الوطن:
2024-06-16@14:52:03 GMT

9 أطعمة تسبب انتفاخ البطن.. منها الفول والطعمية

تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT

9 أطعمة تسبب انتفاخ البطن.. منها الفول والطعمية

يعاني الكثيرون من انتفاخ البطن، خاصة مع سرعة تناول الطعام، وربما يكون ذلك بسبب ضيق الوقت المتاح للشخص، لاسيما إذا كان في عمله، فعادة ما تحدث تلك المشكلة الصحية بسبب تراكم كميات زائدة من الغازات المعوية أو غازات البطن، مما يؤدي إلى الشعور  بألم في البطن.

في هذا التقرير، سنستعرض الأطعمة التي تسبب انتفاخ البطن ونقدم نصائح حول كيفية الابتعاد عن تناولها

وتعليقًا على ذلك، قال الدكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة في تصريحات خاصة لـ«الوطن» إنّ هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بانتفاخ البطن، منها سوء الهضم وسوء الامتصاص خاصة مع كبار السن والمرضى، كما أن تناول بعض الأغذية مثل الحلوى، والأغذية الدسمة، والأغذية المقلية، والأغذية المحمرة، والمخبوزات، والمشروبات المحلاة، من ضمن الأسباب التي تؤدي إلى بانتفاخ البطن.

أسباب انتفاخ البطن 

وجاءت من ضمن الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بانتفاخ البطن شرب المياه الغازية، وتناول الفاكهة الغنية بسكر الفركتوز، والفول والطعمية، لذلك يجب على الأشخاص الحد من تناولها، كما أنه يفضل تجنب ابتلاع الهواء، مع الحرص على مضغ الطعام ببطء، وعدم الأكل خلال الاستلقاء، حسبما أكد «بدران».

ينبغي تجنب شرب السوائل مع الطعام، فضلا عن شرب الماء بوفرة قبل أو بعد الأكل، بالإضافة إلى المشي لمسافة قصيرة بعد 15 دقيقة من تناول الوجبة، وأيضًا يجب تدليك البطن لتحريك الغازات، وفق نصائح عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة.

علاج انتفاخ البطن 

 ونصح «بدران» بتناول بعض الأعشاب التي تخرج الغازات من البطن مثل البقدونس، لأن ذلك يساعد على تخفيف انتفاخ وآلام البطن وطرد الغازات، كما أنه يعزز إنتاج العصارة الصفراء وعصائر المعدة؛ مما يساعد على تحسين عملية الهضم، وأيضا يفضل تناول الزنجبيل لأنه يساهم في تسريع الهضم وتفريغ المعدة من الغازات بشكل أسرع.

أعراض انتفاخ البطن 

وهناك العديد من الأعراض التي تدل على الإصابة بانتفاخ البطن، حسبما ذكر موقع «مايو كلينك» ومنها:

إطلاق الغازات وجع وتقلصات في البطن الشعور بالضغط في منطقة البطن زيادة حجم البطن.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: انتفاخ البطن الغازات انتفاخ البطن

إقرأ أيضاً:

"نجاح عالمي هائل".. تلاشي الغازات المدمرة لطبقة الأوزون بشكل أسرع من المتوقع

أعلن علماء يوم الثلاثاء،11 يونيو، أن الجهود الدولية لحماية طبقة الأوزون حققت "نجاحا عالميا هائلا" بعد أن كشفوا عن انخفاض الغازات الضارة في الغلاف الجوي بشكل أسرع من المتوقع.

يهدف "بروتوكول مونتريال" الموقع في عام 1987 إلى التخلص التدريجي من المواد المستنفدة للأوزون الموجودة في المقام الأول في أجهزة التبريد وتكييف الهواء وبخاخات الأيروسول.

إقرأ المزيد ناسا تؤكد تسجيل أرقام قياسية جديدة لدرجات الحرارة العالمية

ومنذ اكتشاف الثقب في طبقة الأوزون عام 1985، اتفقت الدول على المعاهدات وعدلتها للمساعدة في تعافيه، وكان بروتوكول مونتريال بشأن المواد المستنفدة لطبقة الأوزون، الذي صادقت عليه كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، أحد أهم هذه الاتفاقيات، حيث يُنظر إليه على نطاق واسع باعتباره الاتفاق البيئي الأكثر نجاحا على الإطلاق.

ووجدت دراسة جديدة أن مستويات مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون (HCFC)، وهي الغازات الضارة المسؤولة عن الثقوب في طبقة الأوزون، آخذة في الانخفاض الآن، منذ خمس سنوات من بلوغها ذروتها في عام 2021.

وقال المؤلف الرئيسي للدراسة لوك ويسترن من جامعة بريستول في المملكة المتحدة لوكالة "فرانس برس":"لقد كان هذا نجاحا عالميا هائلا. نرى أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح".

وبحسب التقرير، فقد تم التخلص التدريجي من مركبات الكربون الكلورية الفلورية (CFC) الأكثر ضررا بحلول عام 2010 في محاولة لحماية طبقة الأوزون، الدرع الذي يحمي الحياة على الأرض من المستويات الضارة للأشعة فوق البنفسجية القادمة من الشمس.

ومن المتوقع أن يتم التخلص من مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون التي حلت محلها بحلول عام 2040.

إقرأ المزيد توقع بارتفاع حرارة المياه الجوفية بمقدار 2.1 درجة مئوية بحلول نهاية القرن

وتحتوي مركبات الكربون الهيدروكلوروفلوروكربون (HCFC) على الكلور والفلور والكربون (تماما مثل مركبات الكربون الكلورية فلورية (CFC))، ولكنها تحتوي أيضا على ذرة هيدروجين ما يقلل من استقرارها ويمنحها عمرا أقصر.

وفحصت هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة Nature Climate Change، مستويات هذه الملوثات في الغلاف الجوي باستخدام بيانات من التجربة العالمية المتقدمة لغازات الغلاف الجوي والإدارة الوطنية الأمريكية للغلاف الجوي والمحيطات.

وأرجع ويسترن الانخفاض الحاد في مركبات الكربون الهيدروكلوروفلوروكربون (HCFC) إلى فعالية بروتوكول مونتريال. 

وقال ويسترن: "فيما يتعلق بالسياسة البيئية، هناك بعض التفاؤل بأن هذه المعاهدات البيئية يمكن أن تنجح إذا تم سنها بشكل صحيح واتباعها بشكل صحيح".

وتعد كل من مركبات الكربون الهيدروكلوروفلوروكربون (HCFC) مركبات الكربون الكلورية فلورية (CFC) من غازات الدفيئة القوية، ما يعني أن انخفاضها يساعد أيضا في مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري.

وأشار ويسترن إلى أن ممركبات الكربون الكلورية فلورية (CFC) يمكن أن تبقى في الغلاف الجوي لمئات السنين، في حين أن عمر مركبات الكربون الهيدروكلوروفلوروكربون (HCFC) يبلغ نحو عقدين من الزمن.

وحتى بعد توقف إنتاجها، فإن الاستخدام السابق لهذه المنتجات سيستمر في التأثير على الأوزون لسنوات قادمة.

وقدر برنامج الأمم المتحدة للبيئة في عام 2023 أن الأمر قد يستغرق أربعة عقود قبل أن تتعافى طبقة الأوزون إلى مستوياتها قبل اكتشاف الثقب لأول مرة في الثمانينيات.

المصدر: ساينس ألرت

مقالات مشابهة

  • أطعمة يجب إدراجها في النظام الغذائي لمحاربة السرطان
  • حمية التفاح منها.. حميات التخسيس القاسية عبر مواقع التواصل قد تقتل
  • 7 أطعمة تكافح الحساسية الموسمية
  • "نجاح عالمي هائل".. تلاشي الغازات المدمرة لطبقة الأوزون بشكل أسرع من المتوقع
  • منها مرضى السكري والحساسية.. فئات ممنوعة من تناول الشوكولاتة
  • أسعار البقوليات اليوم الجمعة 14-6-2024 في المنيا
  • أطعمة محضرّة من ريش الدجاج..ما نكهتها؟
  • فئات ممنوعة من تناول الشوكولاتة.. منها مرضى الحساسية والسكري
  • حفنة يومية من الفول السوداني تمنع أمراض القلب والسرطان
  • تسبب مرض قاتل.. تحذير من أطعمة نتناولها يوميًا تحتوي مادة سامة