مصطفى بكري: التاريخ مهما تحدث عن الرئيس السيسي لن يوفيه حقه
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قال الكاتب والنائب مصطفى بكري المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، إن العناصر التي تهاجم اتحاد القبائل العربية هي التي تتأمر على الشعب المصري.
وأضاف بكري، خلال لقائه مع الإعلامية قصواء الخلالي، ببرنامج «في المساء مع قصواء»، عبر فضائية «cbc»، اليوم السبت، أن التاريخ مهما تحدث عن الرئيس عبد الفتاح السيسي لن يوفيه حقه، متابعا: «الرئيس ده اللي قال متخفوش على مصر، وتصدى لدخول البلد في حرب أهلية، محدش يزايد على وطنية الرئيس السيسي».
وأشار المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي لم يسع إلى منصب وتحمل المسؤولية، ولكن الجماعة الإرهابية تحاول ضرب أي كيان «هما عنصريين يحاولون عزل كل من يخالفهم».
وعن الهجوم على اتحاد القبائل العربية قال: «عشان كيان وطني قوي شعبوي توحيدي للحفاظ على ثوابت الدولة والدفاع عن الأمن القومي»، مؤكدا أن موكب الشيخ إبراهيم العرجاني رئيس اتحاد القبائل العربية شيء طبيعي وهذه تقاليد القبائل، لافتا إلى أنه أطلق عليه النار أكثر من مرة وظلم في موضوع 2008.
اقرأ أيضاًقصواء الخلالي ترد على الشائعات حول اتحاد القبائل العربية: «متمشوش وراء اللي عايزين يهدموا البلد»
أهداف مباراة النصر ضد الوحدة اليوم السبت في الدوري السعودي والملخص «فيديو»
مصطفى بكري يكشف من جديد أكاذيب الجماعة الإرهابية عن «اتحاد القبائل العربية».. وينشر الفيديو كاملا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري مصطفي بكري القبائل القبائل العربية اتحاد القبائل العربية تاريخ القبائل العربية قبائل العرب اتحاد القبائل العربیة
إقرأ أيضاً:
بكري: مصر تحترم الأديان.. وإغلاق دير سانت كاترين شائعة
قال الإعلامي مصطفى بكري إن الدولة المصرية تتعرض لحرب شائعات مستمرة، لافتا إلى أن إغلاق دير سانت كاترين، شائعات لا أساس لها من الصحة.
وأضاف بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة صدى البلد، أن رئاسة الجمهورية سارعت إلى إصدار بيان رسمي نَفت فيه تلك المزاعم، وأكدت احترام الدولة المصرية الكامل لجميع الأديان.
ولفت بكرى إلى أن البيان شدد على عمق العلاقات بين مصر واليونان، في إشارة إلى الأهمية التاريخية والدينية لدير سانت كاترين، وهو ما أكد عليه الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال مكالمة هاتفية مع نظيره اليوناني.
الرئيس السيسيوتساءل بكري: "هل يُعقل أن يوجّه الرئيس بتنفيذ مشروع تنموي ضخم يحمل اسم 'التجلي الأعظم' في سانت كاترين، بتكلفة تصل إلى 4 مليارات جنيه ويستهدف جذب أكثر من مليوني سائح، ثم يصدر قرارًا بإغلاق الدير؟ أين المنطق في ذلك؟".
واختتم بكري حديثه بمناشدة المواطنين عدم الانسياق وراء تلك الشائعات، قائلاً: "ركزوا في توقيت الشائعات، كلها بتيجي في ظل أحداث إقليمية ساخنة، الهدف واضح، فلا تصدقوا كل ما يُروّج، وافهموا المخطط اللي بيستهدف بلدكم".