«يونسكو» تعلن فتح باب التقدم للحصول على تمويل للمشروعات
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أعلنت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، بالتعاون مع منظمة اليونسكو، عن فتح باب التقدم للحصول على تمويل للمشاريع، والذي يصل 100 ألف دولار من قبل الصندوق الدولي للتنوع الثقافي (IFCD)، على أن تنفذ تلك المشروعات خلال فترة تتراوح بين 12 حتى 24 شهرًا، ويجرى اختيارها على أساس قدرتها على تحقيق نتائج ملموسة ودائمة نحو تنمية القطاعات الإبداعية في البلدان النامية الأطراف في اتفاقية اليونسكو لعام 2005، والمعنية بحماية وتعزيز تنوع أشكال التعبير الثقافي.
وأوضحت منظمة اليونسكو أنه يجب أن تُساهم مُقترحات المشاريع في تنفيذ، ووضع السياسات والتدابير التي لها تأثير هيكلي مُباشر على إنشاء وإنتاج وتوزيع، والوصول إلى مجموعة مُتنوعة من السلع والخدمات الثقافية؛ فضلاً عن تعزيز قدرات المؤسسات العامة ومنظمات المُجتمع المدني لدعم الصناعات والأسواق الثقافية المحلية والإقليمية القابلة للحياة.
تعزيز الصناعات الثقافية والإبداعية في البلدان الناميةوأكدت منظمة اليونسكو التزامها بتعزيز الصناعات الثقافية والإبداعية في البلدان النامية، باعتبارها ركائز أساسية لحماية وتعزيز التنوع الثقافي، وتشجيع الإبداع والابتكار، وبناء عالم أكثر استدامة.
وأضافت اليونسكو أنه يجب التقدم للحصول على هذا التمويل في موعد غايته 14 يونيو 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اليونسكو منظمة اليونسكو التنوع الثقافي
إقرأ أيضاً:
السودان يشارك في اجتماع فريق الخبراء، رفيع المستوى التابع للأمم المتحدة بشأن التعليم الإلكتروني في الدول الأقل نموا
يشارك بروفيسور بكري عثمان سعيد رئيس جامعة السودان العالمية ورئيس إتحاد الجامعات الأفريقية في اجتماع فريق الخبراء في مقر الأمم المتحدة في نيويورك في الثالث والرابع من شهر يونيو سنة 2025.سيبحث هذا الإجتماع إمكانية إنشاء جامعة الكترونية أو منصة مماثلة، لتعزيز التعليم عن بعد والتعلم المفتوح في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM), في مرحلتي التعليم الجامعي والدراسات العليا، وذلك تحقيقاً لبرنامج الدوحة لصالح البلدان الأقل نمواً ، باتخاذ إجراءات للإستفادة من قوة العلم والتكنولوجيا والإبتكار ، فضلاً عن الفرص التي يتيحها لملايين الشباب في الدول الأقل نموا، لتسريع التحول الهيكلي والخروج من قائمة الدول الأقل نمواً.و يبحث الاجتماع في عدد من مواضيع ذات صلة تشمل: مسح خارطة المبادرات القائمة في هذا المجال، وإستكشاف طرائق جديدة ممكنة، والموارد المطلوبة، ومصادر التمويل المستدامة.وتوفير فرص وصول خاصة لأفقر الفئات والفئات الأقل ضعفاً وضمان التوازن بين الجنسين، وإنشاء شبكة إفتراضية للمؤسسات التعليمية داخل البلدان الاقل نمواً وخارجها، ودعم تصميم المقررات والمناهج الدراسية، وتوسيع نطاق التعليم واستدامته، وتيسير الإعتراف والإعتماد العالميين وفقاً للمعايير الدولية.وتشكل هذه النقاط موضوع التقرير الذي سيقدمه الامين العام للأمم المتحدة الى الجمعية العامة في دورتها الثامنة والسبعين للنظر فيه.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب