«استشاري الشارقة» يطلع على رؤى بيت الحكمة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
الشارقة: «الخليج»
زارت لجنة شؤون الأسرة بالمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، بيت الحكمة بمدينة الشارقة، ضمن خطتها لدور الانعقاد العادي الأول من الفصل التشريعي الحادي عشر، وعقدت اجتماعها لبحث مختلف أعمالها ورؤاها في دعم منظومة الأسرة بالإمارة.
قام بالزيارة من اللجنة كل من سعيد مطر بن حامد الطنيجي، رئيس اللجنة، وحضرها من أعضاء وعضوات اللجنة، عبدالله البدوي الحوسني، وعبدالله معدن الكتبي، وعبدالله بن طريش الكعبي، ومحمد العلوي الظهوري، وحميد عبيد الحمودي، والدكتورة هند الهاجري، بجانب حضور حليمه العويس، نائب رئيس المجلس، وأحمد سعيد الجروان، الأمين العام للمجلس، ومن الأمانة العامة للمجلس هدى الحمادي، أمينة سر اللجنة، وإسلام الشيوي الخبير الإعلامي.
واطلعت اللجنة خلال الزيارة على محتويات بيت الحكمة، والذي يجسد أحدث نموذج لمكتبات المستقبل في العالم، وتعرفت إلى المكتبة الضخمة التي تضم آلاف الكتب في مختلف الحقول الثقافية والأدبية والمعرفية.
ثم عقدت اللجنة اجتماعاً خلال تواجدها في بيت الحكمة، وبحثت في مختلف خططها ورؤاها الداعمة والمساندة للمشروع الأسري الذي توليه الشارقة، علاوة على تواصلها مع المؤسسات والجهات المعنية بالأسرة لتدعيم منظومة الأسرة والاهتمام بأفرادها والوقوف على احتياجاتهم وتمتين وشائج العلاقات الاجتماعية بها.
وأقرت اللجنة مواصلة القيام بزيارة للجهات التابعة للمجلس الأعلى لشؤون الأسرة، علاوة على مجالس الضواحي والاطلاع على جهودها وبرامجها المختلفة من كثب لتحقيق الرؤية الشاملة للعناية بكافة أفراد المجتمع.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة بیت الحکمة
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش
أفادت مصادر ميدانية في مدينة الغيضة بمحافظة المهرة (شرقي اليمن) بتنفيذ القوات التابعة للمجلس الانتقالي انتشارا مكثفا في أحياء المدينة، منذ مساء الأمس، ما أثار التوتر، وسلط الضوء على الاتفاق الأخير الذي رعته السلطة المحلية مع مختلف الكيانات العسكرية.
وأكد شهود عيان إن عناصر الانتقالي نصبت نقاط تفتيش جديدة ومفاجئة في عدة أماكن، وباشرت في إجراءات تفتيش للمواطنين، ما تسبب بحالة إرباك واسعة في المدينة، التي ظلت بعيدة عن التوتر الدائر في اليمن.
وفيما أعرب مواطنون في حديثهم مع الموقع بوست عن رفضهم لهذه الخطوات، يشير هذا التطور لكسر الاتفاق الذي توصل إليه زعماء قبائل مع قوات درع الوطن والتابعة للمجلس الانتقالي لتقاسم السيطرة على المحافظة، بهدف تجنيب المدينة المواجهة العسكرية.