الفئات الممنوعة من تناول الفسيخ والرنجة في شم النسيم.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
شم النسيم 2024.. أيام قليلة ونستقبل شم النسيم أو أعياد الربيع حيث إنه من المقرر أن يحل في يوم السادس من مايو المقبل، وذلك وفقًا لما أعلنته الحسابات الفلكية التابعة للمعهد القومي للبحوث الفلكية.
. إجازة 5 أيام
بداية الاحتفال بشم النسيم
يرجع بداية الاحتفال بشم النسيم إلى ما يقرب من خمسة آلاف عام، وبالتحديد إلى أواخر الأسرة الثالثة الفرعونية، إذ سمي بذلك الاسم نسبة للكلمة الفرعونية "شمو"، التي ترمز إلى بعث الحياة عند المصريين القدماء.
مظاهر الاحتفال بشم النسيم
وتتعدد مظاهر الاحتفال بعيد شم النسيم من دولة لاخرى، ولكن يبقى تناول البيض والفسيخ والرنجة من أهم مظاهر الاحتفال في بعض الدول ولاسيما مصر.
تناول الفسيخ والرنجة
ويعتبر شم النسيم من أهم المناسبات التي لها طابع خاص لدى العديد من المصريين منذ عهد الفراعنة حيث يعد تناول الاسمالك المملحة منها الفسيخ والرنجة وغيرها وتلوين البيض من أبرز العادات والطقوس المصرية، فضًلا عن الخروج إلى المتنزهات والحدائق للاستمتاع بأجواء الربيع في هذا اليوم.
ولكن يمكن القول، أن هناك بعض الفئات الممنوعة من تناول الفسيخ والرنجة حتى لا تُسبب لهم مضاعفات خطيرة وتؤدي إلى الوفاة.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي الفئات الممنوعة من تناول الفسيخ والرنجة في سطور:
مرضى ضغط الدم.
- مرضى الحساسية.
- مرضى النقرس.
- كبار السن.
- الحوامل.
- أصحاب الأمراض المزمنة.
- مرضى الكلى.
- مرضى التهاب الكبد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شم النسيم بداية الاحتفال بشم النسيم مظاهر الاحتفال بشم النسيم فسيخ ورنجة الربيع
إقرأ أيضاً:
حالة واحدة حددها القانون لإبعاد المتهم عن حضور جلسة محاكمته.. تعرف عليها
حدد قانون الإجراءات الجنائية، حالة واحدة، لإبعاد المتهم عن الجلسة، أثناء محاكمته ونظر الدعوى القضائية، وغير تلك الحالة، لا يجوز إبعاده عن الحضور، حيث نصت المادة 270 من القانون، أنه يحضر المتهم الجلسة بغير قيود ولا أغلال، إنما تجرى عليه الملاحظة اللازمة، ولا يجوز إبعاده عن الجلسة أثناء نظر الدعوى إلا إذا وقع منه تشويش يستدعي ذلك، وفي هذه الحالة تستمر الإجراءات إلى أن يكن السير فيها بحضوره، وعلى المحكمة أن توقفه على ما تم في غيبته من إجراءات.
كما نصت المادة 271 من القانون، على أنه يبدأ التحقيق في الجلسة بالمناداة على الخصوم والشهود، ويسأل المتهم عن اسمه ولقبه وسنه وصناعته ومحل إقامته ومولده، وتتلى التهمة الموجهة إليه بأمر الإحالة أو بورقة التكليف بالحضور على حسب الأحوال، ثم تقدم النيابة والمدعي بالحقوق المدنية إن وجد طلباتهما.
وبعد ذلك يسأل المتهم عما إذا كان معترفاً بارتكاب الفعل المسند إليه، فإن اعترف جاز للمحكمة الاكتفاء باعترافه والحكم عليه بغير سماع الشهود، وإلا فتسمع شهادة شهود الإثبات، ويكون توجيه الأسئلة للشهود من النيابة العامة أولاً، ثم من المجني عليه، ثم من المدعي بالحقوق المدنية، ثم من المتهم، ثم من المسئول عن الحقوق المدنية.
وللنيابة العامة وللمجني عليه وللمدعي بالحقوق المدنية أن يستجوبوا الشهود المذكورين مرة ثانية لإيضاح الوقائع التي أدوا الشهادة عنها في أجوبتهم.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية