«سمعنا الخبر زينا زيكم»|انتقادات حادة للثنائي ريم وبربري بعد ردهما على الطلاق بفيديو رقص
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
بعد غياب التيك توكرز ريم وزوجها بربري عن المتابعين لمدة أكثر من شهر عبر «إنستجرام»، و6 أشهر على «يوتيوب»، انتشرت خلال الفترة الماضية، على مواقع التواصل الاجتماعي، أخبار تفيد بانفصال الزوجين.
وتصدّر الثنائي ريم وبربري محركات البحث علي مواقع التواصل الاجتماعي في مصر والوطن العربي، وذلك بسبب انتشار العديد من الشائعات عن انفصالهما، الذين اشتهروا بمحتواهما الترفيهي والكوميدي، بجانب إعجاب المتابعين بعلاقتهما وترويجهما للسعادة الزوجية والحياة المثالية.
وجاء رد الثنائي حيث نشروا فيديو عبر حسابهما الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام، وهما يرقصان في إحدى السهرات الليلة، وكتبا على الفيديو: (السوشيال ميديا: ريم وبربري انفصلوا، ريم وبربري: «مشهد الرقص»)، كما كتبا أيضًا: «سمعنا الخبر زينا زيكوا والله»، ساخرين من هذه الشائعة.
ويعد هذا الفيديو ردا نافيا لأنباء انفصال الثنائي ريم وبربري، إذ ظهر على ملامح الزوجين في مقطع الفيديو، السعادة والرومانسية، ولاقى المقطع الذي نشره الثنائي العديد من الانتقادات وعلامات الاستفهام.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي:
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خطوة غير مسبوقة عالميا.. أستراليا تحجب وسائل التواصل الاجتماعي عمّن هم دون 16 عاما
سيدني - الوكالات
بدأت أستراليا اليوم تنفيذ قانون غير مسبوق عالميًّا يقضي بحظر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على جميع من تقل أعمارهم عن 16 عامًا، في خطوة تهدف إلى تعزيز حماية الأطفال من المخاطر الرقمية المتزايدة.
وبموجب هذا القانون، ألزمت السلطات الأسترالية أبرز منصات التواصل — ومنها Facebook وInstagram وTikTok وYouTube وSnapchat وX — بحذف أو تعطيل حسابات القُصّر فورًا، مع فرض غرامات قد تصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي على أي منصة لا تلتزم بالمعايير الجديدة.
وتؤكد الحكومة أن قرار الحظر يهدف إلى الحد من المشكلات المرتبطة بالاستخدام المبكر للتطبيقات الرقمية، مثل الإدمان، والمحتوى الضار، والتنمر الإلكتروني، والآثار السلبية على الصحة النفسية.
في المقابل، يرى منتقدون أن مواجهة الاستخدام المفرط للتكنولوجيا لا ينبغي أن تتم من خلال الحظر وحده، محذرين من إمكانية لجوء بعض الأطفال إلى منصات غير خاضعة للرقابة أو استخدام وسائل للتحايل على القيود.
ورغم الجدل، يعتبر مؤيدو القانون أن الخطوة ستشكل نموذجًا عالميًّا يمكن أن يحتذي به عدد من الدول في إطار سعيها لتعزيز الأمن الرقمي وحماية الفئات العمرية الصغيرة من التعرّض المبكر للفضاء الإلكتروني.