البرلمان العربي يحذر من اجتياح رفح وارتكاب جريمة إبادة جماعية جديدة
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
حذر البرلمان العربى، من بدء كيان الاحتلال التمهيد لاجتياح مدينة رفح وارتكاب أكبر جريمة إبادة جماعية بحق مليون ونصف المليون فلسطيني، محملاً كيان الاحتلال المسؤولية كاملة عن التصعيد الخطير للأحداث، وعرقلة مسيرة المفاوضات لإنهاء العدوان.
ودعا البرلمان العربي، الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي بالضغط على كيان الاحتلال الإسرائيلي لمنعه من ارتكاب مزيد من المجازر والجرائم بحق الشعب الفلسطيني، ومحاسبته على الانتهاكات الخطيرة التي يرتكبها بحق القانون الدولي، وتطبيق قرارات الشرعية الدولية ووقف العدوان، محذراً من الصمت المخزي الذي يشجع قادة كيان الاحتلال بالاستمرار في حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني سواء في قطاع غزة أو في الضفة الغربية.
وأكد البرلمان العربى، على ضرورة وقف إطلاق النار وإحلال السلام، وضرورة السعي لحل عادل للقضية الفلسطينية وقيام دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرلمان العربي الشرعية الدولية الشعب الفلسطيني القانون الدولي کیان الاحتلال
إقرأ أيضاً:
«البرلمان العربي» يهنئ السعودية بنجاح موسم الحج
القاهرة (الاتحاد)
أعرب محمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، أمس، عن خالص التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة النجاح الكبير الذي تحققه المملكة عاماً بعد آخر في تنظيم موسم الحج، وما تبذله من جهود كبيرة لخدمة ضيوف الرحمن. وأكد اليماحي، في بيان صحفي، أن ما تقدمه المملكة من رعاية شاملة وإمكانات متطورة لحجاج بيت الله الحرام، يعكس حرص القيادة الرشيدة على توفير أقصى درجات الراحة والأمن والسلامة للحجاج، وتقديم نموذج مشرف لإدارة واحدة من أكبر التجمعات البشرية السنوية في العالم. وثمن في هذا الصدد الجهود المخلصة والتحضيرات الدقيقة والتنسيق المتكامل بين مختلف الأجهزة والجهات في المملكة، والتي تتسم بالكفاءة العالية وتوظيف أحدث التقنيات والخدمات الذكية لتيسير أداء المناسك في أجواء إيمانية آمنة ومستقرة. وأعرب اليماحي في هذا المجال، عن تقدير البرلمان العربي العميق لما تبذله السعودية وقيادتها الرشيدة من جهود مستمرة لتطوير منظومة الحج والعمرة، من خلال التوسعات الكبرى في المشاعر المقدسة، وتحسين البنية التحتية والخدمات اللوجستية والطبية والرقمية، بما يليق بمكانة الحرمين الشريفين وبقاصديهما من جميع أنحاء العالم الإسلامي.