شرط الشيخ محمد أبو بكر لإلقاء دروس للنساء.. وما دور زوجته؟
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
كشف الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، الداعية الإسلامي، عن شروط إلقاء المحاضرات للنساء في المناسبات الدينية.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في فيديو على صفحته الرسمية على فيس بوك، إن شروط إلقاء الدروس للنساء في المناسبات الدينية، هي: عدم حضور دروس للسيدات إلا بوجود زوجته، عدم الطعام ولا الشراب في أي دعوات لمناسبات دينية
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أنه لم يتم وقفه من قبل وزارة الأوقاف كما أشاع البعض، كما لم يتم وقف برنامجه على إحدى الفضائيات، وهو مستمر في الظهور والدعوة إلى الله حتى يلقى ربه.
وقال الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، الداعية الإسلامي، إن الإعلامية ميار الببلاوي، أخطأت في حقه أكثر من مرة، منوها أن كثير أبلغونني وقالوا لي (دي بتقول عليك تيس) وأرد عليهم بقولي (لا تلوموا شخصا مجروحا).
وأضاف الشيخ محمد أبو بكر، في فيديو على صفحته الرسمية على فيس بوك، أنه قال على الرجل الذي يرضى بأن يكون محللا بين مطلقة وطليقها، فهكذا قال النبي عن الزوج المحلل (التيس المستعار).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشيخ محمد أبو بكر المناسبات الدينية الطعام الشراب الشیخ محمد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
مركز الشيخ محمد بن خالد الثقافي وجمعية الاجتماعيين ينظمان ندوة حول قضايا الشباب والهوية
العين (وام)
نظم «مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي» و«جمعية الاجتماعيين» في الشارقة، محاضرة بعنوان «الشباب والهوية الثقافية في عالم متغير.. جسر بين الأصالة والمستقبل»، بتوجيهات من الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان، رئيسة مجلس إدارة مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية.
تأتي المحاضرة، التي استضافتها «مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية»، في إطار دعم رؤية الدولة لعام المجتمع، واستهدفت إبراز دور الشباب في صون الهوية الثقافية، والتفاعل الإيجابي مع التغيرات العالمية.
تمكين الشباب
قدمت المحاضرة الدكتورة سعاد العريمي، الأستاذ بكلية العلوم الإنسانية، رئيسة قسم الحكومة والمجتمع في جامعة الإمارات والباحثة في مجال الهوية الوطنية وعضو جمعية الاجتماعيين، فيما أدارها الدكتور محمد بن جرش السويدي، عضو مجلس إدارة جمعية الاجتماعيين رئيس اللجنة الثقافية.
سلطت المحاضرة الضوء على أهمية تمكين الشباب ليكونوا فاعلين في إعادة صياغة الهوية الثقافية، بأساليب معاصرة تُراعي روح العصر دون الإخلال بالقيم والمرجعيات الأصيلة، وشهدت حضوراً لافتاً من الأكاديميين والباحثين والشباب، إلى جانب شخصيات بارزة، من بينها مريم حمد الشامسي، الأمين العام لمؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية، والدكتور صلاح المزروعي، نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الاجتماعيين.
الهوية الثقافية
تناولت الندوة أبرز التحديات التي تواجه الشباب على صعيد الحفاظ على هويتهم الثقافية، في ظل موجات العولمة والتطور الرقمي، إلى جانب آليات تعزيز الوعي الثقافي من خلال التعليم والإعلام والمبادرات المجتمعية.
وأكدت الدكتورة سعاد العريمي أن الهوية الثقافية ليست مجرد ماضٍ يُروى، بل طاقة محركة للإبداع والابتكار، داعية إلى توفير بيئة محفزة تتيح للشباب التعبير عن هويتهم بثقة والانخراط بفعالية في تشكيل ملامح المستقبل.
من جانبه، أكد الدكتور محمد بن جرش السويدي أن الحوار الثقافي بين الأجيال وتمكين الشباب من قيادته يعد أساس بناء مجتمع راسخ ومتجدد.