تفاصيل تنفيذ مصر لمشروع طريق وجسر ساكا في أوغندا.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
كشف ماركو عادل الكاتب الصحفي، تفاصيل تنفيذ مصر لمشروع طريق وجسر ساكا في أوغندا، لإنقاذ أهلها من الفيضانات والغرق.
وأوضح ماركو عادل في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامية عبيدة أمير ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، و الذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي أحمد حمدي،أن الشركة المنفذة لمشروع طريق وجسر ساكا في أوغندا، قد انتهت من الأعمال التنفيذية للمشروع بشكل كبير، والذي يمر بمنطقة مستنقعات يحتضنها نهر بلوجومبا، والذي يشهد فيضانات تسببت في غرق الطريق.
وأضاف عادل، أن مشروع طرق وجسر ساكا بأوغندا يتضمن إنشاء طريق بطول 4.5 كيلومتر داخل المستنقعات، وجسر على نهر بلوجومبا، بالإضافة إلى 10 أعمال صناعية أخرى.
ولفت أيضًا إلى أن الشركة المنفذة لمشروع طريق وجسر ساكا نفذته بسرعة وجودة عالية، حيث تم ضغط البرنامج الزمني لإنهاء المشروع قبل الموعد المحدد بحوالي 11 شهرا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر أوغندا جسر الفيضانات
إقرأ أيضاً:
المصاب دنيز إروغلو يكشف تفاصيل الاعتداء في محطة مرمراي أمام أطفاله (فيديو)
شهد أحد قطارات مرمراي في إسطنبول شجارًا تصاعد سريعًا إلى عنف جسدي، بعد خلاف بسيط بين أحد الركاب وامرأة كانت تقف عند باب القطار، ما أدى إلى تعرض أحد الآباء للضرب أمام طفليه وكسر أنفه. وتم لاحقًا توقيف اثنين من المشتبه بهم.
بداية الخلاف: “لماذا تقف هنا؟”
دنيز إروغلو، 46 عامًا، كان يحاول الصعود إلى قطار مرمراي في محطة مالتبه – سريا باشا برفقة طفليه عندما واجه صعوبة في الدخول بسبب وجود سيدة تقف أمام الباب.
يروي إروغلو تفاصيل ما حدث قائلًا:
“عندما سألتها عن سبب وقوفها، ردّت علي بكلمة ‘صبراً’، عندها فقدت أعصابي وأخبرتها بأن هناك قواعد في وسائل النقل العام.”
شجار امتد إلى خارج القطار
استمرت المناقشة لمدة لا تتجاوز 30 ثانية، بحسب رواية إروغلو، لكن الموقف تصاعد عندما لاحظ أحد الركاب بكاء السيدة، فبدأ بمجادلة الأب، ثم قام بلكمه بينما كانت أبواب القطار تُغلق، وفرّ هاربًا.
وأضاف: “لقد كنت مع أطفالي. بكوا من الخوف، وأنا أُصبت بكسر في أنفي. حالتي النفسية ونفسية أطفالي سيئة للغاية”
ملاحقة بعد النزول من القطار
بعد أن سلم أطفاله لزوجته التي كانت بانتظاره، حاول دنيز مواجهة الشخص الذي ضربه، خاصة وأنه نزل معه في نفس المحطة.
وقال: “اتصلوا بأقاربه، وحضر أربعة أو خمسة أشخاص. حاولوا الحديث معي، لكنني كنت مصابًا، وربما أحتاج إلى جراحة في أنفي.”
وزير التعليم التركي يحسم الجدل بشأن عطلة العيد
السبت 31 مايو 2025القبض على المشتبه بهم