دقة تابعة دقة وشكون يحد الباس…الكاف يرفض مجدداً كافة طلبات الإستئناف لإتحاد العاصمة الجزائري ويبقي على العقوبات
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
رفضت مجدداً لجنة الإستئناف بالإتحاد الأفريقي لكرة القدم، كافة طلبات الإستئناف لنادي إتحاد العاصمة الجزائري المتعلقة بقرار خسارة مباراة الذهاب برشم نصف نهائي كأس الكونفدرالية.
و صدر عشية اليوم الجمعة قرار جديد عن ذات اللجنة التي ترأسها، ثلاثة من الأعضاء من نيجيريا، مالاوي و ناميبيا، يرفض كافة طلبات الإستئناف الصادرة عن إتحاد العاصمة الجزائري، محتفظة بقرار خسارة النادي الجزائري ذهاباً.
ويأتي القرار الجديد عشية مباراة الناديين بمدينة بركان، حيث حلت اليوم الجمعة بعثة إتحاد العاصمة الجزائري بمطار وجدة الدولي، قبل التنقل لمدينة السعيدية حيث ستقيم البعثة الجزائرية بفندق فاخر، لا نظير له في الجزائر كاملةً.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: العاصمة الجزائری
إقرأ أيضاً:
الأهلي يوجه ضربة مفاجئة لأحمد عبدالقادر بقرار حاسم
حسم مسؤولو النادي الأهلي في خطوة غير متوقعة، موقفهم من ملف لاعب الفريق أحمد عبدالقادر، وسط تصاعد أزمة تجديد تعاقده، الذي ينتهي بنهاية الموسم المقبل، ورفضه لعدة عروض تم تقديمها له خلال الفترة الماضية.
وبحسب ما كشفه الإعلامي إبراهيم عبدالجواد خلال تصريحات عبر برنامج “ملعب أون” على شاشة قناة أون تايم سبورتس، فإن إدارة الأهلي قررت إعادة اللاعب للمشاركة في التدريبات الجماعية خلال الأيام القليلة القادمة، في وقت لا يزال فيه ملف تمديد العقد معلقا.
وتأتي هذه الخطوة رغم حالة الجفاء بين الطرفين، خاصة مع تفكير عبدالقادر مؤخراً في فسخ عقده حال استمر استبعاده من تدريبات الفريق، وهو ما كان بمثابة ورقة ضغط للرحيل المجاني في ظل تراجع فرص مشاركته الفنية.
لكن قرار الأهلي بإعادته للتدريبات الجماعية يفسد مخطط اللاعب في استخدام الغياب كوسيلة للرحيل، خصوصا أن الجهاز الفني لا يضعه ضمن حساباته في الموسم الجديد، وسط توجه واضح نحو تسويقه خارجيًا بطريقة تحفظ للنادي حقوقه المادية.
حتى الآن، لم يحسم بشكل رسمي مستقبل عبدالقادر، وإن كان الاتجاه الأقرب داخل القلعة الحمراء هو الاستغناء عنه خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، شرط الحصول على عرض مالي مناسب يتماشى مع تقييمه من جانب لجنة التخطيط.
وينتظر أن تشهد الأيام المقبلة تطورات حاسمة بشأن اللاعب، سواء بالتوصل إلى اتفاق ودي على البيع، أو بتجميده داخل القائمة انتظارا لانتهاء عقده، وهي سيناريوهات لم تكن في الحسبان قبل أسابيع قليلة.