ناشد أحمد حسام «ميدو»، نجم الزمالك السابق، الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بوضع عقوبات ضد محمد ومروان الشوربجي بعد قرار الثنائي بتمثيل إنجلترا بدلا من مصر.

أخبار متعلقة

«نماذج سيئة».. ميدو يفتح النار على مروان الشوربجي وشقيقه

أول تعليق من رئيس اتحاد الإسكواش على تجنيس مروان الشوربجي

رئيس اتحاد الاسكواش عن تجنيس مروان ومحمد الشوربجي: «عندنا غيرهم»

وقال ميدو في تصريحاته عبر برنامج «الريمونتادا»، المذاع على قناة المحور: «دكتور أشرف صبحي لو سمحت، لازم تاخدوا قرار ضد الشباب اللي بتختار يمثلوا بلد تانية، لازم يبقى في قرار ويتعمل عليهم عقوبات، واعملوا اتصالاتكم بالاتحاد الدولي للاسكواش».

وأضاف: «مينفعش أبدا يبقى واحد امبارح بيلعب باسم بلد، ويقولك أصل انا فاضلي سنتين».

واختتم: «يعني ايه نتغنى بإنجازات مروان الشوربجي ومحمد الشوربجي في إنجلترا، بلاش تخلوا الشباب دي قدوة، عاقبوا الشباب دي، لازم يبقى في مراجعة للإعلام والمواقع بلاش نشجع الشباب دي».

ميدو مروان الشوربجي

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ميدو مروان الشوربجي زي النهاردة مروان الشوربجی

إقرأ أيضاً:

تنصيب خمسة أعضاء جدد بأكاديمية المملكة المغربية

نظمت أكاديمية المملكة المغربية، اليوم الأربعاء بالرباط، جلسة رسمية لاستقبال وتنصيب خمسة أعضاء جدد، في إطار الهيكلة الجديدة لهذه المؤسسة المرموقة.

ويتعلق الأمر باستقبال وتنصيب دانييل ريفيه ومحمد كنبيب ومحمد الصغير جنجار ومحمد لوليشكي وعلي بنمخلوف.

وقد افتتح هذه الجلسة الرسمية أمين السر الدائم للأكاديمية، عبد الجليل الحجمري، الذي أكد على أن تنصيب الأعضاء الجدد يترجم الإرادة الثابتة للأكاديمية للاستفادة من الكفاءات العلمية والثقافية الرفيعة المستوى، للإسهام في تعميق النقاش الأكاديمي والثقافي بالمغرب.

ولدى تقديمه درس التنصيب كعضو مشارك في الأكاديمية تحت عنوان « أن تكون أوربيا رغم كل شيء »، ساءل المؤرخ الفرنسي دانييل ريفي، فكرة أوربا  » بين ثقل الإرث الاستعماري والطموحات نحو التنوير ». وقد أوضح، بعيدا عن أي رؤية جامدة، أن أوربا تبنى عبر القطيعة، وإعادة الابتكار، والنقاش المتواصل، بما في ذلك حول مسائل حساسة كحدودها الجغرافية والرمزية.

واعتبر ريفيه أنه « لم يعد من الممكن التفكير في العالمية الأوربية باعتبارها نموذجا شاملا، بل كدينامية للحوار بين الثقافات ».

وقد خصص ريفيه المتخصص في تاريخ المغرب الكبير خلال الحقبة الاستعمارية، والذي درس في جامعة لوميير ليون 2 ثم في جامعة باريس 1 بانتيون السوربون، أبحاثه لتاريخ الحماية الفرنسية في المغرب والعالم الإسلامي المعاصر.

وفي درس تم إلقاؤه بنفس المناسبة تحت عنوان « مهنة المؤرخ »، شدد المؤرخ المغربي محمد كنبيب على المكانة المحورية الني يحظى بها التاريخ في بناء هوية الشعوب. وأبرز من خلال أمثلة مستمدة من التاريخ المغربي والديناميات العالمية، الدور الرئيسي الذي يضطلع به المؤرخون للمساعدة في فهم المجتمعات، وذاكرتها، وعلاقتها بالآخر، لاسيما في العصر الرقمي.

ويعد محمد كنبيب أستاذا فخريا بجامعة محمد الخامس بالرباط، ودكتور دولة من جامعة باريس 1 – سوربون.

وهو مؤرخ مرموق، درس في جامعات من بينها برينستون وهارفارد وأوكسفورد، ونشر أعمالا حول الأقليات، والعلاقات الدولية، والعلاقات بين اليهود والمسلمين في المغرب.

وفي معرض تناوله للتحولات الأخيرة في مجال التربية، استعرض الباحث محمد الصغير جنجار، في درس بعنوان « سؤال التربية في زمن الرقمنة »، التحولات العميقة التي أحدثها التحول الرقمي. وأبرز كيف يعيد الذكاء الاصطناعي وتدفق المعلومات تشكيل أساليب التعلم والمعايير التربوية، داعيا إلى إعادة التفكير في دور المدرسة في عالم يعاد تشكيله.

ويرأس الصغير جنجار الأنثروبولوجي والباحث في العلوم الاجتماعية، لجنة تجديد المناهج الدراسية في المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي. وشغل سابقا منصب نائب مدير مؤسسة الملك عبد العزيز آل سعود للدراسات الإسلامية والعلوم الإنسانية، وله العديد من الأعمال حول المجتمع المدني والثقافة والإنتاج الفكري في المغرب والعالم العربي.

من جانبه، قدم الدبلوماسي محمد لوليشكي، عرضا تحليليا بعنوان  » التعددية الدولية في محك صراع القانون والقوة »، حيث فكك التوترات بين القانون والقوة في العلاقات الدولية في وقت تتعرض فيه شرعية المؤسسات إلى الإضعاف. وقد حلل موازين القوة ومخاطر التوظيف المشوه للمعايير، وتحديات الحكامة العالمية التي تتأرجح بين التعاون والتنافس والنزعات القومية.

وقد شغل لوليشكي الدبلوماسي المحنك، منصب سفير المغرب لدى الأمم المتحدة في جنيف ونيويورك. وكان سابقا رئيسا لمجلس الأمن، وعضوا رئيسيا في المفاوضات حول قانون البحار، ورئيسا للجان استراتيجية حول حقوق الإنسان والقضايا النووية. وهو اليوم أستاذ مشارك في جامعة محمد السادس متعددة التخصصات، وباحث أول في مركز السياسات من أجل الجنوب الجديد.

من جهته، أوضح الفيلسوف علي بن مخلوف في درسه بعنوان « معايير المنطق ومعايير الأخلاق »، كيف « تشكل قواعدنا في الفكر والعمل علاقتنا بالعالم »، متسائلا عن التمييز بين الحقيقة والصدق، وبين المعرفة والعمل، ومؤكدا على « أهمية النظرة الأنثروبولوجية لحاجتنا إلى قواعد لتنظيم مجتمعاتنا ».

ويعرف بن مخلوف، المبرز في الفلسفة والأستاذ في جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، بأبحاثه حول المنطق والفلسفة العربية الكلاسيكية والأخلاق. وهو عضو فخري في المعهد الجامعي الفرنسي، كما أنه عضو في اللجنة الوطنية الاستشارية للأخلاقيات في فرنسا، ويرأس حاليا مركز الدراسات الإفريقية.

 

كلمات دلالية أكاديمية اعضاء جدد المغرب تنصيب

مقالات مشابهة

  • تنصيب خمسة أعضاء جدد بأكاديمية المملكة المغربية
  • الباصواي يصل إلى الرباط
  • أشرف صبحي يتوّج أبطال «بالم هيلز الدولية المفتوحة» للاسكواش في مصر
  • الداخلية السورية: القبض على مروان ياسين أحمد، الملقب بالخال المتورط في جرائم حرب
  • عبدالله: يجب ألا يبقى سلاح خارج إطار السلاح الشرعي
  • لو زوجك زور حقيقة دخله.. 3 دعاوى قضائية وإجراء قانوني لازم اتخاذه أمام محكمة الأسرة
  • لازم وقفة مع النفس.. تامر حسني يوجه رسالة لمتابعيه
  • 6 علامات وأعراض لو لاحظتها على حد من أسرتك لازم تلفت انتباهك للمخدرات التخليقية
  • الوحدة ثالث الهابطين إلى دوري يلو.. والأخدود يبقى بهدف قاتل
  • شاب يبحث عن أهله: رموني في الشارع بعد ساعات من ولادتي.. ونفسي يبقى ليا أسرة