حيلتان لإزالة الصدأ من الملابس في دقائق بمواد موجودة في المطبخ
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
الصدأ على الملابس من أصعب البقع وأكثرها إزعاجًا، للأمهات اللاتي تواجهن صعوبة كبيرة في إزالتها بطريقة آمنة، وقد تنتج بقعة الصدأ على الملابس بسبب حمل أقفال معدنية أو أدوات خاصة بالسيارة أو حتي الجلوس على كرسي صدئ.
وهناك حيل بسيطة وذكية يمكن أن تقضي على بقع الصدأ بشكل سهل، بمكونات موجودة في المنزل، ونستعرض في التقرير التالي حيلتان تساعدك على إزالة بقع الصدأ من الملابس بسهولة، ويُمكن لربة المنزل اتباعهما لمحو أثر بقع الصدأ على الملابس بخطوات بسيطة، وفقًا لما ذكره موقع «diyremedies»، كالتالي:
الخل الأبيض لإزالة الصدأ-الخطوة الأولى: استخدام الخل الأبيض.
- الخطوة الثانية: بعد أن تتشرب قطعة الملابس الخل تقوم بوضع كمية قليلة من الملح، وبعدها تقوم بفرك بقعة الصدأ جيدًا وتتركها تحت أشعة الشمس مباشرة، وبعدها يمكنك غسل الملابس بالطريقة المعتادة.
-الخطوة الأولى: يمكنك استخدام الليمون لإزالة الصدأ، عن طريق شريحتين من الليمون ووضعها فوق بقعة الصدأ مع وضع قطعة قماش أسفل منها وقطعة أخرى فوق شريحتي الليمون.
- الخطوة الثانية: أحضري مكواة ومرريها على بقعة الصدأ وشريحتي الليمون مع الضغط جيدا عليهما، ثم اغسلي قطعة الملابس بالطريقة المعتادة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصدأ الخل الليمون على الملابس
إقرأ أيضاً:
في سابقة عالمية.. اليونيسكو تُدرج المطبخ الإيطالي على قائمة التراث غير المادي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أصبح المطبخ الوطني الإيطالي أول فنّ طبخيحظى باعتراف منظمة اليونسكو بالكامل ، ويضعه ذلك في مكانة من شأنها أن تساعد على حمايته من المقلِّدين.
وأكدت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني قرار تصنيف الطعام الإيطالي كتراث ثقافي غير مادي الأربعاء، وذلك قبل صدور الإعلان الرسمي المتوقّع من اليونسكو.
وأكّدت ميلوني في بيان: "نحن أول من يحصل على هذا الاعتراف في العالم، وهو يُكرّم هويتنا وثقافتنا. وبالنسبة لنا نحن الإيطاليين، فن الطهي ليس مجرد وجبة أو مجموعة من الوصفات، بل هو أكثر من ذلك بكثير. إنّه يجسد الثقافة، والتقاليد، والعمل، والثروة".
يُمثل هذا التصنيف نهاية ناجحة لحملةٍ استمرت ثلاث سنوات، قادتها وزارة الزراعة الإيطالية للاعتراف بالطريقة التقليدية التي تتّبعها البلاد في زراعة وحصاد وإعداد وتقديم الطعام.
وكتب أحد محرري المقترح الإيطالي في الطلب الأولي، بيير لويجي بيتريلو، أنّ "الطهي في إيطاليا يتجاوز الحاجة الغذائية، فهو ممارسة يومية معقدة ومتجذّرة".
ويأتي هذا الإعلان في وقتٍ تواصل فيه البلاد مكافحة المنتجات الغذائية الإيطالية "المزيفة"، وقُدِّمت شكوى أخيرًا إلى البرلمان الأوروبي بعد ظهور عبوات من صلصة الـ"كاربونارا" الجاهزة على رفوف المتاجر.
كما كافحت إيطاليا إنتاج زيت الزيتون المغشوش واستخدام أسماء ذات طابع إيطالي على منتجاتٍ لم تُصنع في إيطاليا.
ويرى وزير الزراعة الإيطالي، فرانشيسكو لولوبيرجيدا، أنّ اعتراف منظمة اليونسكو سيساعد على حماية هذا المطبخ من الانتهاكات الغذائية.
وأفاد أن الاعتراف "سيكون أداة إضافية لمواجهة أولئك الذين يسعون إلى استغلال قيمة المنتجات المصنوعة في إيطاليا، التي يعترف بها العالم أجمع، وسيمثّل فرصًا جديدة لخلق فرص العمل والثروة في المناطق، وللمضي قدمًا في التقاليد التي اعترفت بها اليونسكو كمواقع تراث عالمية".
مشهد طهوي حيوي