تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نفى المحامي إبراهيم سعودي، عضو اللجنة القانونية المعاونة لمجلس نقابة المحامين، ما أثير حول وقف قيد المحامين الجدد بالجدول العام لنقابة المحامين.

وقال سعودي في بيان له: “بعد اللغط المثار على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن قيد المحامين الجدد بالجدول العام، فقد تواصلت مع النقيب العام للمحامين، للوقوف على حقيقة الأمر وقد أكد أنه لا صحة على الإطلاق لما أشيع عن اتخاذ أي قرار بوقف القيد”.


وأوضح سعودي: “حقيقة الأمر كما كشفها النقيب العام أنه في ضوء مراجعة ملفات القيد، وما ثبت من حالات تزوير لشهادات الليسانس، وشهادات الثانوية العامة، وتوقيع طلبات القيد بالنقابة – بالتزوير - عن أشخاص غير مقيمين بمصر، وهي حلات تم ضبطها بالفعل و إحالتها إلى النيابة العامة للتحقيق فيها، فضلًا عن تكرار الشكوى بعدم انضباط ملفات القيد، ومستنداته  للتحايل على القانون من قبل البعض والقيد بالجدول العام على خلاف أحكام القانون وشروط القيد، فقد تم إرجاء قبول طلبات القيد لحين مراجعة إجراءات القيد ومستنداته”.


وأضاف: “تم الإرجاء كذلك لحين وضع الضوابط القانونية  اللازمة، وكذا لحين الانتهاء من طباعة استمارات مؤمنة لطلبات القيد، وذلك للحيلولة دون وقوع أي تزوير، أو أن يتسلل إلى الجدول من لا تنطبق عليه شروط القيد، أو تمكين أشخاص غير مقيمين بمصر ولا يمارسون المحاماة من القيد على خلاف أحكام القانون” .


وأشار إلى أن النقيب العام أفاد بأن العمل جاري على قدم وساق لسرعة الانتهاء مما تقدم وسيتم تلقي طلبات القيد في غضون وقت قصير جدًا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نقابة المحامين

إقرأ أيضاً:

جائزة زايد للأخوَّة الإنسانية تتلقّى عدداً قياسياً من طلبات الترشيح من أكثر من 75 بلداً

أعلنت جائزة زايد للأخوّة الإنسانية عن تلقّي لجنة تحكيم الجائزة عدداً قياسياً من طلبات الترشيح من أكثر من 75 بلداً لدورتها السابعة، التي تُعقَد في عام 2026، من قِبَل المُرشِّحين المؤهلين من فئات مختلفة تتضمَّن رؤساء دول، وحائزين لجائزة نوبل للسلام، ونشطاء مجتمعيين، وروّاداً من الشباب المعروفين بجهودهم في خدمة قضايا الأخوَّة الإنسانية.

وتلقت الجائزة أكثر من 350 ترشيحاً، وتصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة وإيطاليا وكندا وجمهورية مصر العربية، قائمة البلدان المرشِّحة.

وتدرس لجنة التحكيم حالياً الترشيحات كافة، لاختيار الشخصيات والمنظمات المُكرَّمة بجائزة الدورة السابعة التي تبلغ قيمتها الإجمالية مليون دولار، وستعلن عنهم في يناير 2026. ويلي ذلك إقامة مراسم التكريم في الحفل السنوي للجائزة يوم 4 فبراير 2026، بالتزامن مع اليوم الدولي للأخوّة الإنسانية الذي أقرَّته الأمم المتحدة.

وقال المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لجائزة زايد للأخوَّة الإنسانية: «تعكس الأعداد القياسية للترشيحات التي استقبلتها لجنة تحكيم الجائزة هذا العام المكانة العالمية والثقة والأثر المتنامي الذي تتمتَّع به الجائزة، التي أصبحت الأهم والأكثر تأثيراً في مجال تعزيز الأخوَّة الإنسانية والتعايش عالمياً، حيث تُجسِّد الجائزة إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، وترسِّخ قِيم الأخوَّة الإنسانية التي تقوم على احترام الجميع وصون كرامتهم من دون النظر إلى الدين أو العرق أو اللون أو الجنسية، وبناء جسور التعاون بين الشعوب».

أخبار ذات صلة حكومة الإمارات تصدر مرسوماً بقانون اتحادياً في شأن تعديل بعض أحكام قانون الشركات التجارية «قمة بريدج 2025».. حوار عالمي حول مستقبل الإعلام

وتضمُّ لجنة التحكيم ستة أعضاء بارزين هم: ومعالي شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي السابق رئيس وزراء بلجيكا السابق، ومعالي موسى فكي محمد، رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السابق رئيس وزراء تشاد السابق، وكاثرين راسل، المدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، ومعالي سعيدة ميرزيوييفا، رئيس الإدارة الرئاسية في جمهورية أوزبكستان، ونيافة الكاردينال خوسيه تولينتينو دي مندوسا، رئيس دائرة الثقافة والتعليم في الكرسي الرسولي في الفاتيكان، وسعادة المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام للجائزة.

وسُمِّيَت جائزة زايد للإخوَّة الإنسانية بهذا الاسم تكريماً للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، مؤسِّس دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تُكرِّم الأفراد والكيانات الذين ينهضون بقيم الأخوَّة الإنسانية والتضامن في العالم.

واحتفت الجائزة بـ16 شخصية ومنظمة مُكرَّمة من 15 بلداً منذ تأسيسها عام 2019 تخليداً للقاء التاريخي في أبوظبي عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، الذي جمع فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، بالراحل قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية السابق، حيث وقَّعا «وثيقة الأخوَّة الإنسانية».

والشخصيات والمنظمات المؤثرة المكرَّمة بالجائزة هم فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف (حاز الجائزة فخرياً)، والراحل قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية السابق (حاز الجائزة فخرياً)، وأنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، ولطيفة بن زياتن، مؤسِّسة «جمعية عماد من أجل الشباب والسلام» والناشطة المناهضة للتطرف، وصاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، وقرينته جلالة الملكة رانيا العبدالله، ومؤسسة المعرفة والحرية (فوكال) الهايتية، ومنظمة سانت إيجيديو الكاثوليكية، وداعية السلام الكينية شمسة أبوبكر فاضل، وفوكال، والجمعيتان الخيريتان الإندونيسيتان نهضة العلماء والمحمدية، وجراح القلب العالمي البروفيسور السير مجدي يعقوب، والأخت نيلي ليون كوريا، الرئيسةُ والمؤسِّسة المشاركة لمؤسَّسة «المرأة الصامدة» في تشيلي، ومعالي ميا أمور موتلي، رئيسة وزراء بربادوس، ومنظمة «المطبخ المركزي العالمي»، والشاب هيمان بيكيلي، الباحث العلمي والمبتكر في مجال الصحة.

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • جائزة زايد للأخوَّة الإنسانية تتلقّى عدداً قياسياً من طلبات الترشيح من أكثر من 75 بلداً
  • قانون أوروبي جديد لعودة المهاجرين غير الشرعيين.. موعد التطبيق
  • 4 حالات حددها القانون تجيز حبس المتهم احتياطيا
  • حالات حددها القانون تجيز التحفظ على الحيوانات الخطرة في أماكن الإيواء
  • الأولوية لهؤلاء عند تقديم طلبات التجنيد في الأمن العام
  • 34 ألف أجنبي تحصلوا على الجنسية بالتزوير.. المحامي العام يكشف أرقامًا صادمة حول تزوير القيود المدنية
  • بالأسماء.. المحامين تعلن الكشوف النهائية لانتخابات المرحلة الأولى للنقابات الفرعية
  • ظهور تماسيح في الشرقية.. 4 حالات تلزم حائزي الحيوانات الخطرة بإخطار السلطات فورًا
  • نقابة المحامين تعلن الكشوف الأولية للمرشحين في انتخابات المرحلة الثانية للنقابات الفرعية
  • منتدى الدوحة.. جلسة تكشف ازدواجية المعايير الأوروبية تجاه أزمة غزة