تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعربت الناقدة الدكتورة عايدة علام، أستاذ السينوغرافيا والتقنيات المسرحية ورئيس قسم علوم المسرح الأسبق بكلية الآداب جامعة حلوان، عن سعادتها بمشاهدة العرض المسرحي السمسمية قائلة: سهرة ممتعة مع التراث الشعبي لمدن القناة وسيناء تقدمها فرقة مسرح المواجهة والتجوال بإدارة الفنان محمد الشرقاوي.

وأضافت علام، أن عرض السمسمية للمخرج الفنان الواعي سعيد سليمان، محاولة لإحياء وابتعاث روح المقاومة من خلال شخصيات واقعية لعبت دورًا عظيمًا في مقاومة العدو والتصدي له بشجاعة وبسالة، حفرت أسماءها سجل التاريخ بحروف من الدم.

وأكدت علام، أنه عرض ساخن يمنح النفي طاقة إيجابية ويسكنها بروح المقاومة، ليست فقط في أوقات الحرب، بل المقاومة في الحياة لكل لحظات الضعف أو الاستكانة، ومحاولة جادة لتحقيق واقع أفضل والسعي نحو مستقبل أكثر إشراقًا.

عرض «السمسمية» يعرض يوميا على خشبة المسرح العائم الصغير بمنطقة المنيل في التاسعة مساء، وهو من إنتاج فرقة مسرح المواجهة والتجوال، التابعة لفرق البيت الفني للمسرح.

والمسرحية بطولة كل من: آسر علي، إيمان مسامح، محمد النمس، أحمد جمال، عبدالرحمن آل مرسي، مريم سعيد، جاكلين سعد، سالي النمس، وسام مصطفى، أشرف عبدالرؤوف، هيثم درويش، أحمد السيد، روجينا نادي، وإياد القاضي، رؤية موسيقية هيثم درويش، ديكور وملابس سماح نبيل، ماكياج رحاب طايع، مساعدو الإخراج رحمة محمد، دنيا بكر، مخرجون منفذون عليا عبدالخالق، فاطمة عصمت، وأحمد ماهر، كتابة وإخراج سعيد سليمان.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: السمسمية عايدة علام المسرح العائم فرقة مسرح المواجهة والتجوال سعيد سليمان محمد الشرقاوي

إقرأ أيضاً:

كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو

قال المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي إن علاقته بالمخرج الراحل محمد خان بدأت منذ الطفولة، حيث كانا جيرانًا في منطقة ميدان عابدين، وارتبطا بعلاقة صداقة قوية منذ الصغر، مضيفًا: «كنا بنلعب سوا ونتفرج على الأفلام في السينمات الصيفية اللي كانت منتشرة حوالينا وقتها، وكان فيه حوالي سبع أو ثماني سينمات في المنطقة، وده ساهم في تشكيل وعينا السينمائي من بدري».

قصص حزينة ومأساوية

وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج «ستوديو إكسترا» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن علاقة الصداقة تحولت تدريجيًا إلى اهتمام مشترك بالسينما، موضحًا: «كبرنا وبدأنا نناقش الأفلام ونقول ده حلو وده لأ، واتكوّن عندنا تذوق سينمائي، ومحمد خان من سن عشر سنين بدأ يكتب قصص في كراسات ويحكيها لأصحابه وأهله، وكانت أغلبها قصص حزينة ومأساوية».

وأشار إلى أن محمد خان سافر إلى الخارج في سن السادسة عشرة لدراسة الهندسة، لكنه غيّر مساره نحو الإخراج السينمائي، متابعًا: «أنا اتفاجئت إنه سافر، وعرفت من خلال مراسلاتنا بالجوابات إنه قرر يدرس سينما في لندن بدل الهندسة، وده كان قرار مهم في حياته».

وتحدث شيمي عن بداية مشواره هو الآخر مع السينما، قائلًا: «كنت بقرأ جريدة الأهرام في البيت، وعرفت إن الدكتور ثروت عكاشة فتح المعهد العالي للسينما يوم 24 أكتوبر 1957، وروحت أدور على المعهد فورًا، وقالولي لازم الثانوية العامة الأول، ومن وقتها بدأت رحلتي».

طباعة شارك سعيد شيمي محمد خان الأفلام قصص حزينة السينمات الصيفي

مقالات مشابهة

  • لا سيادة ولاقانون ولا هيبة للدولة بوجود محمد السوداني وميليشيات الحشد الشعبي
  • أحمد ماهر: مسلسل “ذئاب الجبل” تعثر أكثر من مرة بعد وفاه صلاح قابيل وعبدالله غيث
  • تعلن محكمة العدين أن على المدعى عليه محمد أحمد سعيد الحضور إلى المحكمة
  • ليلة أردنية بامتياز.. الأغنية الشعبية تفرض حضورها في مهرجان جرش
  • كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو
  • موسيقاه تعكس التراث اللبناني المختلط.. زياد الرحباني الفنان الثوري
  • محمد سعيد محفوظ يكشف عن علاقة محمد فؤاد بقصة حبه
  • وفاة الفنان زياد الرحباني أيقونة المسرح السياسي الساخر
  • وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني عن 69 عاما
  • فعاليات المصلبة وشارع الأعمدة في جرش تجذب الزوار وتُحيي التراث