خلطة سحرية لتنظيف الحوائط الفاتحة من الحبر.. «هترجع جديدة»
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تعاني كثير من الأمهات من اتساخ الحوائط داخل المنزل نتيجة الأتربة أو استخدام الأطفال لها في الكتابة والرسم واللعب، ويحاولن تنظيفها بشتى الطرق لكن أحيانًا تترك علامات حبر الأقلام التي يستخدمها الصغار، آثارًا على لون الجدار نفسه ويصبح باهتًا، لذا إليكِ خلطة سحرية لتنظيف الحوائط الفاتحة من الحبر بسهولة دون أي تعب أو مشقة وبمكونات طبيعية ومنزلية، بحسب موقع «architectural digest».
- الخطوة الأولى: اصنعي خليطًا من الماء مع الخل والصابون السائل، مع استخدام كمية بسيطة من الصابون والإكثار من الخل حتى لا يتعرض لون الحائط الفاتح إلى البهتان.
- الخطوة الثانية: غمسي قماشة نظيفة في الخليط، وافركي الحائط بشكل جيد للتخلص من آثار البقع، وبعدها استخدمي قماشة نظيفة وجافة لتتمكني من إزالة جميع آثار التنظيف.
تنظيف الحوائط باستخدام «بيكربونات الصوديوم» بيكربونات الصوديوم. ماء فاتر. خل. قطعة قماش نظيفة. قطعة قماش نظيفة مبللة.- الخطوة الأولى: اخلطي بيكربونات مع القليل من الخل، لتتمكني من إزالة أي بقع متراكمة أو مترسبة على الجدران.
- الخطوة الثانية: غمسي القماشة أو الإسفنجة النظيفة في الخليط وابدأي في فرك الحائط بشكل جيد للتخلص من أي بقع، ثم استخدمي القماشة النظيفة الجافة بعدها لتتمكني من إزالة آثار التنظيف.
- الخطوة الثالثة: يجب مراعاة فرك الحائط بقطعة قماش أو إسفنجة ناعمة، وعدم استخدام أي أدوات للحك حتى لا يتلف الجدار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وصفات تنظيف آثار ا
إقرأ أيضاً:
من نفايات الزيتون إلى طاقة نظيفة .. حل تونسي صديق للبيئة يلفت الأنظار
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "من نفايات الزيتون إلى طاقة نظيفة.. حل تونسي صديق للبيئة يلفت الأنظار".
وقال التقرير: "في قلب بساتين الزيتون التونسية، حيث تتراكم النفايات الزراعية سنويًا، ظهرت شركة "بايوهيت" كمثال رائد على الابتكار البيئي، عبر تحويل بقايا الزيتون، المعروفة محليًا باسم "الفيتورة"، إلى وقود صلب صديق للبيئة".
وأضاف أن الشركة التي أسسها المهندس التونسي ياسين الخليفي، نجحت في تطوير تكنولوجيا حاصلة على براءة اختراع دولية تتيح ضغط هذه النفايات وتحويلها إلى قوالب وقود فعالة".
وأوضح الخليفي أن التقنية المطورة تتيح استخدام هذه القوالب في المواقد والمدافئ والأفران التقليدية، كبديل عملي ومستدام للحطب، مضيفا أن المشروع يهدف إلى تثمين النفايات الزراعية عوضًا عن التخلص منها بطرق ضارة، خاصة وأن تونس تُنتج سنويًا حوالي 1.5 مليون طن من بقايا الزيتون، التي غالبًا ما تُترك في الطبيعة دون معالجة، مما يشكل تهديدًا بيئيًا متزايدًا.
وتُشغل الشركة حاليًا عشرة موظفين وتدير ورشة في منطقة منوبة، حيث يتم استقبال حمولات من نفايات الزيتون، تُضغط على شكل قوالب أسطوانية وتُجفف في الهواء الطلق لأكثر من شهر، قبل تعبئتها وتسويقها، ويُعد هذا التحول خطوة مهمة نحو تقليل الاعتماد على الوقود المستورد، وتوفير حلول تدفئة منخفضة التكلفة للمواطنين.