كريم فهمي: عشت المساكنة قبل الزواج.. ولا أتبع شيخ الأزهر (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
رد الفنان كريم فهمي، على سؤال حول تجربته للمساكنة قبل الزواج، وذلك خلال لقائه في برنامج «كتاب الشهرة»، للإعلامي ياسين مقدم.
كريم فهمي وتجربة المساكنة قبل الزواجوكشف كريم فهمي، حقيقة تجربته المساكنة قبل الزواج قائلا: «أكره المجاهرة بالمعصية، ومش هعمل نفسي متدين، لكن أنا بكره المجاهرة بالمعصية، ممكن أكون بعمل حاجات غلط بس مش لازم اقولها على الهوا، و80% من الشباب أكيد عدوا بالمرحلة دي، وأنا طبعا كنت منهم، وأنا في سن أصغر».
A post shared by AL Jadeed قناة الجديد (@aljadeed)
وتحدث كريم فهمي عن اتباعه لشيخ الأزهر، قائلا: «لا أتبعه في كل شيء، لا أوافقه ولا أعارضه، أنا اقرأ كثيرا في كل الفروع، وخصوصا في الدين، بس مقدرش أتناقش معك».
فيلم السربويشارك الفنان كريم فهمي، في فيلم «السرب» بطولة النجم أحمد السقا، والذي يتم عرضه حاليا بدور العرض السينمائية، وحصد فيلم السرب في اليوم الرابع لعرضه أمس السبت، في مختلف السينمات إيرادات بلغت 2 مليون و421 ألفا و168 جنيها.
ويدور فيلم السرب حول وقائع حقيقية لأبطال القوات المسلحة المصرية، حيث تناولت أحداث العمل مشاهد الثأر من واقعة اغتيال عمال مصريين في ليبيا عام 2015، جرى اختطافهم من قبل تنظيم «داعش» الإرهابي والتأكيد على أن دماء المصريين خط أحمر.
اقرأ أيضاًبسبب برنامج تلفزيوني لبناني شهير.. كريم فهمي يواجه أزمة
كريم فهمي وعمرو وهبة ضيوف شرف الحلقة 7.. لـ «مسلسل بابا جه
بعد مشاركته في احتفالية شهداء الشرطة.. كريم فهمي يوجه رسالة «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كريم فهمي أحمد فهمي الفنان كريم فهمي زوجة كريم فهمي كريم فهمى كريم فهمى واحمد فهمى مسلسل كريم فهمي كريم فهمي حدث بالفعل اعمال كريم فهمي صور كريم فهمي احمد فهمي وزوجته النجم كريم فهمي كريم فهمي فيلم كريم فهمي وهنا الزاهد کریم فهمی
إقرأ أيضاً:
تمكين الشباب.. (مؤتمرات بلا مقابل)
#تمكين_الشباب.. (مؤتمرات بلا مقابل)
#حنين_عساف
وأنا شابة تقترب من الأربعين من عمرها وبدأت تفوتوني ما يسمونها بفرص المشاركة بالورشات والمؤتمرات الشبابية، أحببت أن أشارك معكم تجربتي خلال العشر سنوات الأخيرة بما يتعلق بتمكين الشباب.
سأكون ناقدة هذه المرة بشكل مباشر، فمن أكثر مظاهر تمكين الشباب الشكلية هي مؤتمرات وفعاليات شبابية تتطلب منا كشباب حضورها وتمثيل أحزابنا أو بلادنا، نتعطل كشباب عن دراستنا أو أعمالنا نتحمل تكاليف الظهور بشكل لائق وتكاليف النقل، وينظر على أن المشاركة بحد ذاتها فرصة، وأن الحضوربحد ذاته امتياز يجب أن يقابل بالامتنان، وماذا نأخذ مقابل ذلك، يتم ادراج صورنا وأسماؤنا أمام الممولين مقابل مبلغ مواصلات لا يكاد يكفي جزءا مما تكلفنا.
نحن كشباب نسمع أن المسؤولون الذين يمثلون البلاد في مؤتمرات وفعاليات يأخذون بدلات ومكافأت على هذا الشيء رغم أنهم يحصلون على رواتب مجزية، وأنا لن أخجل من المطالبة بحقي والقول بصراحة أي تمكين هذا دون عدالة اقتصادية وتعويض مادي عن التعطل وعناء المجيء، ثم يتهمون الشباب بالعزوف، طبعا سنعزف طالما المناصب التي تعطينا تجربة حقيقية والمكافـأت تذهب لغيرنا.
ثم ينتهي المؤتمر ويرجع الشباب الى بيوتهم محملين بخيبة أمل، متسائلين هل هذا هو التمكين؟!
مقالات ذات صلة بين الحُسن والهيبة: لمن تصغي عقولنا اليوم؟ 2025/07/27لقد كتبت مقالات رأي عبر سنتين، وأرى أن من واجبي تجاه نفسي والشباب والشابات أبناء جيلي، ان اشارك تجربتي فها أنا على أبواب الأربعين وأقول لكم أي تمكين يطالب الشباب بالعطاء المجاني، هو تمكين لا يفهم معنى المشاركة والكرامة.