أسباب الإصابة بفطريات الأظافر وطرق العلاج.. السر في غسل اليدين بانتظام هن
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
هن، أسباب الإصابة بفطريات الأظافر وطرق العلاج السر في غسل اليدين بانتظام،صحة في منشور على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ، نشرت أم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أسباب الإصابة بفطريات الأظافر وطرق العلاج.. السر في غسل اليدين بانتظام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صحة
في منشور على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، نشرت أم تسأل عن مرض مصابة به ابنتها في أصابع يديها، يبدو وكأن الدم يحتبس بأصابعها مصحوبًا بالخشونة، وتتساءل في بحث عن الإجابة ما الذي يُصاب به أظافر ابنتها، وهو ما تفاعل معه الجميع، لذلك نقدم لكم، الرد حول المرض، بحسب إيمان سند، أخصائية الأمراض الجلدية، لـ«هُن».
فطريات أظافر اليدومن جانبها، أوضحت «سند»، أنها عدوى شائعة تصيب الأظافر، وهي نوع من الالتهابات التي تؤدي لتغيرات الأظافر، وهناك أسباب أخرى مثل الصدفية أو الأنيميا وهناك أمراض أخرى لها أثار على الأظافر، تسبب البكتيريا والعفن عدوى الأظافر، وغالبًا ما يكون تغيُّر اللون الناتج عن عدوى بكتيرية أخضر أو أسود اللون، فلابد من التوجة إلى الطبيب المختص.
وأضافت أن العلاج يتمثل في الحفاظ على الأظافر وعدم تعرضها إلى صدمات متكررة، مع العلاجات الموضوعية من دهانات الكورتيزون والكريمات المرطبة للأظافر والدهانات المقوية للأظافر والأدوية المضادة للفطريات.
أعراض فطريات الأظافروأكدت «سند»، أن الأعراض تتمثل في التالي:
- زيادة سُمك الأظافر.
- تغير اللون.
- احتباس الدم.
- الهشاشة.
- الخشونة.
الوقاية من الإصابة بفطريات الأظافروبحسب موقع «مايو كلينك»، المختص في الشئون الطبية، فإنه يمكن للعادات الآتية أن تساعد على الوقاية من فطريات الأظافر، وتتمثل في التالي:
- حافظ على جفاف أظافرك وجفافها.
- غسل اليد بانتظام بعد لمس الظفر المصاب بالعدوى.
- تجفيف أظافرك جيدًا.
- وضع بودرة مضادة للفطريات مع الترطيب.
- وضع مستحضر لتقوية الأظافر.
- قد تُسبب الأظافر الطويلة تهيئة مزيد من المساحات التي تنمو فيها الفطريات.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أسباب الإصابة بفطريات الأظافر وطرق العلاج.. السر في غسل اليدين بانتظام وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد هدم الاحتلال بيوتهم.. المنخفض يفاقم ظروف أهالي قرية السر بالنقب
النقب المحتل - صفا
واجه أهالي قرية السر مسلوبة الاعتراف في النقب المحتل ظروفًا قاسية في الخيام خلال المنخفض الجوي الأخير، جراء هدم سلطات الاحتلال الإسرائيلي نحو 80% من مساكنهم في سبتمبر/ أيلول الماضي بذريعة البناء بدون ترخيص.
وحسب موقع "عرب 48" هدمت قوات الاحتلال نحو 320 منزلًا من أصل 350 في القرية، ما ترك مئات العائلات بلا مأوى، تعيش في ظروف قاسية في ظل غرق الخيام، وانعدام الكهرباء والبنى التحتية في القرية.
وتتفاقم المعاناة لدى طلاب المدارس الذين يواجهون صعوبات كبيرة في الوصول إلى مدارسهم خارج القرية، فضلًا عن كبار السن والمرضى، لا سيّما أولئك الذين يعتمدون على أجهزة التنفس الاصطناعي، في ظل انقطاع الكهرباء والظروف المناخية القاسية.
وكان يقطن في قرية السر، التي تعرّضت مساكن أهلها للهدم، نحو 1500 مواطن، يتبعون إداريًا لمجلس شقيب السلام المحلي.
وقال الشاب إبراهيم القريبي، الذي هُدم مسكنه في قرية السر في سبتمبر الماضي، لموقع "عرب 48": "بعد هدم منازلنا في قرية السر، لم يغادر الأهالي بيوتهم وأرضهم، بل نصبوا الخيام بجوار الأنقاض، ويعيشون هناك رغم الظروف الصعبة، وخصوصًا كبار السن والأطفال وطلاب المدارس الذين تأثروا بشكل كبير".
وأضاف القريبي: "نحو 80% من منازل قرية السر تعرضت للهدم حتى الآن، وما تبقى لا يزال مهددًا.
وأكد أن التصعيد تجاوز كل الحدود، متمنيًا "سقوط حكومة الاحتلال التي تستفرد بالمواطنين وتهدم منازلهم بذريعة البناء غير المرخّص".
من جانبه قال سويلم العمرني من السر، وعضو مجلس شقيب السلام المحلي، لـ"عرب 48" إن "ظروف الأهالي بعد هدم منازلهم قبل نحو 3 أشهر صعبة للغاية، إذ لم تُخصّص حتى الآن قسائم أراضٍ لهم، وتم تشريد العائلات دون توفير أي بدائل".
وأضاف "مع بداية هطول الأمطار، تأثرت الخيام بشكل كبير، ما أدى إلى غرقها وممتلكات السكان داخلها، فطبيعة النقب الصحراوية لا تسمح بامتصاص المياه، وهطول الأمطار بكثافة يؤدي إلى فيضانات تزيد من معاناة الأهالي".
وتابع العمرني "حال السكان في النقب لا يختلف كثيرًا عن حال أهلنا في غزة، وما يحدث هو استمرار لسياسة التضييق، فقط لإرضاء وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير عبر جعل حياتنا جحيمًا".