خلطة سحرية لتنظيف الحوائط الفاتحة من الحبر.. «هترجع جديدة»
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تعاني كثير من الأمهات من اتساخ الحوائط داخل المنزل نتيجة الأتربة أو استخدام الأطفال لها في الكتابة والرسم واللعب، ويحاولن تنظيفها بشتى الطرق لكن أحيانًا تترك علامات حبر الأقلام التي يستخدمها الصغار، آثارًا على لون الجدار نفسه ويصبح باهتًا، لذا إليكِ خلطة سحرية لتنظيف الحوائط الفاتحة من الحبر بسهولة دون أي تعب أو مشقة وبمكونات طبيعية ومنزلية، بحسب موقع «architectural digest».
- الخطوة الأولى: اصنعي خليطًا من الماء مع الخل والصابون السائل، مع استخدام كمية بسيطة من الصابون والإكثار من الخل حتى لا يتعرض لون الحائط الفاتح إلى البهتان.
- الخطوة الثانية: غمسي قماشة نظيفة في الخليط، وافركي الحائط بشكل جيد للتخلص من آثار البقع، وبعدها استخدمي قماشة نظيفة وجافة لتتمكني من إزالة جميع آثار التنظيف.
تنظيف الحوائط باستخدام «بيكربونات الصوديوم» بيكربونات الصوديوم. ماء فاتر. خل. قطعة قماش نظيفة. قطعة قماش نظيفة مبللة.- الخطوة الأولى: اخلطي بيكربونات مع القليل من الخل، لتتمكني من إزالة أي بقع متراكمة أو مترسبة على الجدران.
- الخطوة الثانية: غمسي القماشة أو الإسفنجة النظيفة في الخليط وابدأي في فرك الحائط بشكل جيد للتخلص من أي بقع، ثم استخدمي القماشة النظيفة الجافة بعدها لتتمكني من إزالة آثار التنظيف.
- الخطوة الثالثة: يجب مراعاة فرك الحائط بقطعة قماش أو إسفنجة ناعمة، وعدم استخدام أي أدوات للحك حتى لا يتلف الجدار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وصفات تنظيف آثار ا
إقرأ أيضاً:
خبير ضخ الفيدرالي الأميركي 40 مليار دولار شهريًا خطوة استباقية لضمان السيولة وتجنب اضطرابات السوق
قال الدكتور محمد عبد الوهاب، المحلل الاقتصادي والمستشار المالي، إن قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ببدء شراء سندات خزانة قصيرة الأجل بقيمة 40 مليار دولار شهريًا يمثل «تحركًا استثنائيًا يتجاوز كونه إجراءً فنيًا»، مشيرًا إلى أن الخطوة تعكس رغبة واضحة في تعزيز مستويات السيولة داخل النظام المالي بعد فترة مطوّلة من التشديد الكمي.
وأوضح عبد الوهاب أن هذه العمليات، المقرر انطلاقها في 12 ديسمبر الجاري، تأتي عقب خفض ميزانية الفيدرالي من نحو 9 تريليونات دولار إلى 6.6 تريليون دولار خلال السنوات الماضية، وهو ما ترك البنوك تحت ضغوط ملحوظة داخل أسواق التمويل قصيرة الأجل.
وأضاف: «ورغم أن الفيدرالي لا يعلن رسميًا عن تغيير في مسار سياسته النقدية، فإنه يبعث برسالة واضحة مفادها أنه يسعى لتفادي أي اضطرابات مفاجئة في أسواق الفائدة أو عمليات الريبو».
وأشار إلى أن ضخ 40 مليار دولار شهريًا قد يُنظر إليه في الأسواق باعتباره نوعًا من التيسير غير المعلن، وهو ما قد ينعكس في صورة:
تحسين شروط الإقراض قصير الأجل،و دعم محدود لأداء أسواق المال،تقليل احتمالات حدوث قفزات مفاجئة في أسعار الفائدة قصيرة الأجل.
ووصف عبد الوهاب هذه الخطوة بأنها مزيج بين «التفاؤل والحذر»، موضحًا: «الفيدرالي يسعى لتهدئة الأسواق قبل فترة نهاية العام التي تشهد عادة تقلبات مرتفعة، لكنه في الوقت نفسه لا يريد الإيحاء بأنه بدأ دورة تحفيز جديدة قد تُفسر في غير سياقها، خصوصًا في ظل الضغوط التضخمية».
وأكد أن «الحكم على ما إذا كانت هذه الخطوة مقدمة لانتعاش اقتصادي عالمي ما يزال مبكرًا»، لافتًا إلى أن الأمر يتعلق بإجراء استباقي يهدف لتأمين الاستقرار أكثر مما يمثل توسعًا نقديًا فعليًا، وأن تأثيره النهائي سيعتمد على تطورات الاقتصاد العالمي وحركة الطلب خلال الأشهر المقبلة.
واختتم عبد الوهاب تصريحاته بالقول إن هذه الخطوة «قد تُمهّد لتحولات إيجابية إذا تزامنت مع تحسن في مؤشرات النمو»، لكنها «لا تكفي وحدها للإعلان عن انطلاق دورة اقتصادية صاعدة».