بدء تسييج منطقة الجيزة البحرية بسرت لإزالة الركام وإعادة الإعمار
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
الوطن|متابعات
انطلقت الجهود الرامية لإزالة آثار الحرب وبدء عمليات الإعمار في منطقة الجيزة البحرية بمدينة سرت، حيث شرع الجهاز الوطني للتنمية بالتعاون مع صندوق تنمية وإعادة إعمار ليبيا في تركيب سياج معدني حول المنطقة.
تأتي هذه الخطوة استجابةً لمطالب السكان المحليين، الذين ينتظرون بفارغ الصبر بدء عمليات إزالة الركام والكشف عن مخلفات الحرب التي تعترض طريق التنمية والإعمار.
تأتي هذه الخطوة بعد زيارة رئيس مجلس الوزراء الليبي أسامة حماد، إلى مدينة سرت، حيث أصدر توجيهاته بالشروع الفوري في عمليات الإعمار والتطوير في المدينة، بهدف تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة.
الوسومإعمار تسييج ركام سرت ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: إعمار تسييج ركام سرت ليبيا
إقرأ أيضاً:
وزير إسرائيلي منتقداً نتنياهو: الحديث عن حل الكتائب في رفح وإعادة الأسرى زرع للوهم
الجديد برس:
أكد عضو “كابينت” الحرب الإسرائيلي، غادي آيزنكوت، الأربعاء، أن من يتحدث عن قدرة جيش الاحتلال على حل كتائب المقاومة الفلسطينية في مدينة رفح، وإعادة الأسرى، “يزرع الوهم”.
ونقلت إذاعة جيش الاحتلال عن آيزنكوت، قوله إن الأسرى “موزعون في عشرات الأماكن ومعزولون ومع حراس يحملون السلاح”.
كما أضاف أن “إسرائيل تحتاج إلى 3 أو 5 سنوات”، إذا ما أرادت “تحقيق الاستقرار، وبعدها سنوات أخرى من أجل تشكيل حكومة”.
وأشار آيزنكوت إلى أن حركة حماس “منظمة أيديولوجية”، ولو أجرت انتخابات في غزة اليوم “فسوف تفوز”.
كذلك، أكد أن حكومة الاحتلال “فشلت فشلاً ذريعاً في استعادة الأمن”، مشيراً إلى “تقلص تأثير حزبه في الكابينت وأهمية الذهاب إلى انتخابات مبكرة قدر الإمكان”.
من جهته، رد حزب “الليكود” على آيزنكوت متهماً إياه، إلى جانب عضو “كابينت” الحرب، بيني غانتس، بأنه “يبحث عن ذرائع من أجل إنهاء الحرب من دون تحقيق أهدافها، والانسحاب من الحكومة في ذروة الحرب”.
وأضاف: “بدلاً من الانشغال في السعي إلى الانتصار، هما منشغلان بالسياسة الضيقة”.
وكان آيزنكوت، قد أكد، منذ يومين، أن حركة حماس “تجدد قوتها”، مشيراً إلى أن القتال في قطاع غزة “سيستمر لسنوات”.
ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن آيزنكوت قوله، خلال جلسة مناقشة في لجنة الخارجية والدفاع، إنه “لا توجد معادلة إطلاق سراح الأسرى مقابل إنهاء الحرب”.
ولفت آيزنكوت إلى أنه “حتى لو توقفت المعارك، مثلما حدث في نوفمبر الماضي، من أجل هدنة، وحتى لو امتدت إلى فترة أطول منها، فهذا لا يعني أن القتال سينتهي”.