المقاومة اللبنانية .. قواعد جديدة تمهد للإنتصار الكبير للمقاومة الفلسطينية
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
يمانيون – متابعات
يبدو من الأهمية بمكان تكرار التأكيد على أن كل ما قام به كيان العدو الصهيوني من إجراءات عسكرية واستخباراتية لمنع المقاومة الإسلامية في لبنان بقيادة حزب الله من مواصلة عملياتها العسكرية نصرةً لقطاع غزّة وإسنادا لمقاومته، لم تؤتِ أؤكلها، أمام تطور وصمود هذه المقاومة واستبسالها، وثباتها على الأرض وقدرتها الفذة في مواجهة جيش العدو الصهيوني.
فبعد مرور أكثر من 200 يوم على اشتعال المواجهات في الثامن من أكتوبر الماضي بين المقاومة الإسلامية في لبنان وجيش العدو الصهيوني، أدرك هذا الكيان الغاصب أنه سيكون من الصعب فك الارتباط بين جبهة لبنان وبين جبهة غزة، مما يعني حكماً أن الجبهة الشمالية ستبقى مفتوحة إلى حين وقف العدوان الصهيوني على قطاع غزة.
وعليه فإن نتائج العمليات التي نفذتها المقاومة اللبنانية منذ دخولها على خط طوفان الأقصى، تؤكد أن المقاومة كسرت في هذه المواجهة معادلات قديمة عمل العدو على تثبيتها بالحديد والنار والمجازر، وأنشأت قواعد جديدة سوف تمهد للإنتصار الكبير القادم للمقاومة الفلسطينية.
ورغم أن الكيان الصهيوني يحاول إظهار نفسه على أنه المنتصر في المعادلات السياسية والميدانية لحرب غزة، إلا أن الواقع الحالي يشير إلى أن المقاومة اللبنانية حققت أهدافها خطوة بخطوة في شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة بتركيز ودقة مثاليين، مستنده إلى الخبرة القيّمة التي اكتسبتها من حرب ال33 يومًا في عام 2006.
وفي هذا الصدد، اعترفت أوساط صهيونية بأن المقاومة اللبنانية لا تزال لها اليد العليا في شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة وأن الجيش الصهيوني محاصر في هذه المنطقة.
وقال ما يسمى برئيس مجلس “الأمن القوميّ” الصهيوني سابقًا، يعقوب عميدور: إنّ “كمية الصواريخ والوسائل الأخرى التي لا تزال لدى حزب الله هي كمية هائلة، و”إسرائيل” لم تقترب من المسِّ بأطرافها”.
وشدد عميدور، وفق ما نقلته “القناة 14” الصهيونية، على أنّه “لم يحن الوقت لحرب في الشمال”.. متابعًا: “يجب ألا نكون مشغولين في غزّة ولبنان أيضًا بشكل متقابل”.
وذكّر عميدور أنّ “في الشمال هناك 80 ألف مستوطن صهيوني يعيشون كلاجئين، ومن أجل إعادتهم إلى منازلهم إما أن ينجز الأمريكيون اتفاقًا دبلوماسيًا أو سيضطر “الجيش” لاستخدام القوّة”.. مضيفًا: “حينها نحن لا نعرف كيف تبدأ ولا نعرف كيف تنتهي، وعلينا الاستعداد لحرب كبيرة”.
وأكَّد أنَّ عمليات الكيان الصهيوني ليست مؤثرة على كفاءة القتال لدى حزب الله، والدخول في حرب كبيرة مقابل حزب الله هو قصّة مختلفة تمامًا ومستوى آخر من الصعوبة.. مشيرًا إلى أنّ “ما جرى على طرفي السياج الحدودي هو عمليات تكتيكية وليس لها تأثير عملي أو إستراتيجي”.
من جانبه، قال رئيس المجلس الإقليمي في الجليل الأعلى، غيورا زلاتس: إنّ “الشمال فارغ، ولا يوجد متنزّهون، لأنّ الجميع يخاف من المجيء إلى هنا”.
وتابع: إنّ “ما قاله غالانت ويقوله المحللون العسكريون لا أهمية له لدى سكان الشمال الذين تم إخلاؤهم”.. مضيفًا: إنّ حكومة “إسرائيل” يجب أن تتّخذ قرارًا بأنه في الصيف يجب أن يعود السكان في الشمال إلى منازلهم”.
بدوره حذر المراسل العسكري في موقع “والاه” الصهيوني من فقدان التفوق الجوي في الأجواء اللبنانية.. مؤكّداً أنّ ذلك سيضر بشكل كبير بقدرات جمع المعلومات الاستخبارية.
وتطرق المراسل العسكري في موقع “والاه” ، أمير بوحبوط، إلى إسقاط طائرة مسيّرة صهيونية في أجواء منطقة العيشية، وما حصل في “عرب العرامشة” بعد استهداف مسيرة لحزب الله المقر المستحدث لسرية الاستطلاع التابعة للواء الغربي “الفرقة 146”.. قائلاً: إنّ حزب الله ينجح في ضرب “إسرائيل”.
وقبل أيام، كشف إعلام العدو الصهيوني حجم الضرر الذي لحق بمستوطنات الشمال، التي باتت “مهجورةً بالكامل”.
وفي هذا الإطار، أكدت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية أنّ “الهدف الاستراتيجي لإسرائيل، المتمثّل بإبعاد قوة الرضوان في حزب الله عن الحدود كي يستطيع سكان الشمال العودة إلى منازلهم، لم يتحقّق”.
وقالت الصحيفة في تقرير لها “المستوطنات فارغة، إنه بعد نصف عام من الحرب، لا تلوح النهاية في الأفق شمالاً”.
وفي سياق التهديدات المستمرة للكيان الصهيوني بتوسيع القصف باتجاه الأراضي اللبنانية ردّ حزب الله على هذه التهديدات.. مؤكدًا “أن المقاومة جاهزة لمواجهة أي توسيع للجبهة وقد وجهت رسائل ميدانية في الأيام القليلة الماضية إلى العدو حول استعداداتها”.
وأضافت مصادر في الحزب بالقول: إنه “بمعزل عن جدة هذه التهديدات أو اعتبارها تهويلاً فإن مثل هذه التصريحات لن تبدّل شيئاً في موقف حزب الله المساند لغزة”.
ومن المهم هنا الإشارة إلى أن العمليات التي حصلت منذ أيام والتي استهدفت مواقع تجمع الجنود وأهداف حيوية صهيونية، وتحديدا أبراج المراقبة والتجسس، إضافة إلى المقرات العسكرية والأمنية تؤكد أن المقاومة اللبنانية مصممه على استكمال إسنادها لغزة وبالشكل الذي تراه مناسباً وبالأسلحة المناسبة وبكمية النيران وعلى المواقع المناسبة، وبالمدى الجغرافي الذي تراه مناسباً.
لذلك فإن أبرز الرسائل التي حملها استهداف حزب الله مقر قيادة لواء غولاني ووحدة إيغوز في ثكنة شراغا، شمال عكا، مستخدماً طائرات إشغالية وانقضاضية معاً، رداً على اغتيال الشهيد حسين عزقول في منطقة عدلون في الجنوب، هى اطلاع العدو الصهيوني على سلاح الردع اللبناني الذي ينتظره وفقاً لمعادلة “بتوسّع منوسّع” التي أكّدها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله.
ما يعني أن قواعد الاشتباك الجديدة كانت كافية لتظهر صورة الردع الصهيوني أمام حزب الله على حقيقتها فإذا ما قرّر العدوّ اجتياح مدينة رفح والاستمرار في العدوان على لبنان، فإن التدحرج العسكري، على قواعد الأيام القليلة الماضية، سيكون السيناريو الأكثر ترجيحاً في الجنوب اللبناني، حيث القبضات مشدودة على الزّناد لتسدّد من دون أي رادع، أو حسابات، لكلّ ما ساد سابقاً.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المقاومة اللبنانیة العدو الصهیونی أن المقاومة حزب الله
إقرأ أيضاً:
اليمنيون يحذرون العدو الصهيوني ..لن تتمكن من ايقافنا عن اسناد غزة
وحمل المتظاهرون الأعلام اليمنية والفلسطينية ورايات حربية، واللافتات المنددة بتدنيس اليهود للمسجد الأقصى وإساءتهم للنبي الخاتم ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ وبالجرائم الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني في غزة، والمؤكدة ثبات الشعب اليمني على موقفه المساند لفلسطين.
وعبروا عن غضبهم لإقدام آلاف اليهود على اقتحام المسجد الأقصى، الأسبوع الفائت، وأدائهم للرقصات الاستفزازية فيه، وإساءتهم لرسول الله، مؤكدين أن ذلك تعبيرٌ صارخٌ عن العقيدة اليهودية العدائية تجاه الإسلام والمسلمين ومقدساتهم.
وأكدوا أن خروجهم اليوم هو استجابةٌ لله سبحانه وتعالى، وجهادٌ في سبيله، وابتغاءٌ لمرضاته، ونصرةً ونفيرًا ووفاءً لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، ونصرةً للمسجد الأقصى، وللمقدسات الإسلامية، وللشعب الفلسطيني الذي يتعرض لأبشع جريمة إبادة منذ أكثر من ستمائة يوم.
وهتف المحتشدون بالتلبية لله سبحانة وتعالى، مرددين هتافات منها (يومُ جهادٍ يومُ نفير.. يا أمـّتـَنا الوضع خطير)، (جُمعتنا غضبٌ لله.. ووفاء لرسول الله)، (يا ختام الأنبياء.. عهداً مِنـّا بالوفاء)، (تدنيس الأقصى المتكرر.. يكفي الأمة أن تستنفر)، (يا أمة هذا أقصاكم.. أين الغيرة أين إباكم)، (غزة شرَّفت الإسلام.. بسراياها والقسَّام)، (مع غزة يمنُ الشرفاء..غضبٌ ونفير ووفاء)، (مع غزة والقادم أعظم.. وكيانُ الإجرام سيندم)، (واستمعوا لبيانٍ هام.. القادمُ أكثر إيلام)، (لخطوط الطيران حذاري.. بن غوريون مربّع ناري).
وجددوا الثبات مع غزة والتفويض للسيد القائد بهتافات منها (الجهاد الجهاد.. كل الشعب على استعداد)، (يا غـزّة واحنا مَعَكـُم.. أنتــم لـسـتم وحدكـم)، (يا غزة يا فلسطين.. معكم كل اليمنيين)، (فوضناك فوضناك.. يا قائدنا فوضناك)، (أيدناك أيدناك.. واحنا سلاحك في يمناك).
وحملت الهتافات هذا الأسبوع بصمة الوفاء للرسول الله بعبارات منها (موقفنا من أجل الله.. موقفنا من أجل الله)، (ووفاءً لرسول الله.. موقفنا من أجل الله)، (من مُحكمِ آياتِ الله.. موقفنا من أجل الله)، (لبّينا غضباً لله.. موقفنا من أجل الله)، (ولحرماتِ بيوتِ الله.. موقفنا من أجل الله)، (نتحرك في سبيل الله.. موقفنا من أجل الله)، (ونجاهدُ أعداء الله.. موقفنا من أجل الله)، (لسنا نخشى إلا الله.. موقفنا من أجل الله)، (معتصمون بحبل الله.. موقفنا من أجل الله)، (لن نترك غزة والله.. موقفنا من أجل الله)، (قوتنا ثقةٌ بالله.. موقفنا من أجل الله)، (زدنا إيمانا بالله.. موقفنا من أجل الله)، (ويقيناً بوعود الله.. موقفنا من أجل الله)، (والنصر لنا وعد الله.. موقفنا من أجل الله)، (لله العزة لله.. موقفنا من أجل الله).
بيان مسيرات (لا أمن للكيان.. وغزة والأقصى تحت العدوان)
وجدد بيان مسيرات (لا أمن للكيان.. وغزة والأقصى تحت العدوان) العهد والبيعة والوفاء والولاء لرسول الله محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله، مؤكدا أن شعب الإيمان والحكمة لن يكتفي أمام إساءات اليهود المتكررة له، ولمسراه الأقصى الشريف ببيانات الإدانة والتنديد؛ بل سيرد بالنفير والخروج المليوني استعدادا وتجهيزا للمواجهة.
وشدد، بيان الملايين في الساحات، على أن الرد كذلك سيكون بالعمليات العسكرية، وبالصواريخ والمسيرات والمجنحات، وبالتعبئة العامة، وبالمقاطعة الاقتصادية للأعداء، وبكل الوسائل، جهادا في سبيل الله.
ودعا "شعوب أمتنا للتحرك، كلٌ بما يستطيع، فلا أحد منهم أقل قدرة وأسوء حالاً من غزة التي تقاوم أعتى إمبراطوريات الشر مدعومة بلا حدود من أمريكا والغرب الكافر وصهاينة العالم ولم تستسلم"، محذرا الأمة أن تكونوا من المتربصين.
وخاطب بيان ملايين المحتشدين؛ العدو الصهيوني المجرم الجبان بقوله: إن أفشل فكرة خطرت أو تخطر على بالك هو أنك ستتمكن من دفعنا للتراجع، أو التوقف، أو التنصل عن موقفنا الإنساني والإيماني الجهادي المساند لغزة مهما فعلت، ولك في الأمريكي وهزيمته درس وعبرة.
ولفت انتباه العدوان الصهيوني إلى أن الإجرام "الذي استهدف المرافق الخدمية والاقتصادية يرسخ قناعتنا بأنك أقذر وأحقر عدو مجرم وتستحق أن نجاهدك في سبيل الله، ويرسخ قناعتنا بأن عملياتنا مؤثرة ومؤلمة".
وخاطب قواتنا المسلحة بقوله: لا تسمحوا لهذا الكيان أن يشعر بشيء من الأمان طالما غزة تحت الإبادة، والأقصى تحت العدوان.. اضربوهم دون رحمة، واعملوا على تطوير قدراتكم، وتوسيع عملياتكم، والله معكم يهديكم، ويعلمكم، وينصركم، ويسدد ضرباتكم، ونحن معكم بكل ما نملك - بإذن الله -، حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن غزة.
وختم البيان برسالة "لإخواننا في غزة وفلسطين" بأن "اصبروا وصابروا فأنتم تجاهدون في سبيل الله، ولن يضيع الله صبركم وجهادكم؛ بل سيمن عليكم بالنصر القريب، ونحن معكم، ولن نترككم، فجراحكم جراحنا، ودمكم دمنا، وأطفالكم أطفالنا، ونسائكم نساءنا، وبيوتكم بيوتنا، ونصركم المحتوم نصرنا، وما النصر إلا من عند الله.
يُشار إلى أنه خرجت، اليوم الجمعة، كما في كل أسبوع، مئات المسيرات في العاصمة صنعاء و14 محافظة حرة مسيرة غضب نصرة لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وللأقصى، وللشعب الفلسطيني تحت شعار (لا أمن للكيان.. وغزة والأقصى تحت العدوان).
مسيراتُ طوفان الأقصى منذ انطلاقتها:
وكانت العاصمةُ صنعاءُ هي الأولى التي تخرُجُ فيها مسيراتُ إسناد الشعب الفلسطيني، حيث شهدت صنعاءُ طوفانها الشعبي الأول في الـ 7 من أكتوبر2023م، بعد ساعات قليلة من الإعلان عن معركة طوفان الأقصى.
الطوفان الثاني بصنعاء في الـ 13 من أكتوبر في ساحة باب اليمن، في حين كان الطوفان الثالث في شارعِ الستين في الـ 18 من أكتوبر عقبَ المجزرة الإجرامية التي ارتكبها العدوُّ الصهيوني بمستشفى المعمداني في غزة، فيما كان الطوفان الرابع في الـ 20 من أكتوبر في شارع الستين ابتداءً من جولة فلسطين.
وفي الـ 27 من أكتوبر، كان الطوفان الخامس، حيث أدَّى مئاتُ الآلافِ صلاةَ الجمعة في ميدانِ السبعين أكبر ميادين العاصمة صنعاء؛ تضامنًا ونصرةً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة في مواجهة العدو الصهيوني.
وفي الـ 3 من نوفمبر، كان الطوفان السادس إذ جابت أكثرُ من 23 مسيرة حاشدة شوارعَ وساحاتِ مختلف مديريات العاصمة صنعاء عقبَ صلاة الجمعة؛ تضامُنًا ونصرة للشعب الفلسطيني الذي يتعرَّضُ لحرب إبادةٍ صهيونية في قطاع غزة.
وفي الـ 10 من نوفمبر شهد شارعُ المطار بالعاصمة صنعاء الطوفان البشري السابع، فيما كان الطوفان الثامن في الـ 18 من نوفمبر الماضي بشارعِ الستين بالعاصمة، في حين كان الطوفان التاسع في شارع الستين الجنوبي في الـ 24 من نوفمبر.
وفي الأول من ديسمبر احتشد اليمانيون في طوفان بشري عاشر في شارعِ المطار بالعاصمة صنعاء، فيما كان الطوفان الحادي عشر في الـ 8 من ديسمبر في ساحة باب اليمن، والطوفان الثاني عشر في الـ 15 ديسمبر في ميادين السبعين.
وكان الطوفان الـ13 في 22 ديسمبر، والطوفان الـ 14 في التاسع والعشرين من ديسمبر الفائت، والطوفان الـ 15 في 5 يناير 2024م، والطوفان الـ 16 في الثاني عشر من يناير، فيما كان الطوفان الـ 17 في التاسع عشر يناير أيضا.
وفي 26 يناير 2024 شهد ميدانُ السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان الـ 18 في مسيرةٍ جماهيرية مليونيةٍ؛ تضامُنًا مع الشعب الفلسطيني ونصرةً لأهل غزة، تحت شعار (اليمن وفلسطين خندق واحد).
وفي الثاني من فبراير شهد ميدانُ السبعين الطوفان الـ 19 في مسيرة ٍمليونيةٍ؛ نصرةً للشعب الفلسطيني تحتَ شعار (مع غزة مستمرُّون حتى النصر).
وخرج الطوفان البشري الـ 20 إلى ميدان السبعين في التاسع من فبراير تحت شعار (ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر).
وشهد ميدانُ السبعين بالعاصمة صنعاء، في الـ 16 فبراير، الطوفان البشري الـ 21 نصرةً للشعب الفلسطيني تحت شعار (ساحاتُنا جهاد.. ثابتون مع غزة حتى النصر)
وفي الـ 23 فبراير شهد ميدانُ السبعين الطوفان الـ 22 في مسيرة حملت عنوان (مسارُنا مع غزة.. قُدُمًا حتى النصر).
وفي الأول من مارس 2024 م خرج الطوفان الشعبي الـ 23 نصرةً للشعب الفلسطيني إلى ميدانِ السبعين في مسيرة مليونية حملت شعار (لستم وحدَكم.. صامدون مع غزة).
وخرج الطوفان البشري الـ 24 تحت شعار (انتصاراً لغزة... ضرباتنا متصاعدة) في ميدان السبعين في الثامن من شهر مارس.
وشهد ميدانُ السبعين في الجمعة الأولى من رمضان الطوفان البشري الـ25 تحت شعار (رمضان اليمن.. طوفان ينتصر لغزة) في الخامس عشر من مارس.
وفاض ميدانُ السبعين، في الجمعة الثانية من رمصان، 22 مارس2024، بالطوفان المليوني الـ 26 تحت شعار (عملياتنا مستمرة.. أوقِفوا عدوانَكم).
وفي 29 مارس الجمعة الثالثة من رمضان شهد ميدانُ السبعين الطوفان البشري المليوني الـ 27 المتجدِّدَ في مسيرة كبرى حملت شعار (قادمون في العام العاشر.. وفلسطينُ قضيتُنا الأولى).
وفي يومِ القدس العالمي الجُمُعة الأخيرة في شهر رمضان المبارك، الموافق 05 إبريل 2024، شهد ميدانُ السبعين الطوفان الـ28 بخروج مسيرات جماهيرية هي الأضخم عربيًّا وإسلاميًّا إحياءً ليوم القدس العالمي، بالتزامن مع خروج مسيرات مليونية في أكثرَ من 150 ساحة في 15 محافظة حرة.
وفي الـ19 من إبريل شهد ميدانُ السعبين بالعاصمة صنعاءَ الطوفان البشري الـ 29 نصرةً للشعب الفلسطيني تحت شعار (معركتنا مستمرَّةٌ حتى تنتصرَ غزة).
وتحت شعار (مع غزة العِزَّة.. تعبئةٌ واستنفار) في 26 إبريل شهد ميدانُ السبعين، الطوفان المليوني الـ30 نصرةً لغزة وللشعب الفلسطيني المظلوم.
وفي الـ3 من مايو شهد أكبرُ ميادين العاصمة صنعاء، الطوفان المليوني الـ31 في مسيرات (وفاءُ يمن الأنصار لغزة الأحرار)؛ دعمًا للشعب الفلسطيني، وتأكيدا على الاستعداد لخوض الجولة الرابعة من التصعيد التي أعلنها السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
وشاهد ميدانُ السبعين في الـ10 من مايو الطوفان الـ32 نصرةً للشعب الفلسطيني تحت شعار "التصعيد بالتصعيد.. مع غزة حتى النصر".
وفي 17 مايو فاض ميدان السبعين بالطوفان المليوني المتجدد الـ33 في مسيرة "مع غزة جهاد مقدس ولا خطوط حمراء".
وشهد ميدان السبعين في 24 مايو الطوفان البشري الـ34 في مسيرة مليونية؛ انتصارًا لمظلومية الشعب الفلسطيني حملت شعار (مع غزة.. ثباتُ الموقف واستمراريةُ الجهاد).
وفي 31 مايو 2024 م شهد ميدانُ السبعين الطوفان المليوني الـ35 في مسيرة نصرة للشعب الفلسطيني حملت شعار (مع غزة.. تصعيدٌ مهما كانت التحديات).
وفي 07 يوليو 2024م وتحت شعار (مع غزة.. تطويرُ القدرات وتصعيدُ العمليات) شهد ميدانُ السبعين الطوفان الـ 36 في مسيرة متجدِّدة؛ إسنادًا للشعب الفلسطيني.
وشهد ميدانُ السبعين، الطوفان البشري الـ 37، يومَ الجمعة 14 يونيو 2024، في مسيرة نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (ثابتون مع غزة.. ومتصدُّون لكل المؤامرات).
وفي 28 يونيو 2024م، شهدت ميدانُ السبعين الطوفان المليوني الـ38 نصرةً وإسنادًا للشعب الفلسطيني تحت شعار “لا عزةَ لشعوب الأُمَّة دون الانتصار لغزة”.
وفي 5 يوليو 2024 شهد ميدانُ السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان البشري الـ 39 في مسيرة "مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد" نصرةً للشعب الفلسطيني.
وخرجت إلى ميدان السبعين في 12 يوليو 2024، حشودٌ مليونية في الطوفان الـ40 على التوالي (ثابتون مع غزة.. وسنتصدَّى لأمريكا ومن تورط معها)، تأكيدا على مواصلة إسناد ونصرة الشعب الفلسطيني وتأييدًا لخيارات مواجهة التصعيد السعودي الأمريكي ضد الشعب اليمني.
وفي 19 يوليو 2024 شهد ميدانُ السعبين الطوفان الـ41 في مليونية متجدِّدة نصرةً لفلسطين حملت شعار (ثابتون مع غزة رغم أنف كل عميل).
واحتشد الملايين في جمعة الـ 26 يوليو إلى ميدان السعبين تحت شعار (انتصارًا لغزة.. ماضون في المرحلة الخامسة من التصعيد) في الطوفان البشري الـ 42 نصرةً وإسنادًا للشعب الفلسطيني وردًّا غاضبًا على العدوان الصهيوني على الحديدة.
وفي 02 أغسطس 2024 خرج الطوفان المليوني الـ43 المتجدِّد تحت شعار (وفاءً لدماء الشهداء.. مع غزة حتى النصر)، في طوفان بشري متجدِّد؛ نصرةً وإسنادًا للشعب الفلسطيني.
وفي الـ 9 من شهر أغسطس خرج الطوفان البشري الـ44 تحت شعار (معركة جهاد ومحور واحد.. مع غزةَ حتى النصر)، في طوفان بشري أسبوعي متجدد؛ نصرةً للشعب الفلسطيني، ودعمًا للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة حماس وقائدها الجديد المجاهد الكبير يحيى السنوار.
وفي الـ16 من أغسطس 2024 شهد ميدانُ السبعين الطوفان الـ 45 خروجَ مسيرات مليونية تحت شعار (نصرةً للأقصى وغزة.. الإسنادُ مستمر والردُّ قادم).
وفي الـ23 من أغسطس 2024 ومن بين الأمطار الغزيرة كان الطوفان الـ46 في ميدان السبعين بمسيرات مليونية متجددة؛ إسنادًا لغزة تحت شعار (مع غزة والأقصى.. جهاد وثبات حتى النصر).
وفي الـ30 من أغسطس 2024 م خرج الملايينُ إلى ميدان السبعين في الطوفان الـ 47 بمسيرات جماهيرية شعبية متجدِّدة كبرى؛ إسنادًا ونصرةً لفلسطين تحت شعار "نصرتنا لغزة والأقصى.. مسؤولية وجهاد".
وشهد ميدانُ السبعين بالعاصمة صنعاء، في 6 سبتمبر 2024، الطوفان المليوني الـ48 إسنادا للشعب الفلسطيني تحت شعار "مولدُ نبي الهدى.. دعوةٌ لنصرة غزة والأقصى".
وفي الـ 12 ربيع الأول 1446 هـ ـ 15 سبتمبر2024م خرجت حشودٌ مليونية غير مسبوقة إلى ميدان السبعين أكبر ميادين العاصمة في طوفان بشري الـ 49 احتفاءً بذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبه وآله أفضلُ الصلاة وأتم التسليم، وتعبيرًا عن إسنادها ونصرتها للشعب الفلسطيني المظلوم الذي يتعرَّضُ لحرب إبادة صهيونية منذ 11 شهرًا.
وفي 27 سبتمبر 2024 شهد ميدانُ السبعين الطوفانَ المليوني المتجدد الـ50 إسنادًا لفلسطينَ ولبنانَ تحت شعار (يمنُ الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان).
واختتم الشعبُ اليمني مسيراتِ العام الأول لطوفان الأقصى في جمعة الـ4 من أكتوبر 2024 حيث شهد ميدانُ السبعين الطوفانَ الـ51 الذي خرج تحتَ شعار (وفاءً لشهيد المسلمين.. مع غزة ولبنان معركةٌ واحدة حتى النصر) عقب الإعلان عن استشهاد سماحة السيد حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله.
وبالذكرى الأولى لانطلاق طوفان الأقصى، وفي 7 أكتوبر 2024م، شهدَ ميدانُ السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفانَ المليونيَّ الـ52 مسيرةً كبرى؛ إحياءً لمرور عام على طوفان الأقصى تحت شعار "طوفان نحو التحرير".
وفي 18 أكتوبر 2024م شهد ميدانُ السبعين بالعاصمة صنعاء، خروجًا مليونيًّا جديدًا في الطوفان البشري الـ53 نصرةً للشعبَين الفلسطيني واللبناني، تحت شعار (مع غزة ولبنان.. صَفٌّ واحد كالبنيان).
وفي 25 أكتوبر 2024م خرجت في مَيدانِ السبعين بالعاصمة صنعاء مسيراتٌ مليونية في الطوفان البشري المليوني الـ 54 نصرةً وثباتًا ووفاءً للشعبين الفلسطيني واللبناني، وتأكيدًا على ثباتِ الموقف والاستمرار في حمل راية الجهاد تحتَ شعار (وفاء للشهداء القادة.. مع غزة ولبنان حتى النصر).
وفي 01 نوفمبر 2024م امتلأ ميدانُ السبعين، أكبرُ ميادين العاصمة صنعاء بالطوفان المليوني المتجدِّد الـ55 إسنادًا لـ غزة ولبنان تحت شعار "مع غزة ولبنان.. جاهزون لأي تصعيد أمريكي صهيوني".
وفي 08 نوفمبر 2024 فاض ميدانُ السبعين، أكبرُ ميادين العاصمة صنعاء بالطوفان البشري المليوني الـ 56، تحت شعار (مع غزةَ ولبنان.. جهوزيةٌ واستنفار ضد قوى الاستكبار)؛ تأكيدًا على ثبات الموقف اليمني المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني، وتعبيرًا عن التحدِّي لكل طواغيت الأرض.
وفي 15 نوفمبر 2024م شهد ميدانُ السبعين الطوفان الـ 57 مجدِّدًا الوفاء للشهداء، والثبات في نصرة الشعبَين الفلسطيني واللبناني تحت شعار (مع غزة ولبنان.. على درب الشهداء حتى النصر).
وفي 22 نوفمبر 2024م احتشد الملايينُ من أبناء العاصمة صنعاء ومحيطها في مسيرات مليونية متجددة في الطوفان الـ58 نصرةً للشعبين الفلسطيني واللبناني تحتَ شعار (مع غزة ولبنان.. دماء الشهداء تصنع النصر).
وفي 29 نوفمبر 2024م خرج في ميدان السبعين الطوفان المليوني الـ59 نصرةً للشعب الفلسطيني تحت شعار "مع غزة حتى النصر، ومباركة للبنان والاحتلال إلى زوال".
وفي 06 ديسمبر 2024م شهد ميدانً السبعين طوفانًا مليونيًّا هو الـ60 على التوالي في مسيرات أسبوعية؛ نصرةً للشعب الفلسطيني تحت شعار "ثابتون مع غزة بلا كلل ولا ملل ولا تردد".
وفي 13 من ديسمبر 2024 م خرج في ميدان السبعين، الطوفانُ البشري الأسبوعي المتجدد الـ61 على التوالي في مسيرات حملت شعار (ثابتون مع غزة.. ومستمرون في مواجهة المشروع الصهيوأمريكي)؛ نصرةً للشعبين الفلسطيني السوري ضد العدوان الصهيوني، وكذلك التضامن مع شعب لبنان ومجاهدي حزب الله.
وفي 20 ديسمبر 2024م خرج الطوفانُ الـ62 على التوالي في ميدان السعبين بالعاصمة صنعاء، تحت شعار (مع غزة جهادٌ وتعبئة واستنفار.. وجاهزون لردع أي عدوان)، مؤكِّدًا التحديَ لكيان العدو الصهيوني ومن خلفه من الأمريكيين، وَمواصلةَ دعم وإسناد الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية في غزة.
وفي 27 ديسمبر 2024م خرجت مسيرةٌ مليونية كبرى، في الطوفان الـ63 على التوالي نصرة للشعب الفلسطيني وتعبيرًا عن الصمود والثبات في وجه التحديات والعدوان الصهيوني الأمريكي على بلادنا تحت شعار "ثابتون مع غزة العزة.. بلا سقف ولا خطوط حمراء".
وفي 03 يناير 2025م شهدت العاصمةُ صنعاء مسيرةً مليونيةً كبرى؛ نصرةً للشعب الفلسطيني وتأكيداً على الهُوية الإيمانية لليمن على بلادنا في الطوفان الـ 64 تحت شعار "ثابتون مع غزة.. بهُويتنا الإيمانية ومسيرتنا القرآنية".
وفي 10 يناير 2025م خرجت بميدان السبعين العاصمة صنعاء مسيرةٌ مليونية كُبرى، في الطوفان البشري المليوني الـ 65 نصرةً وإسنادًا للشعب الفلسطيني تحت شعار "جهادًا في سبيل الله ونصرةً لغزة سنواجهُ كُلَّ الطواغيت ".
وفي 17 من يناير 2025 توَّجَ الشعبُ اليمني خروجَه المليوني على مدى 15 شهرًا، بالطوفان البشري الـ 66 نصرةً وإسنادًا للشعب الفلسطيني تحت شعار " مع غزة.. ثبات وانتصار"؛ تأكيدًا على ثباتِ الموقف ومباركة للشعب الفلسطيني انتصاره على كيان العدو الصهيوني بعد عام وثلاثة أشهر من العدوان.
المسيرات خلال فترة خروقات العدو لوقف إطلاق النار
ومع استمرار خروقاتِ العدو الصهيوني واستئنافه للحصار والعدوان الصهيوني، خرج الشعب اليمني خروجًا مليونيًّا في ثلاث محطات في 14 فبراير، وفي الـ17 والـ28 من مارس 2025، لتعودَ المسيراتُ المنتظمة الأسبوعية اعتبارًا من يوم الجمعة 11 إبريل.
14 فبراير 2025م خرجت في ميدان السبعين بالعاصمة مسيرةٌ مليونية كبرى، في طوفان بشري استثنائي هو 67 نصرةً وإسنادًا للشعب الفلسطيني تحت شعار "على الوعد مع غزة ضد التهجير، ضد كُلِّ المؤامرات"؛ تأكيدًا على ثبات الموقف في وجه التهديدات الأمريكية الصهيونية باستئناف العدوان وتهجير الشعب الفلسطيني.
وفي 17 مارس 2025 م شهد ميدانُ السبعين، عصرَ يوم الاثنين الـ 17 من شهر رمضان، طوفانا مليونيا استثنائيا هو الـ 68 تحت شعار "ثابتون مع غزة.. ونواجهُ التصعيدَ الأمريكي بالتصعيد"؛ إحياءً لذكرى غزوة بدر الكبرى، ولمواجهة العدوان الأمريكي على بلادنا؛ وتأكيدًا على ثبات الموقف اليمني الداعم للشعب الفلسطيني
وفي 28 مارس 2025م أحيت العاصمةُ صنعاء، الجمعةَ الأخيرة من شهر رمضان المبارك، يومَ القدس العالمي بالطوفان المليوني الـ 69 على التوالي هو الأضخم في العالم، تحت شعار "يا قدس على العهد"، بالتزامن مع التصعيد الصهيوني على غزة والعدوان الأمريكي على اليمن.
عودةُ المسيرات المليونية الأسبوعية
وفي 11 إبريل 2025م شهد ميدانُ السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان البشري الـ70 تحت شعار "جهاد وثبات واستبسال.. لن نترُكَ غزة" على ثبات الموقف اليمني الداعم للشعب الفلسطيني، معلنًا عودة المسيرات الأسبوعية المناصرة للشعب الفلسطيني في العاصمة وعموم المحافظات.
وفي 18 إبريل 2025م فاض ميدانُ السبعين بالعاصمة صنعاء، بالطوفان المليوني الـ 71 الذي خرج استجابةً لدعوة السيد القائد عبدالملك بدرالدين والحوثي وتأكيدًا على مواجهة الإجرام والتصعيد الأمريكي، ونصرةً للشعب الفلسطيني تحت شعار "ثابتون مع غزة في مواجهة التصعيد الأمريكي الإسرائيلي".
وفي 25 إبريل 2025م، شهد ميدانُ السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان الـ72 تحت شعار "ثابتون مع غزة.. رغم أنف الأمريكي وجرائمه" نصرةً وإسنادًا للشعب الفلسطيني، وتحديًا للعدوان الأمريكي على بلادنا.
وفي 02 مايو 2025م بالتزامن مع الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين؛ خرجت مسيراتٌ مليونية في الطوفان الـ 73 على التوالي تحت شعار "ثابتونَ مع غزة وفلسطين.. في مواجهة القَتَلَةِ والمستكبرين"؛ إسنادًا لغزة وتحديًا للعدوان الأمريكي على بلادنا، واستجابةً لدعوة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
وفي 09 مايو 2025م واحتفالًا بالفشل الأمريكي الكبير وانكسارها أمام القوات المسلحة والصمود اليمني، وتحديًا للعدو الصهيوني، وثباتًا على الموقف ونصرةً للشعب الفلسطيني، شهدت ميدانُ السبعين بالعاصمة صنعاءَ الطوفان البشري الـ74 على التوالي.
وفي 16 مايو 2025م فاض ميدانُ السبعين بالعاصمة صنعاء، بالطوفان المليوني الـ 75 نصرةً للشعب الفلسطيني تحت شعار (مع غزة.. لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع).
وفي 23 مايو 2025م شهد ميدانُ السبعين الطوفان البشري الـ77؛ نصرًة وإسنادًا لغزة وتأكيدًا على ثبات الموقف اليمني مع القضية الفلسطينية تحت شعار (ثباتًا مع غزة.. سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع).