على طريقته | وسام أبوعلي يحتفل بتأهل الأهلي لـ نهائي دوري الأبطال
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
احتفل وسام أبوعلي بتأهل الأهلي إلى نهائي دوري أبطال أفريقيا، بعد الفوز على مازيمبي، بثلاثية نظيفة، في مباراة الإياب التي جمعتهما مساء أمس الجمعة.
ونشر وسام أبوعلي صورًا له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "انستجرام" وكتب : "اراك فى النهائي مرة اخري".
حقق فريق الأهلي الفوز على مازيمبي الكونغولي بثلاثية دون رد خلال المواجهة التي أقيمت بينهما في إياب دور نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا أمس الجمعة في ملعب ستاد القاهرة الدولي، ليتأهل الأحمر إلى النهائي مستفيدًا من تعادله سلبيا في الذهاب.
من المقرر أن تقام مباراة نهائي دوري أبطال أفريقيا يوم السبت الثامن عشر من مايو القادم، لمباراة الذهاب فى بطولة دورى الابطال، على أن تكون مباراة الإياب يوم السبت 25 من نفس الشهر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نهائی دوری
إقرأ أيضاً:
الجماهير تزين مدرجات دوري أبطال آسيا للسلة في دبي
علي معالي (أبوظبي)
للعام الثاني على التوالي، تشهد دبي صخباً جماهيرياً كبيراً في كرة السلة بفضل الجماهير المتحمسة لمشاهدة أفضل أندية قارة آسيا تتنافس على لقب دوري الأبطال بين صالة نادي شباب الأهلي وكوكاكولا أرينا، حيث تمثل جماهير لبنان والفلبين متعة كبيرة في مدرجات صالة نادي شباب الأهلي.
ويشعر فريق الرياضي المتوج مؤخراً بـ«دوري وصل»، بأنه يلعب دائما في دبي وكأنه في صالته المفضلة بلبنان، وهو ما دفع أحمد الفران مدرب الرياضي إلى القول: «نشعر دائماً وكأننا في وطننا عندما نلعب في دبي، وهي بالنسبة لنا مصدر إلهام».
في حين قال وائل عرقجي أحد أفضل لاعبي السلة في لبنان والوطن العربي: «لدينا قاعدة جماهيرية لبنانية كبيرة في الإمارات، يدفعوننا إلى أقصى حد، وعندما نلعب في دبي، لا يتغير شيء، فالأجواء هنا تشبه أجواء المنارة ونحن محظوظون جداً باللعب في دبي أمام جماهيرنا».
وقال: «اللعب في دبي فرصة رائعة لنا، ونشعر وكأننا نتفوق على جميع الفرق لأن جميع مبارياتنا ممتلئة، وجماهيرنا تتدفق بشغف للفوز بالبطولات».
وفي نفس الوقت إذا كانت الجماهير اللبنانية تتدفق إلى المدرجات بشكل كثيف، وهم يتطلعون إلى لقبهم الإقليمي الرابع التاريخي، فان فريق الرياضي لن يكون الوحيد الذي تدعمه جاليته، حيث هناك الفريق الفلبيني الذي حوّلت جماهيره المدرجات إلى أمواج من العشق لكرة السلة والحضور المثير للغاية، حيث يعشق الفلبينيون كرة السلة ويتنفسونها، وينساب شغفهم من ملاعب الشوارع إلى الساحات المزدحمة كلما دخل فريق من الفلبين إلى أرض الملعب.
وهو ما دفع ثيردي رافينا لاعب فريق ميرالكو بولتس والمنتخب الفلبيني إلى القول:«عندما نرى هذه الجماهير نشعر بالشغف الكبير للعب وتقديم أفضل ما لدينا، إنهم وقود الملعب بالنسبة لنا، والفلبينيون مولعون بكرة السلة».
أخبار ذات صلة
زلزال نحر الأضحية نيابة عن المغاربة يسقط مسؤولين كبار بالمجلس العلمي ووزارة الأوقاف