صدى البلد:
2024-06-11@21:52:15 GMT

تدريب أهالي عزبة البرج على بحارة اليخوت

تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT

أعلن معهد البحر الأحمر لليخوت عن مد فترة التقديم للمنحة الدراسية المجانية لتدريب بحارة اليخوت في محافظة دمياط، للحصول على شهادة ريس بحري، على اليخوت حمولة 300 طن فأقل لمدة أسبوع آخر اعتبارًا من اليوم وحتى الخميس 2 مايو المقبل.

الشهادات التي يحصل عليها المستفيد من المنحة
1. الحصول على الفرق الحتمية من معهد الدراسات العليا البحرية بالإسكندرية والتي تؤهل المتقدم للحصول على رخصة العمل البحرية
2.

شهادة من معهد البحر الأحمر لليخوت تؤهل المتقدم للحصول على الرخصة المصرية من الهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية ليصبح ريس بحرى يخت في المياه الإقليمية المصرية
3. شهادات دولية معتمدة من الجمعية الملكية لليخوت بإنجلترا تؤهل المتقدم للعمل على اليخوت الدولية
4. شهادات معتمدة من هيئة بيرليتز في تعلم اللغة الإنجليزية
5. شهادات معتمدة من هيئة ريزيم للتدريب على السلوكيات والبيئة البحرية

مصاريف الدراسة والتدريب
- كافة التكاليف والمصاريف هي منحة مقدمة من مؤسسة ساويرس لتدريب بحارة اليخوت
أماكن الدراسة والتدريب
- الدراسة والتدريب بمقر المعهد بالجونة - الغردقة - البحر الأحمر
لشروط و للتقديم على المنحة، برجاء الإجابة على الأسئلة الواردة برابط التقديم المُعلن
 https://www.surveymonkey.com/r/rsyi24.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دمياط البحر الأحمر الهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية البنية البنية الفوقية البروتوكول إسكندرية

إقرأ أيضاً:

دراسة: تزامن موجات الحرارة مع المد البحري قد يهدد ملايين البشر

أظهرت دراسة حديثة أن ظاهرة تزامن موجات الحر مع المد البحري الناجم عن ارتفاع مستوى سطح البحر، أصبحت تهدد بشكل متزايد المناطق الساحلية في العالم. وأكد باحثون أن هذه الظاهرة المركبة ستتفاقم في المستقبل مما يهدد ملايين البشر الذين يعيشون قرب السواحل والنظم البيئية والبنية التحتية في تلك المناطق.

وبحسب الدراسة التي نشرها باحثون من جامعة هونغ كونغ للفنون التطبيقية في دورية "نيتشر كومونيكيشن" مؤخرا، فإن السواحل الواقعة في المناطق الاستوائية ستكون الأكثر تأثرا بهذه الظاهرة بحلول منتصف القرن الحالي.

1.1 مليون شخص يتأثرون سنويا بالفيضانات الساحلية في جميع أنحاء العالم (شترستوك) ظاهرة مركبة وتيرتها في ارتفاع

يقول معدو الدراسة إن الدراسات العالمية والإقليمية تُظهر أن موجات الحر المتزايدة بسبب تغيرات المناخ في طريقها إلى إحداث تغيرات اجتماعية واقتصادية وبيئية شديدة خاصة في المناطق الساحلية ذات الكثافة السكانية العالية. هذا في الوقت الذي تتعرض فيه هذه المجتمعات الساحلية لظاهرة ارتفاع مستويات سطح البحر الناتجة عن هبوب العواصف أو حركة المد والجزر العالية، مما يؤدي إلى غمر المناطق الساحلية لفترة محدودة من الزمن فيما يشبه موجات تسونامي صغيرة.

لكن وعلى عكس موجات تسونامي المعتادة التي تنتج عن النشاط الزلزالي، فإن هذا التسونامي ينجم عن تغيرات سريعة في الضغط الجوي الناجم بدوره عن أحداث جوية سريعة الحركة مثل العواصف الرعدية أو موجات الحر. وتشير التقديرات إلى أن ما يصل إلى 1.1 مليون شخص يتأثرون سنويا بالفيضانات الساحلية في جميع أنحاء العالم.

ويشكل تزامن موجات الحر مع ارتفاع مستويات سطح البحر في نفس الموقع حدثا مركّبا ناشئا يمكن أن يؤدي إلى تأثيرات أكبر من مجموع التأثيرات الناجمة عن الظاهرتين منفصلتين. وأحدث مثال على حالة تزامن الظاهرتين ما جرى في أغسطس/آب 2021، عندما ضربت موجات المد البحري الناجمة عن ارتفاع مستوى سطح البحر؛ سواحل إسبانيا وإيطاليا واليونان، في الوقت الذي وصلت فيه درجات الحرارة المحلية إلى نحو 50 درجة مئوية.

وفي الدراسة الجديدة حلّل باحثون من جامعة هونغ كونغ للفنون التطبيقية بيانات الطقس التاريخية لرسم خريطة للأماكن التي وقعت فيها ظاهرة موجات الحر المتزامنة مع ارتفاع مستويات سطح البحر بين عامي 1979 و2017، وأتاح هذا التحليل وضع توقعات لتطور وتيرة هذه الأحداث في المستقبل حتى عام 2049 باستخدام سيناريو الانبعاثات العالية للجنة الدولية المعنية بتغير المناخ.

تزامن موجات الحر مع المد البحري يهدد السواحل

وتُظهر الدراسة، وفق بيان عن نتائجها نشره موقع "يوريك أليرت"، أن هذه الأحداث قد أثرت بالفعل في نحو 88% من سواحل العالم خلال فترة الدراسة، وأن نحو 39% من هذه السواحل شهد زيادة ملحوظة في تواتر هذه الأحداث المركبة ومُددها في العقدين الماضيين.

وعانت المناطق الاستوائية أكثر من سواها من هذا الارتفاع وفق الدراسة، حيث شهدت أكثر من 70% من الأحداث المركبة التي حددتها الدراسة رغم أنها لا تمثل سوى أقل من نصف سواحل العالم.

كما وجد الباحثون علاقة قوية بين شدة موجات الحر وزيادة احتمال تزامنها مع ارتفاع مستوى سطح البحر، وقالوا إن زيادة شدة موجات الحر بنسبة 1٪ تؤدي إلى زيادة بنسبة 2٪ في احتمال حدوث تزامن الظاهرتين.

وتوقعت الدراسة أن المناطق الساحلية في العالم خلال الفترة ما بين 2025 و2049 ستشهد 38 يوما في المتوسط من ظروف موجات الحر المتزامنة مع ارتفاع مستويات سطح البحر كل عام، وهو ما يمثل زيادة مذهلة قدرها 31 يومًا مقارنة بالفترة المتراوحة بين عامي 1989 و2013.

وتعتبر النتائج التي توصلت إليها الدراسة بمثابة دعوة حاسمة لصانعي السياسات والباحثين وقادة المجتمع على مستوى العالم لمعالجة هذا الخطر المزدوج وبذل جهود متضافرة لدمج البحث العلمي مع السياسات الفعالة والمشاركة المجتمعية. ويضمن هذا التعاون كما يقول معدو الدراسة، أن تكون جميع الدول -بما في ذلك الدول ذات الدخل المنخفض- مجهزة لإدارة وتخفيف مخاطر أحداث تزامن موجات الحر مع المد البحري المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • شروط التقديم في معهد التمريض بالمنتزه.. الأوراق المطلوبة
  • حالة نادرة: الوعل العربي يشرب من مياه البحر في عُمان
  • الكونجرس الأمريكي: تصعيد “الحوثيين” يكشف فشل استراتيجية بايدن
  • في حالة نادرة.. وعول عربية بمسقط تشرب من البحر
  • مصاريف معهد طيبة العالي للحاسب والعلوم الإدارية بالمعادي 2024 والأوراق المطلوبة
  • مصاريف معهد المعارف العالي للغات والترجمة بالزيتون والأوراق المطلوبة
  • أول برج إتصالات مصنوع محليا يدخل الخدمة
  • دراسة: تزامن موجات الحرارة مع المد البحري قد يهدد ملايين البشر
  • فتح باب منح الجنسية السعودية للكفاءات المتميزة: الشروط والإجراءات
  • والي البحر  الأحمر يعلن  إغلاق  المدارس