دوغة: خوري سوف تقوم بتغيير آلية عمل الأمم المتحدة للدعم في ليبيا
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
ليبيا – قال نائب رئيس حزب الأمة الليبي أحمد دوغة إن ستيفاني خوري سوف تقوم بتغيير آلية عمل الأمم المتحدة للدعم في ليبيا التي عمل بها المبعوثان السابقان، فمثلا كل سابقيها يكررون نفس التجارب السابقة والتي فشلت في الوصول بليبيا إلى الانتخابات ومنها إلى الاستقرار.
دوغة في تصريحات خاصة لموقع “إرم نيوز”: أضاف:” لذلك قلت إن ستيفاني خوري، أعتقد أنها سوف تغير من تكرار نفس الخطط السابقة، وستقوم باستبعاد كل المؤسسات التي شاركت في الحوارات السابقة وهي مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة، وهذه المرة أعتقد أنهم سوف يكونون خارج المشهد”.
واستنتج دوغة أن هؤلاء أي المؤسسات أثبتت في عدة مرات أن أفرادها لا يريدون الوصول إلى انتخابات في ليبيا بحجة أنهم مختلفون ولكن في الحقيقة هم يعلمون بأنه إذا حدثت انتخابات سوف يفقدون مناصبهم والميزات التي كانوا يحصلون عليها من خلال مناصبهم.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
سارة خليفة مذيعة المخدرات مهددة بتغيير ملابسها بالسجن من الأبيض للأزرق
أمرت النيابة العامة بإحالة ثمانية وعشرين متهمًا – من بينهم المتهمة سارة خليفة حمادة – إلى محكمة الجنايات، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار، وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص.
وترتدي سارة خليفة الملابس البيضاء حتى الآن لأنها لم يصدر ضدها أى أحكام من الجنايات أو النقض.
وفي خلال هذه السطور نستعرض الألوان الخاصة بالسجناء:
الأحمر والأزرق والأبيض
ثلاثة ألوان تميز ملابس المتهمين فى السجون المصرية، يتسلمها المسجون فور وصوله إلى السجن المودع به، وتعبر عن الموقف القانونى لكل منهم.
البدلة البيضاء
وهى المعروفة بزى الحبس الاحتياطى، وهى أول ما يرتديه المتهم فور القبض عليه وإيدعه السجن حتى ولو كان صادر ضده أحكام قضائية.
البدلة الزرقاء
وهى الأشهر على الإطلاق نظراً لأنها الزى الرسمى والتقليدى الذى يقضى به معظم المتهمين المدانين فى قضايا مختلفة حياتهم بها داخل السجون.
البدلة الحمراء
ارتبطت بعقوبة الإعدام ونظراً لكون من يرتديها من أخطر العناصر المتواجدة داخل السجون، وذلك بعد صدور حكم بإدانته بالإعدام، فتكون الأنظار موجهة إليهم طوال الوقت.
تحقيقات النيابة العامة
وكشفت التحقيقات عن قيام المتهمين بتأليف منظمة إجرامية يتزعمها بعضهم، بغرض تصنيع المواد المخدرة المُخلقة بقصد الاتجار فيها، وذلك عن طريق استيراد المواد المستخدمة في التصنيع من خارج البلاد.
وتوزعت الأدوار فيما بينهم على مراحل، فاضطلع بعضهم بجلب المواد الخام، وتولى آخرون تصنيعها، بينما تولى الباقون ترويجها.
وقد اتخذ المتهمون من أحد العقارات السكنية مقرًا لتخزين تلك المواد وتصنيعها.