«المصري كيدز».. مميزات وعيوب التعليم المنزلى
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
أوضحت مروة رخا، كاتبة وموجهة مونتيسورى، مميزات وعيوب التعليم المنزلى، قائلة: «إن التعليم المنزلى يعنى أن المنزل هو المسؤول عن الإشراف على العملية التعليمية، أي أن ولى الأمر هو الذي يختار المناهج وهو الذي يختار الرحلات والمدرسين الذين سيساعدوننا».
أخبار متعلقة
«المصرى كيدز».. حدوتة.. (صديق الأمير)
«المصرى كيدز».
«المصرى كيدز».. نصائح لحماية شعر أطفالك فى فصل الصيف
وأضافت أن خطوات التعليم المنزلى تبدأ عندما تقرر الأسرة تعليم أبنائها تعليمًا منزليًا، والسبب الذي جعلهم يلجأون لذلك، خاصة أن طريق التعليم المنزلى ليس سهلًا، حيث يعتبر طريقًا شاقًا ومرهقًا، ولا بد للأم والأب والأسرة بأكملها أن تغير من حياتها وأولوياتها وأولويات إنفاقها، كذلك تغير من الوقت.
وأوضحت رخا أنه لكى يتعلم الابن تعليمًا منزليًا، فلا يجوز أن يكون وحده بالمنزل، وبالتالى إذا كانت الأم تعمل، فإما أنها ستعمل من البيت، أو أنها لن تعمل نهائيًا، ولو كان الأب والأم سيتناوبان، فلابد أن تكون مواعيد عملهم مرنة، وبالتالى يجب على أولياء الأمور أن يعرفوا أولًا السبب الذي سيجعلهم يقررون التعليم المنزلى لأبنائهم والمكسب الذي سيجنونه منه.
هو و هي المصري كيدز التعليم المنزلىالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين هو و هي المصري كيدز زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
القسام تغير على تجمع للاحتلال في خانيونس وتستهدف دبابتين وناقلة
أعلنت كتائب "عز الدين القسام"، الجناح المسلح لحركة حماس، قتل وجرح عسكريين إسرائيليين، بعد الإغارة على تجمع لقوات الاحتلال وآلياته واستهداف دبابتين وناقلة جند وقوات إنقاذ جنوبي قطاع غزة.
وقالت "القسام"، في بيان نشرته السبت، إن مقاتليها "أغاروا صباح الجمعة، على تجمع لجنود وآليات العدو بجوار مديرية التربية والتعليم في منطقة المحطة وسط مدينة خان يونس جنوبي القطاع".
وأضافت أن مقاتليها تمكنوا من "استهداف دبابتين صهيونيتين من نوع ميركافاه بعبوتي شواظ -بطريقة العمل الفدائي-، وإيقاع طاقميها بين قتيل وجريح، فضلا عن استهداف ناقلة جند بقذيفة الياسين 105".
وفور وصول قوة الإنقاذ الإسرائيلية، قالت "القسام" إنها استهدفتها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة.
وأشارت إلى أن مقاتليها رصدوا "هبوط الطيران المروحي للإخلاء الذي استمر لعدة ساعات".
وتأتي هذه العمليات في سياق رد الفصائل الفلسطينية على حرب الإبادة الجماعية التي تشنها دولة الاحتلال على قطاع غزة، بدعم أمريكي، منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وتشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
والجمعة، أقر جيش الاحتلال بمقتل اثنين من جنوده وإصابة 2 بجروح خطيرة، في معركتين مع المقاومة بجنوب وشمال القطاع.
وتتكتم دولة الاحتلال على معظم خسائرها البشرية والمادية، وتمنع التصوير وتداول الصور والمقاطع المصورة، وتحظر الإدلاء بمعلومات لوسائل إعلامية بشأن الخسائر، إلا عبر جهات تخضع لرقابتها المشددة.
وخلفت هذه الحرب نحو 193 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.