«المصري كيدز».. مميزات وعيوب التعليم المنزلى
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
أوضحت مروة رخا، كاتبة وموجهة مونتيسورى، مميزات وعيوب التعليم المنزلى، قائلة: «إن التعليم المنزلى يعنى أن المنزل هو المسؤول عن الإشراف على العملية التعليمية، أي أن ولى الأمر هو الذي يختار المناهج وهو الذي يختار الرحلات والمدرسين الذين سيساعدوننا».
أخبار متعلقة
«المصرى كيدز».. حدوتة.. (صديق الأمير)
«المصرى كيدز».
«المصرى كيدز».. نصائح لحماية شعر أطفالك فى فصل الصيف
وأضافت أن خطوات التعليم المنزلى تبدأ عندما تقرر الأسرة تعليم أبنائها تعليمًا منزليًا، والسبب الذي جعلهم يلجأون لذلك، خاصة أن طريق التعليم المنزلى ليس سهلًا، حيث يعتبر طريقًا شاقًا ومرهقًا، ولا بد للأم والأب والأسرة بأكملها أن تغير من حياتها وأولوياتها وأولويات إنفاقها، كذلك تغير من الوقت.
وأوضحت رخا أنه لكى يتعلم الابن تعليمًا منزليًا، فلا يجوز أن يكون وحده بالمنزل، وبالتالى إذا كانت الأم تعمل، فإما أنها ستعمل من البيت، أو أنها لن تعمل نهائيًا، ولو كان الأب والأم سيتناوبان، فلابد أن تكون مواعيد عملهم مرنة، وبالتالى يجب على أولياء الأمور أن يعرفوا أولًا السبب الذي سيجعلهم يقررون التعليم المنزلى لأبنائهم والمكسب الذي سيجنونه منه.
هو و هي المصري كيدز التعليم المنزلىالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين هو و هي المصري كيدز زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
عملية تجميل واحدة تغير نظرة جينيفر لوبيز لنفسها وتدفعها نحو إجراء سلسلة عمليات في عام 2026
بدأت النجمة العالمية جينيفر لوبيز عام 2026 بخطة أثارت قلق المقربين منها، بعدما كشفت مصادر أنها تفكر في الخضوع لسلسلة من عمليات التجميل عقب عملية سابقة رفعت معنوياتها بعد عام مليء بالانتقادات والمصاعب المهنية وانفصالها عن بن أفليك.
وظهرت لوبيز لأول مرة بعد العملية في حفل زفاف حصري بالهند، حيث لفتت الأنظار بمظهر جديد أثار جدلاً بين الجمهور والخبراء حول إمكانية خضوعها لإجراءات إضافية ضمن ما وصفه البعض بأنه خطوة نحو “إعادة بناء شخصية” جديدة لنفسها.
كما أكد أحد المقربين أن العملية الأخيرة كانت نقطة تحول عاطفية في حياة النجمة: "جينيفر ترى أن الجراحة غيّرت تفكيرها وساعدتها على استعادة ثقتها".
لكن هذا التحسن أثار خوف العائلة والأصدقاء من أن يكون بداية لسلسلة تدخلات تجميلية متلاحقة ناتجة عن تراكم انعدام الثقة طوال الأشهر الماضية.
وأشارت مصادر أخرى إلى أن لوبيز "سعيدة بالنتيجة" وتفكر بالفعل في تحسينات إضافية، وتشمل إجراءات قد تطال أجزاء مختلفة من جسدها.
وفي المقابل يبدي المقربون تخوفًا من أن تصبح ضحية للإفراط في عمليات التجميل الشائعة في عالم الفن.
وبحسب التسريبات، تنظر لوبيز لهذه التعديلات باعتبارها جزءًا من رحلة "تحسين الذات"، حيث تبحث في خيارات متعددة تشمل إجراءات شد الجلد وتقنيات كورية مبتكرة، إضافة إلى دراسة علاجات تعتمد على تجديد الخلايا الجذعية.
ويرتبط اهتمامها بالإجراءات الجديدة بروتين رياضي صارم، إلا أن المقرّبين يشيرون إلى أن المثالية التي تتمتع بها تجعلها شديدة الانتقاد لصورتها الذاتية: "هي في أفضل لياقتها وتبدو أصغر من عمرها بكثير، لكنها تلاحظ أدق التفاصيل"، وفقًا لمصدر مقرب.
ويُذكر أن بداية التحول بدت واضحة منذ سبتمبر الماضي حين نشرت صورًا داخل قصرها الفخم في هيدن هيلز بقيمة 18 مليون دولار، لكن ظهورها الأخير في الحفل بالهند وهي ترتدي كورسيه متلألئ أعاد تأكيد الشكوك حول خضوعها لعملية جديدة، وفتح الباب أمام تساؤلات واسعة عمّا قد يحدث خلال الشهور المقبلة.
وتبدو لوبيز التي تعد من أكثر الشخصيات متابعة عالميًا، مصممة على بدء 2026 بتحول كامل، ما يمنحها حماسة شخصية كبيرة لكنه يضع المقربين منها في حالة تأهب دائم خشية تأثيرات محتملة على صحتها.