لهذا السبب.. التعليم تلغي تكليف مدير إدارة حدائق أكتوبر التعليمية
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
أرسلت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، خطابًا إلى مديرية التربية والتعليم بالجيزة، بإلغاء تكليف أسامة نوح رياض المكلف بأعمال إدارة حدائق أكتوبر التعليمية وعودته إلى عمله الأصلي حرصا على الصالح العام.
وجاء نص الخطاب الذي حصل "الفجر"، على نسخه منه بضرورة اتخاذ اللازم حيال تمكين الطالب معاذ وحيد محمد مقيد بالصف الثاني الثانوي العام بمدرسة براعم مصر الرسمية لغات من إداء امتحانات الترم الأول حرصا على عدم ضياع سنة دراسية واتخاذ اللازم حيال استثناء مدرسة براعم مصر الرسمية لغات من مواعيد تقديم الاستمارات الإلكترونية لطلاب الصف الثالث الثانوي لكى تتمكن من تسليم لجنه النظام والمراقبة الامتحانات الثانوية العامة قطاع القاهرة تلك الاستمارات حرصا على مصلحة الطلاب.
وشددت الوزارة فى خطابها، على اتخاذ الإجراءات اللازمة لاستمرار قيد كلا من الطالبان الآتي اسمائهم بمدرسة براعم مصر الرسمية المتميزة لغات للعام الدراسي الحالى، الطالبة صوفيا رؤوف سمعان - بالصف الثالث الثانوي العام، والطالب معاذ وحيد محمد بالصف الثاني الثانوي العام.
الجدير بالذكر أن أسامة نوح، رفض تنفيذ قرار تحويل الطلاب المذكورين من إحدى المدارس الخاصة لمدرسة براعم الرسمية لغات والصادر بتاريخ ٢٠۲۳/۱۱/۱۳ بمعرفة مدير عام إدارة حدائق أكتوبر التعليمية السابق.
received_459973033154944المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء سلوفاكيا يرفض الالتزام بالعقوبات الأوروبية ضد روسيا.. لهذا السبب
اكد رئيس وزراء سلوفاكيا، روبرت فيكو، اليوم "الأحد"، أن بلاده ستعرقل أي عقوبات أوروبية ضد روسيا إذا تعارضت مع مصالحها الوطنية بعد تبني البرلمان قرارًا يحث الحكومة على ذلك.
وقال فيكو في مؤتمر صحفي يُعرض على صفحة حزبه على "اليوتيوب": "إذا كانت هناك عقوبات ستضرنا، إذن لن أصوت لها أبدًا". مؤكدًا أن بلاده تريد أن تبقي طرفًا بناءًا في الاتحاد لكنه وصف القرار بأنه أداة سياسية تحمل رسالة قوية.
واتخذت سلوفاكيا، وهي عضو بحلف الناتو والاتحاد الأوروبي، موقفًا مغايرًا عن حلفائها الغربيين تجاه أوكرانيا تحت مظلة حكومة فيكو الائتلافية ذات التوجه اليساري القومي، حيث أوقفت المساعدات العسكرية الرسمية التي تقدمها الدولة لكييف في حربها ضد الغزو الروسي.
كان فيكو من المعارضين لفرض عقوبات على روسيا في حربها ضد أوكرانيا، مشيرًا إلى أن الإجراءات التجارية تضر سلوفاكيا والاتحاد الأوروبي أكثر مما تؤثر على موسكو.
وألزم القرار الجديد، الذي أُقر خلال جلسة برلمانية حضرها عدد محدود من الأعضاء، أفراد الحكومة بعدم التصويت لأي عقوبات جديدة أو قيود تجارية جديدة تجاه روسيا. ولم يتضح على الفور مدى الإلزام الدستوري لهذا القرار.
وأوضح فيكو: "أنا مهتم بأن نكون عضوًا بناءًا في الاتحاد الأوروبي، ولكن ليس على حساب سلوفاكيا"، مشيرًا إلى أنه لا يستطيع دعم أي أجراء يوقف استيراد الوقود الروسي لمحطات الطاقة النووية في سلوفاكيا.
ولم تعترض سلوفاكيا على أي عقوبات أوروبية سابقة، بما في ذلك الحزمة السابعة عشرة التي استهدفت أسطول الظل التابع لموسكو، التي تم اعتمادها في مايو الماضي.
يذكر أن المحاولات التي استهدفت قطاعي الغاز وطاقة النووية الروسية قابلتها عقبات متكررة، في ظل معارضة سلوفاكيا وعدة دول أخرى مثل المجر التي مازالت تعتمد على إمدادات الطاقة الروسية.