أبدى المخرجان البارزان الأخوين روسو رأيهما فيما يخص تراجع الحماس بشأن أفلام مارفل في السنوات الماضية.

 

وذلك ضمن مجموعة تصريحات جديدة نقلت ديلي ميل جانب منها، جاء بها أن الفجوة في التواصل بين الأجيال كانت سببًا مباشرًا لتراجع الشغف بهذا العالم.

 

وعلق المخرجان البارزان الأخوين روسو، مخرجا أفلام AVENGERS الناجحة   ضمن عالم مارفل السينمائي على تصريحات روبرت داوني جونيور واستعداده للعودة لتجسيد شخصية  IRON MAN من جديد.

 

ووفق ديلي ميل، قال الشقيقان، أنهما أغلقا صفحة توني ستارك بوفاته نهاية فيلم END GAME، وعودته أمر يتعلق بستديوهات مارفل.

 

وأثارت تصريحات النجم روبرت داوني جونيور جدلًا كبيرًا خلال مشاركته بالحملة الترويجية لفيلم "أوبنهايمر" الجديد.

 

ووفق صحيفة ديلي ميل، اعتبر جونيور أن فيلم كريستوفر نولان، يعتبر أفضل فيلم شارك في بطولته حتى الآن، مما اعتبره عشاق عالم مارفل إساءة ضمنية لتاريخ داوني مع شخصية iron man.
هذا يأتي بعد تصريحات لداوني جونيور، قال بها أن سنوات عمله في عالم مارفل السينمائي، خشي من أن تتسبب في خسارته لموهبته في التمثيل.

 

تفاصيل عن العمل

 

والفيلم الجديد Oppenheimer،  هو فيلم سيرة ذاتية أمريكي قادم من كتابة وإخراج كريستوفر نولان يُفترض أن يصدر يوم 21 يوليو 2023.

 

 وهو مقتبس من كتاب السيرة الذاتية الحاصل على جائزة «بوليتزر» المروقة  American Prometheus: The Triumph and Tragedy of J. Robert Oppenheimer.

 

فريق عمل مميز

 

والفيلم الذي تنتجه شركة الإنتاج السينمائي الأمريكية "يونيفرسال بكتشرز" سيضم طاقم تمثيل من أكبر نجوم هوليوود، من ضمنهم كليليان مورفي في الدور الرئيسي بالفيلم، حيث يجسد شخصية روبرت أومنهايمر.

 

ويشارك في البطولة أيضًا، نجم أفلام عالم مارفل، النجم الكبير روبرت داوني جونيور، الذي يجسد شخصية باسم لويس شتراوس.

الأخوين روسو

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: افلام مارفل هوليوود داونی جونیور عالم مارفل

إقرأ أيضاً:

من زجاجة إلى قارب.. مبادرات شعبية لإيصال المساعدات إلى غزة (شاهد)

مع استمرار الحصار المفروض على قطاع غزة وتغلق فيه المعابر وتقيد شاحنات الإغاثة، لم يجد الناس سبيلًا للتعبير عن تضامنهم مع سكان غزة إلا باللجوء إلى البحر، وابتكار أفكار لمحاولات تضامنية رمزية تحي في النفوس روح الدعم والتضامن مع سكان غزة.

ومع انتشار مبادرة "زجاجة الأمل"، التي انطلقت من السواحل المصرية والعربية على البحر المتوسط بوضع المساعدات والرسائل داخل زجاجات بلاستيكية مغلقة وإطلاقها في البحر نحو غزة، بدأت تظهر موجة جديدة من الابتكارات الشعبية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، توظف أدوات بدائية لكنها مليئة بمشاعر التضامن والحب، لمحاولة إيصال الدعم إلى أهل القطاع المنكوب حتى لو بصورة رمزية.

مبادرات من رحم الأزمة.. كيف طورت الفكرة؟
وانتشر خلال الساعات الأخيرة تغريدات وصورة شارحة توثق طرقًا مبتكرة وملهمة، بدأ بها مصريون، لتطوير الفكرة الأصلية من "زجاجة الأمل"، وتحويلها إلى أدوات تنقل كميات أكبر من الطعام والأدوية عبر المياه.

وظهر على مواقع التواصل الاجتماعي منشور يحمل تصميماً لقارب صغير من الفلين والزجاجات، قادر على حمل ما يصل إلى 5 كجم من البقوليات أو الأدوية، مع دفة ومظلة ملاحية بدائية لضمان توازن القارب ومقاومته للأمواج، جاءت تحت عنوان: "فكرت كتير بحل أفضل من القزايز.. وده اللي وصلت له". وقد حظيت بتفاعل كبير وإشادات بروح المبادرة والابتكار.



وفي السياق ذاته تفاعل الشباب المصري بابتكار فكرة أخرى لا تقل إبداعا، تمثلت في قارب مغلق، مصنوع بالكامل من الزجاجات البلاستيكية، بدا كـ "طرد بحري" أشبه بكبسولة إنسانية، مقسمة داخليا لتخزين الغذاء والدواء بطريقة عملية، مع مظلة تتيح للقارب الاستفادة من الرياح وتوجيهه نحو سواحل غزة.




فكرة خارجة من عباءة الخذلان
ومن جانبه أشاد أستاذ دراسات بيت المقدس بجامعة إسطنبول ومسؤول الإعلام والعلاقات العامة السابق بالمسجد الأقصى، الدكتور عبد الله معروف فيه بروح الشباب المصري، الذين "فكروا خارج الصندوق واستحضروا مشهد أم موسى، التي ألقت ابنها في البحر متوكلة على الله”.

وأضاف معروف: "العاجز مَن أعلنَ عجزه وقعدَ في بيته.. أما المؤمن فلا يرى أمامه غيرَ مهمةٍ يجب أن يفعلها، ثم يعتذر لله عز وجل ولا يمن عليه بالعمل"

ووصف المبادرة بأنها "فكرة خارجة من عباءة الخذلان ورداءة الصمت"، معتبرًا أنها وصلت بالفعل إلى قلوب أهل غزة، حتى وإن لم تصل كل الزجاجات ماديًا.

وانتقد معروف الأصوات التي سخرت من المبادرة أو قللت من شأنها، مؤكدًا أن "العاجز هو من أعلن عجزه وقعد في بيته"، بينما سعى هؤلاء الشباب إلى كسر حاجز اليأس والتخاذل بما توفر لهم، واضعين ثقتهم بالله ومؤمنين بقوله: "أنا عند ظن عبدي بي".

وختم بالقول إن مثل هذه المبادرات، رغم رمزيتها، تمثل رسالة أمل، ودعوة للاستمرار في التفكير والإبداع، والبحث عن طرق تتجاوز العجز العربي الرسمي في ظل المأساة المستمرة التي تعيشها غزة.

تفاعل وتطوير 
وبينما تباينت الآراء حول جدوى الفكرة، لجأ البعض إلى تحليل علمي يدعم إمكانية نجاح المبادرة، فلم يقتصر تفاعل الشباب المصري مع الفكرة على تداولها إلكترونيًا، بل تجاوز ذلك إلى محاولات تطوير واقعية، حيث علق أحد المتخصصين بالإشارة إلى إمكانية نجاح الفكرة علميًا، مستشهدًا بمحاكاة مفتوحة المصدر تعرف بـ "Open Drift simulation". .

وقال: تلك هى محاكاة لمركب تسقط حمولتها من المساعدات الإنسانية (غذاء ودواء) القابلة للطفو قبالة العريش، والنتيجة هي أن الانجراف الحر بفعل التيارات المائية سيحمل المساعدات (بعون الأعز الأجل) إلى شواطئ أسيادنا الصامدين في القطاع خلال أيام قليلة، مؤكدا أن المحاكاة قام بها خبير في هذا المجال.



فيما تفاعل أخر قائلا " يجب كذلك تغليفه ووضع غطاء محكم من البلاستيك فوقه أو شيء يمنع تسرب الماء إليه وتلف أو ضياع ما فيه في حالة انقلابه



لم يكتفي الشباب بابتكار طريقة لإيصال المساعدات فحسب بل قدموا أفكارا لكيفية الاستفادة من المكونات التى ابتكروا بها حاملات المساعدات في معيشتهم في غزة، وقال أحد الشباب قائلا " وبعد ما يوصل بالسلامة ويأخذوا منه الغذاء والدواء يعملوا منه حاجات زي كدا"



مقالات مشابهة

  • ليام نيسون يقود عودة سلسلة أفلام The Naked Gun في سينمات مصر بداية من 30 يوليو
  • احتجاجات شعبية واشتباكات مع الشرطة ضد السياحة الإسرائيلية
  • من زجاجة إلى قارب.. مبادرات شعبية لإيصال المساعدات إلى غزة (شاهد)
  • روبرت لي: الدينامية الرياضية للملك محمد السادس تقود المملكة لريادة كرة القدم العالمية
  • احتجاجات شعبية غاضبة شرق المكلا تغلق الخط الدولي مع عُمان
  • عرض أفلام تسجيلية وندوة ثقافية بنادي سينما أوبرا دمنهور ضمن فعاليات «تراثك ميراثك»
  • تظاهرات غاضبة في المكلا تنذر بثورة شعبية ضد الاحتلال
  • ريال مدريد يدرس بيع فينيسيوس جونيور بعد تعثّر مفاوضات التجديد
  • ريال مدريد يُحدد بديلًا محتملًا لفينيسيوس جونيور مع تعثر مفاوضات العقد
  • روبينيو جونيور نجم شاب يحاول إنقاذ إرث والده من خلف القضبان