرثر ماسواكو
  • عوض الناشري يقترب من الانضمام إلى ضمك
  • حزب الله يقترب من كارثة كبيرة!
  • NYT: ستارمر يقترب من الاعتراف بالدولة الفلسطينية